مقتل وإصابة تسعة عسكريين مصريين إثر حادث انقلاب حافلتهم شرق البلاد
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
القاهرة-سانا
أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية مقتل وإصابة 9 ضباط وعسكريين إثر حادث، خلال أنشطة تدريبية مخطط لها في محافظة الشرقية شرق البلاد.
وقال المتحدث العسكري باسم القوات عقيد أركان حرب غريب عبد الحافظ في بيان اليوم: “في إطار تنفيذ القوات المسلحة أحد الأنشطة التدريبية المخططة، وأثناء قيام إحدى الوحدات المختصة بالإمداد بالذخائر في منطقة الروبيكى جنوب مدينة العاشر من رمضان، تعرضت إحدى الناقلات المحملة بالذخائر لحادث انقلاب مفاجئ، ما أدى إلى مقتل وإصابة 9 من الضباط والدرجات الأخرى.
وأوضح المتحدث العسكري أنه تم اتخاذ كل الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع الجهات المختصة.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم الحكومة الكونغولية: لا سلام دون تنازلات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف المتحدث باسم الحكومة الكونغولية باتريك مويايا، مستجدات الاتصالات المشتركة بين الحكومة الكونغولية وحركة "23 مارس" المتمردة، مشيرا إلى أن هذا الإعلان، الذي يعكس الرغبة المشتركة للطرفين في التوصل إلى هدنة من أجل وقف فعال لإطلاق النار في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، هو استمرار منطقي لعملية بدأت منذ فترة طويلة.
وقال المتحدث باسم الحكومة الكونغولية خلال مؤتمر صحفي عقده إلى جانب وزير التخطيط الإقليمي جاي لواندو - إن كينشاسا ملتزمة باحترام الالتزامات التي تم التعهد بها في إطار عمليتي لواندا والدوحة.. مضيفا: "لا يمكننا صنع السلام دون تنازلات".
وأكد مويايا - حسبما نقلت وكالة الأنباء الكونغولية اليوم الجمعة - أن الشروط الأساسية كانت قد وضعت بالفعل خلال الاجتماع السابق بين الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي ونظيره الرواندي بول كاجامي بوساطة قطرية.. وتابع: "كينشاسا لم تذهب إلى هناك لتخسر".
وتتعهد هذه العملية، التي صار جوهرها الآن الحوار، بمعالجة الجذور العميقة للأزمة ولا تستبعد محاسبة أولئك الذين انتهكوا عمدا السلامة الإقليمية للكونغو.
وأشار إلى نجاح جمهورية الكونغو الديمقراطية، بفضل الجهود الدبلوماسية، في فرض عقوبات على مرتكبي الأزمة في شرق البلاد.. مستشهدا بالعقوبات التي فرضت على قادة حركة "23 مارس" المتمردة.
وأضاف مويايا قائلا: "لقد أحرزنا تقدمًا كبيرا، لا سيما فيما يتعلق بالعقوبات".. وتابع "إن جميع المواقف المتخذة، سواءً في اجتماعات مجموعة شرق إفريقيا وسادك، أو مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، تُلزمنا دائما بتوصية إجراء حوار.. وللقيام بمسؤوليتنا، قرر الرئيس تشيسكيدي قبول الحوار المباشر".