نوال الزغبي نجمة الأناقة في الموريكس دور.. إطلالتها حديث الجمهور
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
متابعة بتجـــرد: ضجّت صفحات النجمة اللبنانية نوال الزغبي على مواقع التواصل الإجتماعي برسائل التهنئة والتقدير من أهل الفن والصحافة والجمهور بعد حصولها على جائزة “نجمة الغناء اللبناني العربي” وجائزة تقديرية لأكثر أغنية هادفة عن أغنية “حفلة”، خلال الدورة 22 من حفل الموريكس دور والتي أقيمت مساء أمس في كازينو لبنان بحضور نخبة من الفنانين اللبنانيين والعرب.
وقد نشرت نوال الزغبي صورًا جديدة لمرورها على السجادة الحمراء للمهرجان، فتألقت بإطلالة راقية وملائمة للحفل، وكان ظهورها لافتًا، فاختارت لهذه المناسبة فستانًا طويلًا من اللون السود كشف سحرها وجمالها وجاذبيتها فخطفت الأنظار بأناقتها.
إطلالة نوال تحوّلت إلى حديث المتابعين، فتلقّت الكثير من التعليقات على صورها من محبّيها التي يعبّرون فيها عن سعادتهم بفوزها بالجائزة وتألقها الدّائم في مختلف الأعمال الفنية التي تقدّمها.
يذكر أن أغنية “حفلة” هي من كلمات هاني صارو، وألحان أحمد زعيم، وتوزيع عمر الخضري، والكليب من إخراج فادي حداد وإنتاج شركة “لايف ستايلز ستوديوز”.
على صعيد آخر، انتهت نوال الزغبي مؤخرًا من تصوير أغنية جديدة تتعاون من خلالها مجددًا مع المخرج فادي حداد وشركة “لايف ستايلز ستوديوز”. والأغنية باللهجة الخليجية وبعنوان “فخامة معاليك”، من كلمات خالد ڤرناس وألحان ياسر نور وتوزيع هاني ربيع.
View this post on InstagramA post shared by Nawal El Zoghby – نوال الزغبي (@nawalelzoghbi)
View this post on InstagramA post shared by Nawal El Zoghby – نوال الزغبي (@nawalelzoghbi)
main 2023-09-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نوال الزغبی
إقرأ أيضاً:
ميتا تكشف عن أداة "تصنيف البالغين" لكشف عمر المراهقين على Instagram
شاركت Meta المزيد من المعلومات حول كيفية تخطيطها لاستخدام الذكاء الاصطناعي للقبض على المراهقين الذين يكذبون بشأن أعمارهم على Instagram.
وكما ذكرت بلومبرج لأول مرة، في أوائل العام المقبل، ستنشر الشركة "مصنف البالغين"، وهي أداة تقول إنها ستحدد المستخدمين الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا وتطبق عليهم تلقائيًا إعدادات الخصوصية الأكثر تقييدًا في Instagram.
وفقًا لأليسون هارتنيت، مديرة إدارة المنتجات للشباب والتأثير الاجتماعي في Meta، سينظر البرنامج في مؤشرات مثل الحسابات التي يتابعها المستخدم والمحتوى الذي يتفاعل معه بانتظام.
إذا اشتبهت الأداة في أن شخصًا ما يقل عمره عن 18 عامًا، فستنقله إلى حساب مراهق، بغض النظر عن العمر الذي يدعي أنه عليه في ملفه الشخصي.
قالت Meta أولاً إنها ستستخدم الذكاء الاصطناعي لتحديد المستخدمين الشباب الذين كذبوا بشأن أعمارهم عندما بدأت في طرح حسابات المراهقين في سبتمبر. مع هذه الحسابات، تطبق الشركة تلقائيًا إعدادات الخصوصية الأكثر صرامة في Instagram على الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا. على سبيل المثال، يتم تعيين الحسابات تلقائيًا على أنها خاصة، ولا يمكنهم إرسال رسائل إلى الغرباء. في مواجهة ضغوط من المشرعين والآباء، كانت Meta تطبق بالفعل العديد من هذه القيود على المستخدمين دون السن القانونية قبل طرح حسابات المراهقين، ولكن مع الإطلاق الرسمي للميزة، جعلت الشركة الأمر بحيث لا يمكن للمراهقين تغيير هذه الإعدادات دون موافقة أحد الوالدين.
في يوم الاثنين، لم تكشف الشركة عن مدى دقة أداة تصنيف البالغين في تحديد عمر الشخص. أخبرت Meta بلومبرج أنها ستمنح في النهاية الأشخاص الذين تم تحديدهم بشكل خاطئ بواسطة البرنامج القدرة على الاستئناف، على الرغم من أن عملاق وسائل التواصل الاجتماعي لا يزال يعمل على تحديد شكل هذه العملية.
ستطالب الشركة المراهقين الذين يحاولون تغيير العمر المدرج يدويًا في حساباتهم بإثبات هويتهم. سيكون لدى المستخدمين خيار إما تحميل هوية رسمية صادرة عن الحكومة أو مشاركة صورة شخصية بالفيديو مع Yoti. دخلت Meta في شراكة مع Yoti سابقًا لإدخال التحقق من العمر إلى المواعدة على Facebook. تقدر خوارزمية التعلم الآلي الخاصة بالشركة عمر الشخص بناءً على ملامح وجهه. بمجرد مشاركة Yoti لتقديرها مع Meta، يقوم كلاهما بحذف الفيديو.
يعد برنامج تصنيف البالغين جزءًا من جهد أوسع نطاقًا من قبل Meta لجعل من الصعب على الأشخاص الكذب بشأن أعمارهم على Instagram. بشكل منفصل، تخطط الشركة للإبلاغ عن المراهقين الذين يحاولون إنشاء حساب جديد باستخدام عنوان بريد إلكتروني مرتبط بالفعل بحساب موجود وعيد ميلاد مختلف. كما تخطط لاستخدام معرفات الجهاز للحصول على صورة أفضل لمن يقوم بإنشاء ملف تعريف جديد.
فشلت Meta، إلى جانب Google ومالك TikTok ByteDance، مؤخرًا في إقناع قاضٍ فيدرالي أمريكي برفض سلسلة من الدعاوى القضائية التي تزعم أن الشركات فشلت في حماية مستخدميها الشباب بشكل كافٍ من الآثار الضارة والإدمانية لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي.