بادي يدشن مشروع النفير الشعبي والرسمي لتأهيل تلفزيون الدمازين
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
دشن الفريق أحمد العمدة بادي حاكم إقليم النيل الأزرق رئيس لجنة الأمن بالإقليم يرافقه عدد من أعضاء حكومة الإقليم وأعضاء لجنة الأمن والأمين العام لحكومة الإقليم، اليوم، مشروع النفير الشعبي والرسمي لصيانة وتأهيل مباني تلفزيون الإقليم بالدمازين . وكان في إستقبالهم الأستاذة فواتح النور البشير رئيس المجلس الأعلى للثقافة والإعلام والسياحة والأستاذ عمر عبدالرحيم البيلي مدير هيئة الإذاعة والتلفزيون والأستاذ قاسم يس مدير قطاع التلفزيون وعدد من العاملين بقطاعي الإذاعة والتلفزيون.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الحشد الشعبي:سنقاتل أمريكا وإسرائيل والعرب المتحالفين معهما حتى تحقيق أهداف مشروع المقاومة
آخر تحديث: 25 يناير 2025 - 3:05 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر حشدوي مسؤول ، اليوم السبت (25 كانون الثاني 2025)، أن الفصائل لن تدخل في خلاف مع الحكومة المركزية، مشيراً إلى انها تدرس بعناية القرارات المهمة التي ستتخذها خلال المرحلة المقبلة، وستُعلن لقواعده الولائية بكل شفافية. وقال المصدر، إن “الفصائل على اختلاف عناوينها تدرك أهمية هذه المرحلة وتحدياتها، وهي تتعامل مع الأحداث بموضوعية عالية، مع التمسك بثوابت لا يمكن التنازل عنها”، مؤكداً أن “كل ما يُشاع عن وجود خلافات أو حالة من التوتر بينها وبين الحكومة المركزية غير دقيق”.وأضاف أن “قيادات الفصائل تؤمن بأن أمن العراق وحماية مكتسبات شعبه وايران تمثل أولوية قصوى، ما يدفعها دائماً للمطالبة بإخراج القوات الأجنبية من البلاد وإنهاء تأثيرها، خاصة مع محاولاتها الضغط على الوضع الراهن عبر ملفات مختلفة”.وأشار المصدر إلى أن “الفصائل تدرس بعناية القرارات المهمة التي ستتخذها خلال المرحلة المقبلة، وستُعلن لجمهورها بكل شفافية، مؤكدة أن المعركة ليست محددة بزمن معين، بل هي استمرار للوقوف أمام أجندات خبيثة تستهدف العراق وشعوب المنطقة”.وتابع أن “الفصائل ليست جيشاً بالمعنى التقليدي، بل هي كتلة عقائدية تؤمن بأمن إيران ومشروع الإمام خميني ولديها أهداف استراتيجية كبيرة”، مشدداً على أن “كل حديث عن نهاية المقاومة أو خفوت صوتها مجرد أحلام يروج لها أعداء العراق عبر صفحات صفراء مليئة بالافتراءات، فالمقاومة التي تحمل عقيدة وفكراً لا تنتهي، وستبقى عاملاً قوياً يدعم وحدة واستقرار العراق بجميع أطيافه”.