«الصحة» توضح 5 أعراض للجفاف
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
حذرت وزارة الصحة، اليوم الاثنين، من أعراض الجفاف الناتج عن قلة شرب الماء.
وأضافت الوزارة، عبر منصة (إكس) أن أعراض الجفاف تتضمن الشعور بالعطش والتعب، وجفاف الفم والشفاة والعينين وظهور بول أصفر داكن ذا رائحة قوية مع قلة التبول.
وحصرت الوزارة أسباب الجفاف في، الحمى وفرض التعرق والقيء والإسهال والتبول الزائد، بينما يمكن الوقاية من ذلك بشرب الماء عن الشعور بأية أعراض، وتناول الأطعمة الغنية بالماء مثل الفواكه والخضراوات والحفاظ على شرب كمية كافية من الماء يوميا.
ابتعد عن أعراض الجفاف عبر شرب الماء ????#عش_بصحة pic.twitter.com/h3g0iKlMNw
— عش بصحة (@LiveWellMOH) September 18, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة: معالجة 150 حالة تسمم غذائي في بلدة دير قانون بريف دمشق
دمشق-سانا
أعلنت وزارة الصحة اليوم أن عدد الحالات التي تمت معالجتها جراء التسمم الغذائي الذي وقع في بلدة دير قانون بريف دمشق خلال اليومين الماضيين بلغ 150 حالة حتى الآن.
وأوضحت الوزارة عبر قناتها على التلغرام، أنه بتاريخ 11-3-2024 تم إبلاغ مديرية صحة ريف دمشق بوجود حالات إسهال وآلام بطنية في منطقة دير قانون، وعلى الفور توجّه فريق التقصي إلى الموقع، حيث تبين أنّ الحالات ناجمة عن تسمم غذائي نتيجة تناول مادة مشتبه بها من محل لبيع الفروج في المنطقة.
وأشارت الوزارة إلى أنه تم أخذ عينات من مادة المايونيز والدجاج، إضافة إلى فحص مياه الشرب التي تبين أنّها مكلورة، وعلى إثر ذلك تم إرسال 4 سيارات إسعاف وعيادة متنقلة إلى الموقع، واستدعاء الكادر الطبي.
وبينت الوزارة أنه حتى الساعة التاسعة والنصف من مساء اليوم، بلغ عدد الحالات التي تمت معالجتها 150 حالة، وتم قبول 17 حالة في مستشفى الزبداني الوطني، و16 حالة في مستشفى المواساة التي تم تخريجهم بعد استقرار حالتهم.
ولفتت الوزارة إلى أنه تم أخذ عينات من المادة المشتبه بها من محل الفروج لإرسالها إلى مخابر وزارة الصحة، وفي انتظار نتائج الفحوصات، مبينة أنه تم رصد حالات إصابة محدودة لعائلة مكونة من 7 أشخاص، تناولوا مادة المايونيز من المحل نفسه في منطقة “كفير الزيت”، وقد تمت معالجتهم ووضعهم مستقر حالياً.
وأكدت الوزارة أن مديرية صحة ريف دمشق تتابع الوضع عن كثب، حيث تم أخذ عينات من مصادر مياه مختلفة والمطعم المشتبه به لضمان صحة وسلامة المجتمع.