"سالك" تزيد من حصتها في "نادك" إلى 38.65%
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أوضحت شركة "سالك" إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة اليوم، أنها زادت حصتها في الشركة الوطنية للتنمية الزراعية "نادك" من 32.46% إلى 38.65%، وذلك انطلاقًا من توجهاتها الإستراتيجية في الإسهام لتحقيق المستهدفات الوطنية للأمن الغذائي عبر تمكين قطاع الأغذية الزراعية المحلي، حيث تعد هي الزيادة الثانية بعد أن كانت حصة سالك 20%.
وتعد "نادك" من الشركات الوطنية الرائدة في الصناعات الغذائية والزراعية، وتتواءم إستراتيجيتها مع مستهدفات "سالك" للاستثمار المحلي في السلع الغذائية حيث تسعى "نادك" إلى تعزيز دورها الفعّال في منظومة الأمن الغذائي على المستوى المحلي والإقليمي عبر التحول إلى شركة غذائية متكاملة مما سيسهم في رفع نسب الاكتفاء الذاتي لبعض السلع المستهدفة ودعم سلاسل الإمداد داخل المملكة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السلع الغذائية الشركة الوطنية استراتيجية الاستثمار الشركات جهات الاستثمارات العامة الصناعات الغذائية صندوق الاستثمارات العامة
إقرأ أيضاً:
بالفيديو .. في ظل تزايد التهديد الإسرائيلي طائرة واحدة في مطار بيروت
سرايا - رصد خاص - في ظل تزايد التهديد الإسرائيلي باستهداف مواقع استراتيجية من ضمنها مطار بيروت، وتعليق الكثير من شركات الطيران العالمية رحلاتها للعاصمة اللبنانية بيروت، وثقت مشاهد مسربة لطائرة واحدة داخل مرافق مطار رفيق الحريري الدولي.
ووثق مقطع مصور، صورة لطائرة واحدة لشركة الطيران الوطنية اللبنانية في مطار بيروت، ما أثار الذعر والخوف لدى المواطنين والمسافرين، ظناً بأن إجراءات رسمية اتخذت نتيجة التهديد الاسرائيلي للبنان، والتخوفات من إستهداف المطار.
ورغم كافة الاحتياطات التي تقوم بها إدارة مطار بيروت، تبرر الرواية اللبنانية الرسمية الحادثة، "أن المطار في هذا الوقت عادة ما يكون خاليا من الطائرات"، زعما أن هناك من يحاول نشر صور ترعب المشهد في الداخل اللبناني.
يذكر أن شركات طيران عديدة، من ضمنها شركة الطيران الوطنية اللبنانية، اتخذت إجراءات احترازية وسحبت طائراتها من مطار بيروت تحسباً لضربة إسرائيلية قاسية بعد حادثة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل.
ولجأت شركة الطيران الوطنية اللبنانية، التي تتخذ من مطار رفيق الحريري الدولي مركزا رئيسيا لعملياتها التشغيلية، إلى تعديل برامجها بإبقاء طائراتها في الخارج في الأيام الحالية، تحسبا لأي طارئ.