السر في السكان.. عميد كلية الدراسات الأفريقية يكشف مفاجأة عن فاجعة درنة
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
كشف الدكتور عطية الطنطاوي، عميد كلية الدراسات الأفريقية بجامعة القاهرة، مفاجأة عن فاجعة درنة بليبيا، مشيرا إلى أن مدينة درنة كانت وادي جاف منذ 40 ألف سنة، وكان به أمطار دائمة تحولت إلى وادي جاف.
أرقام مخيبة لـ علي ماهر أمام الأهلي وكولر قبل مباراة المصري غدًا تعرف على موعد الحلقة الجديدة من مسلسل من يقع بنفسه لا يبكيوأوضح "الطنطاوي"، خلال حواره مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج "صالة التحرير" المذاع على قناة صدى البلد، أنه لولا أن سكان المدينة عاشوا مكان مجرى السيل، ما كان يحدث هذه الكارثة.
وأوضح أن مدينة درنه في مخر سيل، وبالتالي معدل كمية الأمطار الساقطة عليها 700 ملم مطر في 5 أيام سنويا، بينما في فرنسا نفس الكمية ولكن على مدار 150 يوما.
سكان درنه عاشوا على مخرات السيولوأشار إلى أن المواطنين في ليبيا عاشوا على مخرات السيول بسبب التربة الخصبة، واستقروا تماما وأنشاؤا بيوتهم عليه، معلقا: "لو مكنوش موجودين كان المياه ذهبت للبحر ومفيش أى مشكلة خالص.. لكن انت عايش مكان المياه نفسه لهذا كانت خسائر ليبيا بسبب إعصار دانيال كبيرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اعصار دانيال قناة صدى البلد درنة بليبيا
إقرأ أيضاً:
عميد جامع الجزائر: الشباب هم الفئة المأمولة في حاضر الأمة ومستقبلها
قال عميد جامع الجزائر، الشيخ المأمون القاسمي الحسني، أن الشباب هم الفئة المأمولة في حاضر الأمة ومستقبلها. بما لديهم من مواهب وطاقات إذا أحسنا تربيتهم.
وأشار عميد جامع الجزائر خلال خطبة صلاة العيد من المسجد الأعظم أين أدى رئيس الجمهورية صلاة العيد، إن بلادنا تشهد تحولات تاريخية وتمر بمرحلة فاصلة في مسيرتها الحافلة بالأمجاد.
وأضاف عميد جامع الجزائر، أن أهداف الأمة تتحقق حينما تتصالح مع الذات. وتعمل لإيقاف التمزيق الفكري والقضاء على الإنهزام ومقاومة الإستيلاب والإغتراب الثقافي