???? دعوة للقحاطة لمغادرة ميادين الواتس والفيس والانضمام لقوات الدعم السريع
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
*دعوة الي القحاتة للنضال ضد الكيزان*
*فرصة العمر لتفريغ الأحقاد ضد الكيزان*
*فرصة سودان بدون كيزان ما تفوتك*
????????ابوبكر الدويحي????????
الدعم السريع يفتح باب التدريب لمناصريه أسوة بما فعله الجيش الذي تدافع آلالاف من المواطنين لنصرته….
زي ما بتقولوا في الفيس والقروبات:
*الكيزان الان يقاتلون في الصفوف الأمامية مع القوات المسلحة….
ومن هنا ندعو جميع *القحاطة لمغادرة ميادين الواتس والفيس وتويتر والانضمام لقوات الدعم السريع….*
لا تدعوا *فرصة الانتقام من الكيزان تفوتكم*
فقط ????
كل ما عليك فعله هو *الذهاب إلى أقرب ارتكاز دعامة*
والتبليغ لهم برغبتك في *محاربة الكيزان القتلة* وسوف يتم تسليحك والدفع بك إلى جبهة القتال لتجد نفسك *وجها لوجة أمام أعدائك الكيزان* كتيبة ابو البراء ولا البرق الخاطف ولا الطيارين.ول حماة الدين ول المستنفرين غيرة علي عرضهم وارضهم …هؤلاء باءذنالله..الذين سوف يرسلوك سريعا الي الدرك الأسفل من النار.. وتموت على ملة حمدوك وعرمان وفولكر وسلك نعلهم الله.وسيكون موتك شنيع بفضل دعوات انين المظلومين والمكلومين :
*من نهب بيته او شقته*
*من فقد شقا غربته*
*من سرق سنوات خبرته بالوظائف*
*ومن سرق ماله*
*من سرق دهبه*
*ومن سرق عربيته*
*من سرق عفش بيته*
*من سرق مصنعه*
*من سرق متجره*
*من سرق مزرعته*
*من سرق مركز تعليمي ول تدريبي*
*من سرق الجامعات*
*من سرق المدارس الخاصة*
*من سرق المستشفيات وحولها لصالحه*
*خلاص كفاية هتافات وتحريش*
*خلاص كفاية كذب ونفاق*
*خلاص كفاية تقليل لقيمة جيشنا *
*خلاص كفاية ازلال*
هديك النقعة قدامكم والكيزان راجينكم والحشاش يملأ شبكتو….
*فلقتونا بنقتكم الفارغة*
وشغلة المديدة الحارة بلا دواس بتاعتكم دي ..ابقوا رجال لو لمرة واحدة .ما سمعنا قحاتي قتل ( حزب البعث ..ولا الحزب الشيوعي…ولا حزب المؤتمر السوداني..ولا حزب الامة …ولا الحزب الاتحادي قتل يدافع عن عرضه اذا عندكم اعراض..ولا ماله يا حرامية وطلعتو اكبر حرامية اخير الكيزان منكم بل مافي مقارنه زاتو…..
في زمن المواكب والثورات قبل سقوط الانقاذ .
الشباب يموتو و انتو في الميديا الشعب تنسنيسوا وتحتفلوا بي دماءهم ذي ماقالت حنان ام نخره لا يعرف شهداء للاحزاب في الحراك الثوري …الموت العار لحرامية الثورة القحاتة والله لا بارك فيكم ولا بارك في أولادكم..سرقتوا الثورة من الشباب ودايرين تسرقوا عرق وتعب الشعب بالعاصمة بوقفتكم مع الدعامه وتقليل مكانه وانتصارات الجيش والخيانه والعمالة سوف تحاكموا عليها بعد تنتهي الحرب….. وكل فاسد ومنافق ويقول لا للحرب فقط ولا يدين القتل اليومي ولا النهب اليومي بالعاصمة سيكون مصيره الإعدام بالشوارع لا رحمه لكم …*
الوطنية يا القحاته ليس الادعاء زورا ونفاق بأنكم ضد الفساد وضد الحرامية ..*في حرامية أكثر من الدعامة علي عينك يا تاجر وسرقات بالتهديد والإرهاب*
ربنا يشفيكم من مرضكم ضد الكيزان
*لا تبثوا السموم بالنفاق *
وعلي كل سوداني *يعمل اسكرين شط في القروبات وفي الصفحات او تعمل تصور فيديو لنفاق القحاته وعمالتهم ضد الوطن سجلوا اي حاجه ..لا مفر من العقاب.
في الحروب تسن قوانين بإعدام ميداني ضد كل عميل عسكري ول مدني ولكل من يشارك ويساهم يحاكم عسكريا*
وضد كل خاين للوطن
وضد كل عدو للجيش السوداني
وضد كل من يدعم الدعامة معنويا بالنشر لانتصارات الدعم ضد الجيش الوطني
وضد ونشر مقالات وبوسات احباط للشعب …
الحرب الإعلامية مكشوفة ولا مكان لأي قحاتي يقود حملات اعلامية بالسودان *لمم بقجك وانضم للدعامه بالخرطوم لتكون مقبرة لكم تدفن بها حتالة المجتمع* ..
*معقولة احقاد وعدم وطنيةفي اكبر كارثة بالسودان
الله أكبر عليكم يا عملاء
الله اكبر عليكم يا منافقين
الله اكبر عليكم يا خونة
الله اكبر عليكم يا دعامة
????????ابوبكر الدويحي????????
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: من سرق
إقرأ أيضاً:
النائب العام السوداني: 200 ألف مرتزق يقاتلون إلى جانب قوات الدعم السريع
قال النائب العام السوداني الفاتح محمد عيسى طيفور، إن هناك تقارير تتحدث عن "دخول أكثر من 200 ألف مرتزق إلى السودان ليقاتلوا إلى جانب قوات الدعم السريع" ضد قوات الجيش السوداني.
ومنذ منتصف أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
وأضاف النائب العام السوداني في مقابلة مع الأناضول: "هناك تقارير (لم يوضحها) تتحدث عن دخول أكثر من 200 ألف مرتزق إلى السودان من عدد من الدول (دون تسمية)".
وأشار إلى أن "آخر هؤلاء المرتزقة هم كولومبيون، وهنالك دول جوار معروفة دخلت منها المرتزقة (دون تسمية الدول)".
وأضاف طيفور: "هؤلاء الكولمبيون جلبوهم من وراء البحار لتدمير البنية التحتية"، مشيرا إلى أن "الحكومة الكولومبية اعتذرت وقالت إن هؤلاء الأشخاص قد تم خداعهم".
وأردف: "تم القبض على 120 شخصا من المرتزقة (لم يحدد جنسياتهم)، وسيحاكمون وفق القوانين السودانية في محاكمات عادلة تتوفر فيها كافة اشتراطات المحاكمة العادلة" .
وفي 3 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، أعلنت وزارة الخارجية السودانية، تلقيها اعتذارا من كولومبيا على مشاركة بعض مواطنيها في القتال إلى جانب قوات "الدعم السريع".
وفي 21 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، أعلنت القوات المشتركة (الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق سلام جوبا) والتي تقاتل إلى جانب الجيش السوداني، أنها "استولت على قافلة إمداد عسكري لقوات الدعم السريع، تحمل أسلحة ومعدات عسكرية ومرتزقة بينهم كولومبيون".
وبثت على صفحتها الرسمية عبر "فيسبوك" مقطع فيديو عرضت من خلاله وثائق تعود لمواطنين كولومبيين يقاتلون إلى جانب قوات الدعم السريع، فيما لم يصدر عن الأخيرة أي تعليق بهذا الخصوص.
** جرائم حرب
واتهم النائب العام السوداني قوات الدعم السريع "بارتكاب جرائم الاعتداء والقتل بحق المدنيين، كما ارتكبت جرائم عنف جنسي ممثلة في الاسترقاق الجنسي والاغتصاب والحمل القسري بقصد إحداث التغيير الديمغرافي".
وأضاف: "وقد ارتكبت جرائم حرب، وضد الإنسانية، و تطهيرا عرقيا، وكذلك جرائم إرهابية باعتدائها على مطارات مدنية، واتلافها أجهزة الملاحة وإخراجها عن الخدمة".
وأردف طيفور أن قوات الدعم السريع "احتلت 540 ألفا من الأعيان المدنية، بينها 80 في المائة منازل مواطنين، وأخرجت 250 مستشفى من الخدمة، بينها 14 مستشفى اتخذتها ثكنات عسكرية".
وتابع: "إجمالا ارتكبت المليشيا (الدعم السريع) مخالفات تقع تحت البند 18 من القانون الجنائي السوداني الذي يشتمل على مواد متعلقة بجرائم الحرب، وجرائم ضد الإنسانية وجرائم التطهير العرقي والإبادة الجماعية".
كما أنها "ارتكبت جرائم متعلقة بمخالفة قانون مكافحة الإرهاب السوداني بالإضافة إلى المواد من 50 إلى 78 من القانون الجنائي السوداني" على حد قوله.
وذكر طيفور أن "المليشيا (الدعم السريع) ارتكبت جرائم خطيرة أيضا في حق الاطفال، حيث جندت 10500 طفل".
كما اتهم النائب العام السوداني الدعم السريع "بنهب مخازن برنامج الاغذية العالمي في الخرطوم ومدن نيالا والجنينة وزالنجي (غرب)، والمخزون الإقليمي بولاية الجزيرة، والمخازن الرئيسية لمنظمة حماية الطفولة (يونيسف) في العاصمة الخرطوم".
وتتهم منظمات دولية بينها "هيومان رايس وتش" قوات الدعم السريع "بارتكاب عمليات نهب وحصار القرى والعنف الجنسي المنهجي".
وفي يناير/ كانون الثاني 2024 قدر تقرير لجنة خبراء مكلّفة من مجلس الأمن الدولي بمراقبة تطبيق العقوبات المفروضة على السودان أن "قوات الدعم السريع، بدعم من ميليشيات عربية (لم يسمها) قتلت ما بين 10 آلاف و15 ألف شخص في بلدة الجنينة بولاية جنوب دارفور غربي السودان.
وفرض الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة وبريطانيا عقوبات على عدد من قادة الدعم السريع لدورهم في الحرب بالسودان، من بينهم شقيقا قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو حميدتي عبد الرحيم والقوني".
وتنفي قوات الدعم السريع قيامها بأي انتهاكات بل تؤكد أنها تسعى إلى تحقيق السلام.
** بلاغات جنائية:
وأفاد النائب العام السوداني، أن النيابة العامة واللجنة الوطنية للتحقيق في جرائم الدعم السريع، قامت بإجراء تحقيقات كبيرة جدا.
وقال: "عدد البلاغات في جرائم الدعم السريع بلغت أكثر من 31 ألفا، وتم إصدار أحكام في 391 منها وإحالة 705 إلى المحكمة".
ولفت طيفور، إلى أن "الإجراءات تسير بصورة طيبة جدا، وهنالك متهمين تم إعلانهم كمتهمين هاربين، وتم طلب متهمين عبر الإنتربول وآخرين سيتم طلبهم".
وفي 3 أغسطس/ آب 2023، أصدر رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان قرارا بتشكيل لجنة لحصر "جرائم الحرب وانتهاكات وممارسات قوات الدعم السريع ضمت النائب العام والخارجية وعضوية ممثلين لوزارة العدل والقوات المسلحة والشرطة وجهاز المخابرات العامة والمفوضية القومية لحقوق الإنسان.
وبشأن لجنة تقصي الحقائق التابعة لمجلس حقوق الإنسان للأمم المتحدة اعتبر النائب العام السوداني أن اللجنة "لم تتعامل مع هذه الانتهاكات بالصورة المهنية المطلوبة في شأن التحقيق في القضايا".
وزاد "اللجنة الدولية ذهبت لتتحدث عن مسائل سياسية تخرج عن اختصاصها، مثل المطالبة بمد سلطة المحكمة الجنائية إلى كامل التراب السوداني، وإحضار قوات حماية للمدنيين، وحظر السلاح على كامل التراب السوداني".
وتابع قائلا : "هذا يخرج من اختصاصها تماما (.. ) لهذا فإن الأجهزة العدلية في السودان والدولة السودانية رفضت تقرير اللجنة أمام مجلس حقوق الإنسان وقدمت ملاحظات حوله وطالبت بإنهاء ولايتها".
وأردف، "بكل أسف تم تجديد هذه الولاية، ونحن حتى الآن لا نلمس فيها عملا قانونيا يجعل المواطن السوداني يطمئن إلى عمل هذه اللجنة، هذه اللجنة لديها أجندات لا تتعلق بالقانون على الإطلاق".
وكانت الخرطوم رفضت قرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الذي قضى بتمديد ولاية بعثة "تقصي الحقائق في السودان" حتى أكتوبر/تشرين الأول 2025.
وأعلنت الخرطوم منذ البداية رفضها قرار إنشاء البعثة الذي اعتمده مجلس حقوق الإنسان في أكتوبر/تشرين الأول 2023، بهدف توثيق انتهاكات حقوق الإنسان المرتكبة في البلاد منذ اندلاع الحرب في 15 نيسان/أبريل 2023