مصر.. زوجة الفنان أشرف مصيلحي تنهار خلال دفنه ونجله يوجه رسالة (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
شارك عدد كبير من نجوم الفن في مصر في تشييع جنازة الفنان أشرف مصيلحي بمسجد المشير طنطاوي، حتى مثواه الأخير، حيث توفي مساء أمس الأحد بعد صراع مديد مع المرض.
إقرأ المزيدوانهارت المخرجة منال الصيفي زوجة الفنان أشرف مصيلحي في أثناء تشيع الجثمان عقب صلاة الظهر.
ونشر الفنان يوسف مصيلحي، نجل الفنان أشرف مصيلحي، صورة من جنازة والده صباح اليوم، من خلال خاصية الـ"ستوري"، عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة "إنستغرام"، ناعيًا والده بكلمات مؤثرة أبكت متابعيه.
وكتب نجل الفنان أشرف مصيلحي ناعيا والده: "اللهم اكتبه عندك من الصابرين، وزده يقينًا وحبًا في لقائك، ومتع عينيه برؤية ملائكتك، اللهم أغفر له وأرحمه وأعف عنه وعافه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بماء وثلج وبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله.. وزوجة خيرًا من زوجته وقِهِ فتنة القبر وعذاب النار".
وأشرف مصيلحي من مواليد 1974، شارك في عدد من الأعمال الهامة من بينها: "قضية رأي عام، الاختيار، الطاووس، كلبش، الصياد، أخت تريز، ولد الغلابة، بونو بونو".
وخلال الفترة الماضية تدهورت الحالة الصحية للفنان أشرف مصيلحي وأعلنت زوجته المخرجة منال الصيفي أنها أخفت عنه إصابته بالسرطان، ليرحل عن عالمنا عن عمر يناهز 49 عاما.
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google الفنان أشرف مصیلحی
إقرأ أيضاً:
سوريا.. «مقداد فتيحة» يظهر من جديد ويوجّه رسالة تهديد!
ظهر الضابط في جيش الرئيس السوري السابق بشار الأسد ومؤسس “لواء درع الساحل”، مقداد فتيحة، في مقطع مصور يهدد فيه بما وصفه “المرحلة الثانية من المعركة”.
وقال فتيحة: “إلى حكومة الأمر الواقع، لقد اعتديتم على أرضنا وأهلنا، قتلنا منكم أكثر من 1000 خلال ساعات بعد هجومكم على قرية الدالي، لكنكم عجزتم عن مواجهتنا، فاتجهتم نحو النساء والأطفال وحرقتم المنازل”.
وأضاف: “لدينا من الأسرى الكثير، وهم في حوزتي شخصيا، إذا لم تنسحبوا من القرى وتتوقفوا عن المجازر والانتهاكات فإنني سأتعامل بطريقة أخرى مع الأسرى، وسندخلكم في المرحلة الثانية من المعركة، سنفخخ الطرقات، وسندخل مقاتلينا بينكم بالأسلحة الصامتة، وقد أعذر من أنذر”.
هذا “وعاد “فتيحة” للظهور في شهر فبراير الماضي، معلنا تشكيل “لواء درع الساحل”، الذي كونه من بقايا القوات الخاصة للجيش السوري المنحل، وتوعد الإدارة السورية الجديدة”.
ابنة الأم السورية “المكلومة” تروي ما حدث
أشعلت السيدة السورية “زرقة سباهية”، مواقع التواصل الاجتماعي بعد الفيديو الذي ظهرت فيه بمواجهة من قتل ولديها وحفيدها في منطقة الساحل.
وروت ابنة السيدة، تفاصيل ما حدث للمرصد السوري لحقوق الإنسان، قائلة “إن عناصر مكشوفة الوجه وأخرى ملثمة يرتدون زيا عسكريا اقتحموا منزل العائلة في قرية قبو العوامية بريف اللاذقية، وقاموا بتفجير أقفال المنزل بالقنابل، قبل أن ينهبوا محتوياته ويجبروا الشباب الثلاثة على الخروج”.
وأضافت: “سألهم المسلحون، أنتم علوية أم سنية؟ لا تهم الإجابة، بكل الأحوال سوف تقتلون، قالوها ثم أطلقوا النار عليهم، رغم تأكيدهم أن الشبان مدنيون”.
وتابعت: “رفض القتلة حتى منح الأم كرامة الدفن، فبقيت الجثث ملقاة خلف المنزل لمدة أربعة أيام، تحت حراسة زرقة نفسها التي لم تغادر المكان، رغم كل التهديد والتنكيل، وذلك خوفاً من أن تحرق القوات الأمنية الجثامين فتفقد آخر الآمال بدفنهم”.
وأشارت إلى أن “بعض الجناة ما زالوا يقيمون في منزل مقابل لهم، بعد أن سُلب من أصحابه الذين فروا من مصير مشابه”.
وكشفت الابنة، أن “الجناة ما زالوا يقيمون في المنزل المقابل لنا.. ترى أمي وجوههم كل يوم”، مضيفة: “نطالب الجهات المختصة بالتوجه فوراً لاعتقالهم ومحاسبتهم علناً أمام العالم، لا يمكن أن يفلتوا من العقاب بعدما سلبوا حياتنا مرتين”.
وكان “الفيديو أثار غضبا واسعا، وسط مناشدات للرئيس السوري “أحمد الشرع” بمحاسبة الفاعلين بأسرع وقت”.
نجل السفير السوري المنشق يروي تفاصيل اغتيال والده
كشف سفان، نجل السفير السوري المنشق نور الدين اللباد، “تفاصيل اللية التي اغتيل فيها والد وعمه عماد أول أمس بمدينة الصنمين شمال درعا”.
وأوضح اللباد في تصريحات أن “والده كان في منزل عمه بحي المجبل، حين اقتحم مسلحان البيت وأطلقا النار عليهما، فيما كان شخص آخر ينتظرهما على دراجة نارية أمام المنزل، وفق ما كشفت كاميرات المراقبة”.
وأكد الشاب أن “المسلحين كانوا يعلمون تماما مكان إقامة والده، في إشارة إلى مراقبته”.
وكشف أن “والده كان تلقى العديد من التهديدات عبر “فيسبوك”، كونه ناشطا سياسيا كبيرا في فرنسا وسفير منشق عن النظام السابق منذ 12 عاما، إلا أن العائلة لم تأخذ تلك التهديدات على محمل الجد، ولم تتصور أن تصل الأمور إلى هذا الحد”.
وكشف عن أمنية أبيه التي رافقته لسنوات، “ألا وهي أن يزور سوريا، وقريته، ويزور قبر والديه، مشيرا إلى أنه كان منذ وصوله إلى درعا، يزور قبر والديه يوميا، متمنيا أن يموت في مسقط رأسه”، وطالب ابن اللباد، “بالعدل ومحاسبة كل مجرم ارتكب انتهاكات في مدينة الصنمين”.