لهذه الأسباب.. سكرتير عام البحر الأحمر يعقد اجتماعا مع ملاك المدارس الخاصة
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
عقد اللواء محمد البندارى، السكرتير العام لمحافظة البحر الأحمر والمقدم ياسر يسري
عضو هيئة الرقابة الادارية بالبحر الاحمر، اليوم الاثنين، اجتماعًا بناءً على تكليف هيئة الرقابة الإدارية بالمحافظة، لتعزيز جودة التعليم وحل المشاكل التي تعترض مجال التعليم الخاص والحكومي.
حضر الاجتماع ملاك وممثلون عن المدارس الخاصة بالإضافة إلى مديرى وممثلى مديرية التربية والتعليم، ومكتب العمل، وهيئة الأبنية التعليمية ومديرية الضرائب، والتأمينات الاجتماعية.
تمحورت المناقشات حول سبل تحسين جودة التعليم وتوفير بيئة تعليمية أفضل للطلاب، ومناقشة مجموعة من التحديات والمشكلات التي تواجه المدارس الخاصة في المحافظة، كما تم التركيز أيضًا على استعراض المقترحات المطروحة لحل هذه المشكلات وتحسين جودة التعليم في المنطقة.
أبدى اللواء محمد البندارى السكرتير العام اهتمامه البالغ بحل اى مشكلة تواجه التعليم، مشيرا إنه على استعداد دائم لاستقبال اى طلب والعمل الفوري على حل المشكلة فيما يتناسب مع الضوابط القانونية، لتزيين اى عقبات فى أقرب وقت.
وأوضح المقدم ياسر يسري عضو هيئة الرقابة الادارية بالبحر الاحمر ان هذا الاجتماع يعكس التزام هيئة الرقابة الإدارية بتحقيق التميز في مجال التعليم وتوفير بيئة تعليمية مثلى للطلاب في محافظة البحر الأحمر، كما أكد على السعى المستمر فى حل اى صعوبة تواجه اى مجال بالمحافظة على الفور.
FB_IMG_1695052656594 FB_IMG_1695052683217 FB_IMG_1695052645028 FB_IMG_1695052642918المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البحر الاحمر الجهات الحكومية السكرتير العام الأبنية التعليمية محافظة البحر الأحمر التربية والتعليم العملية التعليمية الرقابة الادارية هيئة الرقابة الإدارية مديرية الضرائب مديرية التربية والتعليم المدارس الخاصة هيئة الأبنية التعليمية هيئة الرقابة سير العملية التعليمية
إقرأ أيضاً:
التعليم في غزة تحت وطأة الحرب والحصار
غزة _سجى قديح
يشهد قطاع غزة أوضاعًا إنسانية وتعليمية صعبة للغاية نتيجة للحصار الإسرائيلي المستمر والحروب المتكررة التي تستهدف كل مناحي الحياة، وعلى رأسها قطاع التعليم. فقد تأثرت العملية التعليمية بشكل كبير بسبب التدمير الممنهج للبنية التحتية، وقصف المدارس، والجامعات، والمراكز التعليمية بشكل مباشر من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
أحد أبرز مظاهر هذه المأساة هو تحويل العديد من المدارس إلى مراكز إيواء للنازحين الذين فقدوا منازلهم وممتلكاتهم بعد إجبارهم على الإخلاء، فلجأوا إلى المدارس بحثًا عن الأمان المؤقت في ظل استمرار القصف وتدهور الأوضاع الأمنية.
بسبب هذا الواقع المأساوي، توقف التعليم بشكل كامل في قطاع غزة لفترات طويلة، تجاوزت السنة ، وهو ما أدى إلى حرمان مئات الآلاف من الطلبة من استكمال تعليمهم بالشكل الطبيعي. وتسببت هذه الانقطاعات في تأخر الطلبة دراسيًا، وعدم حصول الكثير منهم على شهاداتهم، إضافة إلى فقدانهم لفرص التعليم والمنح الدراسية في الخارج. وفقًا لتقارير صادرة عن وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، فإن أكثر من 625,000 طالب وطالبة حُرموا من حقهم في التعليم منذ بداية الحرب الأخيرة، كما تم تدمير أو تضرر ما يزيد عن 350 مدرسة ومرفق تعليمي، بينها عشرات المدارس غير القابلة للاستخدام.
لقد أصبح الحصار والحرب عاملين رئيسيين في تهديد مستقبل الطلاب في غزة، مما يمنعهم من التمتع بحقهم الأساسي في التعليم، ويحول دون تطوير قدراتهم وتحقيق طموحاتهم الأكاديمية والمهنية.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين العنوان : غزة تحت تهديد المجاعة والحرب معاً طفولة مبتورة وأحلام باقية: أحمد شاهد على جراح أطفال غزة بالفيديو: مشاهد للكمين الذي نفّذته "القسام" ضد قوة إسرائيلية شرق بيت حانون الأكثر قراءة إصابة شرطي إسرائيلي في عملية دهس قرب الخليل شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة الخارجية تعقب على هجوم نتنياهو ونجله على ماكرون وهذا ما دعت إليه قوات الاحتلال تقتحم مستشفى جنين الحكومي وتعتقل فتى عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025