دشن الفريق أحمد العمدة بادي حاكم إقليم النيل الأزرق رئيس لجنة الأمن بالإقليم يرافقه عدد من أعضاء حكومة الإقليم وأعضاء لجنة الأمن والأمين العام لحكومة الإقليم، اليوم، مشروع النفير الشعبي والرسمي لصيانة وتأهيل مباني تلفزيون الإقليم بالدمازين . وكان في إستقبالهم الأستاذة فواتح النور البشير رئيس المجلس الأعلى للثقافة والإعلام والسياحة والأستاذ عمر عبدالرحيم البيلي مدير هيئة الإذاعة والتلفزيون والأستاذ قاسم يس مدير قطاع التلفزيون وعدد من العاملين بقطاعي الإذاعة والتلفزيون.

وإطمأن الحاكم على الجهود التي بذلت في سبيل إنجاح النفير وأشاد بالجهود التي بذلت لتحسين بيئة العمل وتطوير الأداء بقطاع التلفزيون، وأكد إلتزام حكومة الإقليم ودعمها لمراحل نفير دعم قطاع التلفزيون. وأكد حرص حكومة الإقليم على المضي قدماً في إنشاء قناة فضائية خاصة بالإقليم، مؤكداً على الدور المتعاظم لفضائية إقليم النيل الأزرق في عكس الأنشطة الحكومية المختلفة تحقيقاً للإستقرار وإنجاحاً للمصالحات المجتمعية بالإقليم . الأستاذة فواتح النور البشير رئيس المجلس الأعلى للثقافة والإعلام أشادت بزيارة الحاكم لقطاع التلفزيون ووقوفه على الجهود التي تمت في إنجاح مشروع نفير قطاع التلفزيون، مشيدةً بتضحيات العاملين بقطاع التلفزيون وكافة الإعلاميين بالإقليم والإعلاميين من أبناء الإقليم بالمؤسسات الإعلامية على المستوى الإتحادي. كما أشادت بالجهات الشعبية التي ساهمت في إنجاح مشروع نفير تحسين بيئة العمل بقطاع التلفزيون بالإقليم. سونا

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الحشد الشعبي:سنقاتل أمريكا وإسرائيل والعرب المتحالفين معهما حتى تحقيق أهداف مشروع المقاومة

آخر تحديث: 25 يناير 2025 - 3:05 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر حشدوي مسؤول ، اليوم السبت (25 كانون الثاني 2025)، أن الفصائل لن تدخل في خلاف مع الحكومة المركزية، مشيراً إلى انها تدرس بعناية القرارات المهمة التي ستتخذها خلال المرحلة المقبلة، وستُعلن لقواعده الولائية بكل شفافية. وقال المصدر، إن “الفصائل على اختلاف عناوينها تدرك أهمية هذه المرحلة وتحدياتها، وهي تتعامل مع الأحداث بموضوعية عالية، مع التمسك بثوابت لا يمكن التنازل عنها”، مؤكداً أن “كل ما يُشاع عن وجود خلافات أو حالة من التوتر بينها وبين الحكومة المركزية غير دقيق”.وأضاف أن “قيادات الفصائل تؤمن بأن أمن العراق وحماية مكتسبات شعبه وايران تمثل أولوية قصوى، ما يدفعها دائماً للمطالبة بإخراج القوات الأجنبية من البلاد وإنهاء تأثيرها، خاصة مع محاولاتها الضغط على الوضع الراهن عبر ملفات مختلفة”.وأشار المصدر إلى أن “الفصائل تدرس بعناية القرارات المهمة التي ستتخذها خلال المرحلة المقبلة، وستُعلن لجمهورها بكل شفافية، مؤكدة أن المعركة  ليست محددة بزمن معين، بل هي استمرار للوقوف أمام أجندات خبيثة تستهدف العراق وشعوب المنطقة”.وتابع أن “الفصائل ليست جيشاً بالمعنى التقليدي، بل هي كتلة عقائدية تؤمن بأمن إيران ومشروع الإمام خميني ولديها أهداف استراتيجية كبيرة”، مشدداً على أن “كل حديث عن نهاية المقاومة أو خفوت صوتها مجرد أحلام يروج لها أعداء العراق عبر صفحات صفراء مليئة بالافتراءات، فالمقاومة التي تحمل عقيدة وفكراً لا تنتهي، وستبقى عاملاً قوياً يدعم وحدة واستقرار العراق بجميع أطيافه”.

مقالات مشابهة

  • ن هي الأسيرة “أربيل يهود” التي تلح حكومة الاحتلال على إطلاق سراحها؟
  • رئيس “حكومة عدن” يشرعن للانفصال.. ماذا قال..!
  • مركز الملك سلمان يدشن مشروع تمكين المرأة اليمنية في الطاقة المتجددة بعدن
  • رئيس جامعة الحديدة يدشن المعرض السنوي للرسومات والتصاميم بكلية الفنون الجميلة
  • حزب كردي: تواطؤ حكومة السوداني مع البارزاني وراء مشكلة رواتب الإقليم
  • حزب طالباني يؤكد على إعداد برنامج حكومي قوي ومدروس قبل تشكيل حكومة الإقليم
  • مصدر برلماني:حكومة السوداني ضعيفة جداً أمام حكومة البارزاني التي لاتلتزم بقوانين الموازنة
  • الحشد الشعبي:سنقاتل أمريكا وإسرائيل والعرب المتحالفين معهما حتى تحقيق أهداف مشروع المقاومة
  • حكومة الديوانية: مشروع 42 حياً كذبة وجماعة مسلحة تخطط لسرقة المليارات
  • تجمع نواب الوسط والجنوب يهاجم حكومة الإقليم: سرقتم وجوعتم شعب كردستان - عاجل