ضابط بالجيش المصري يتحدث عن كارثة في ليبيا
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
تحدث ضابط بالقوات المسلحة المصرية عن أن الكارثة في ليبيا تصعب عمليات البحث والإنقاذ في مدينة درنة الواقعة على ساحل البحر المتوسط.
إقرأ المزيدويقول الضابط المصري التابع للقوات البحرية: "ميناء درنة كله سيارات وحطام وجثث متراكم عليها حطام وسيارات، وسنحتاج وسائل رفع كثيرة وغطاسين".
وأشار إلى أن هناك صعوبة في دخول أدوات الرفع بين الأخشاب بحيث لا تتعطل، وهذه المنطقة منطقة تكسير أمواج، والساحل كله صخور ويصعب على المراكب الكبيرة التواجد في المنطقة.
وكان الرئيس المصري قد أمر بتوجيه ميسترال للعمل كمستشفى ميداني بغية عدم تحميل فرق الانقاذ في ليبيا أية أعباء.
كما قرر الرئيس المصري إقامة معسكرات إيواء بالمنطقة الغربية العسكرية للمتضررين من الليبيين الذين فقدوا منازلهم.
وقال المتحدث باسم الرئاسة المصرية: "الرئيس عبد الفتاح السيسي يتقدم بخالص العزاء لأسر الضحايا من المواطنين المصريين المتوفين في ليبيا جراء الإعصار والفيضانات.. ويوجه بتوفير إعانات عاجلة لأسرهم".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
خبير سياسي: طفرة كبيرة بالعلاقات المصرية القبرصية في عهد السيسي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إنّ اللقاء بين الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره القبرصي يعكس قوة ومتانة العلاقات المصرية القبرصية التي شهدت طفرة كبيرة في عهد الرئيس السيسي ضمن آلية التعاون الثلاثي المصري اليوناني القبرصي، التي تقوم على فكرة المصالح المشتركة والمنافع المتبادلة، وإقامة نموذج في العلاقات الدولية وإدارة هذه العلاقات على أساس التعاون ودعم وتعزيز الاستقرار في المنطقة.
وأضاف «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ العلاقات المصرية القبرصية تتضمن التعاون في مجال الطاقة والاستثمارات، فضلًا عن مسار التعاون لمواجهة التحديات الإقليمية لتحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن وجهات نظر مصر وقبرص تتطابق معا فيما يتعلق بدعم الاستقرار الإقليمي والعمل على إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، باعتبار أن ذلك السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
وتابع: «هناك تطابق في موقف البلدين في رفض أي مخططات للتهجير القسري أو الطوعي للفلسطينيين خارج قطاع غزة لأنه جريمة ضد القانون الدولي و تستوجب معاقبة ومحاكمة مرتكبيها».