محلل سياسي: المملكة ستؤدي دورًا مهمًا في إحلال السلام وإرساء قواعد التدخل الإنساني
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
ثمّن المحلل السياسي د. نبيل ميخائيل، الدور السياسي الهام للدبلوماسية السعودية حيث تؤدي المملكة دورا مهما في إحلال السلام والاستقرار.
وأضاف ميخائيل، أن المملكة لها دور هام في جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة حيث تستطيع إحلال السلام في سوريا واليمن والخليج والعراق وعدة مناطق في أنحاء العالم وإرساء قواعد التدخل الإنساني.
وأردف، أن مشاركة المملكة في الجمعية العامة للأمم المتحدة سيوفر فرصة لها لتقديم رؤية بشأن كيفية تجنب الكوارث الطبيعية التي تضر بالشعوب كما حدث في شمال إفريقيا.
وتابع المحلل السياسي، أن المملكة ستلعب دورا هاما في إحلال الاستقرار في المنطقة بدعم مصر ولبنان والشعب الفلسطيني وأحوال المسلمين في جميع أنحاء العالم مع أداء دور دبلوماسي نشط وتكثيف جهود استعادة الاقتصاد الدولي عافيته.
فيديو | خلال مشاركتها في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة..
الكاتب السياسي د. نبيل ميخائيل: المملكة ستؤدي دورا مهما في إحلال السلام والاستقرار وإرساء قواعد التدخل الإنساني لمنع الكوارث الطبيعية في العالم #عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/F7QHja8onM
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السعودية إحلال السلام فی إحلال
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يطالب إسرائيل بإلغاء وقف عمليات «الأونروا» بالقدس
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلة مصر: تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه انتشال 59 قتيلاً من تحت الأنقاض في 24 ساعة بغزةطالب أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، الحكومة الإسرائيلية بالتراجع عن قرارها الذي يفرض على وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» وقف جميع عملياتها وإخلاء كل المباني التي تديرها في مدينة القدس، وذلك في موعد أقصاه نهاية اليوم الخميس.
وفي رسالة وجهها الأمين العام إلى السفير داني دانون، المندوب الدائم لإسرائيل لدى الأمم المتحدة رداً على خطاب الأخير له بهذا الشأن، عبر الأمين العام، عن أسف الأمم المتحدة لهذا القرار، وطلب من الحكومة الإسرائيلية سحب قرارها بوصفه لا يلتزم بإطار العمل القانوني المتعلق بأنشطة وكالة «الأونروا» وطبيعتها التي أشار إلى أنه لا يمكن استبدالها.
واستعرض الأمين العام عبر رسالته هذه سلسلة الرسائل السابقة، مجدداً موقف الأمانة العامة للأمم المتحدة الثابت الذي يعتبر أي أعمال أو إجراءات تمنع «الأونروا» من مواصلة ولايتها وأنشطتها، بمثابة تقويض وبشكل حاد لولايتها الخاصة بتقديم الاستجابة الإنسانية الملائمة في الأرض الفلسطينية المحتلة.
وذكر الأمين العام بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الصادر في دورتها الاستثنائية الطارئة العاشرة بتاريخ 11 ديسمبر 2024، الذي يؤكد على عدم وجود أي منظمة أخرى يمكنها أن تحل محل «الأونروا» أو تستبدل قدرتها وتفويضها في توفير الخدمات والمساعدات المطلوبة للاجئين الفلسطينيين.
وقال: إن هذا التأكيد لا يزال قائماً بعد صفقة وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة، والتي رحبت وأشادت بها الأمانة العامة للأمم المتحدة.