September 18...the anniversary of one of the Houthi militia’s most heinous crimes against the people of Tihama
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
September 18 represents a painful memory for the people of Tihama, where nine of their sons were executed with the blood of the murdered Saleh Al-Sammad after an unfair secret trial that included severe torture that caused one of the prisoners to lose the ability to stand.
On this day, three years ago, the Yemenis woke up to the scenes of the execution of nine of Tihama’s sons after they were accused of involvement in the assassination of Al-Samad, who was the head of the militia’s political council, without any evidence or evidence confirming this.
This brutal crime against the people of Tihama sparked popular outrage and local and international human rights condemnation, especially since the execution included a minor to whom religious provisions or statutory laws did not apply, as he had not reached puberty.
On this day, the people of Tihama remember the looks of the nine defendants, among them unable to stand, as they awaited the execution of the death sentence against them, a clear embodiment of Houthi terrorism that has struck and continues to strike the land of Tihama since the coup until today.
Activists on social media launched a hashtag with the hashtag “#Execution of the Tuhamians” to commemorate this painful memory and heinous crime against humanity and to remind of the nine heroes who were scapegoats for a crime they did not commit.
During their interaction with the hashtag, the activists renewed their reminders of the old and new crimes of the Imamate against Yemenis in general, and called for unifying ranks alongside the national forces to get rid of the dominance of these militias and Iran’s project that it seeks to implement in Yemen.
المصدر: نيوزيمن
إقرأ أيضاً:
رسوم ترامب الجمركية.. "ضبابية" بلا ركود
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا غورغييفا، الاثنين إن سعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرض رسوم جمركية شاملة يخلق حالة من الضبابية الشديدة ويؤثر على الثقة، لكن من المستبعد أن يؤدي إلى ركود في الأمد القريب.
وأضافت غورغييفا، في مقابلة خلال منتدى رويترز نكست نيوز ميكر "لا نشهد تأثيرا حادا" حتى الآن للرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، أو هدد بفرضها منذ عودته إلى البيت الأبيض.
وذكرت أن من المرجح أن يُخفّض صندوق النقد الدولي توقعاته الاقتصادية بشكل طفيف في تحديثه القادم لتقرير آفاق الاقتصاد العالمي الذي يصدر بعد حوالي ثلاثة أسابيع، لكننا "لا نرى ركودا اقتصاديا يلوح في الأفق".
لم يستبعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إمكانية السعي لولاية ثالثة في البيت الأبيض، قائلًا في مقابلة حصرية مع "ان بي سي نيوز"، إنه توجد طرق للقيام بذلك، وموضحًا أنه "لم يكن يمزح" بهذا الشأن.
ورفع صندوق النقد الدولي في يناير تقديراته للنمو الاقتصادي العالمي لعام 2025 إلى 3.3 بالمئة من 3.2 بالمئة في تقديره السابق في أكتوبر، ويُعزى مُعظم هذا الارتفاع إلى زيادة بواقع نصف نقطة مئوية للتوقعات الخاصة بالولايات المتحدة إلى 2.7 بالمئة.
مع ذلك، تتوقع غورغييفا الآن أن يُظهر تحديث تقرير آفاق الاقتصاد العالمي المقرر في أبريل خلال اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي في واشنطن، "تصحيحا" طفيفا بالخفض لتلك التقديرات.
وفرض ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير رسوما جمركية بنسبة 20 بالمئة على جميع السلع الواردة من الصين.
وهدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على معظم السلع الواردة من كندا والمكسيك ثم أرجأ تطبيقها.
وفرض رسوما جمركية كبيرة على واردات الصلب والألومنيوم.
وأعلن فرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على السيارات المستوردة، وأعلن أن الثاني من أبريل سيكون "يوم التحرير"، إذ يعتزم الكشف فيه عن رسوم جمركية عالمية.
كشف وزير المالية المصري أحمد كجوك، الاثنين، أنه ستتم زيادة أجور العاملين بالدولة اعتبارًا من أول يوليو المقبل، مع بدء تنفيذ موازنة العام المالى الجديد 2025-2026.
وعصفت الوتيرة غير المتوقعة للإعلان عن الرسوم الجمركية وتطبيقها بتوقعات المستثمرين، وتراجعت مؤشرات الأسهم الأميركية الرئيسية بنحو 10 بالمئة منذ منتصف فبراير، بسبب المخاوف من أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى إبطاء النمو أو حتى التسبب في ركود.
وقالت غورغييفا إنه كلما استمرت حالة عدم اليقين بشأن نهج ترامب المتعلق بسياسة الرسوم الجمركية، زاد الخطر على التوقعات.
وتابعت "كلما اقترب وضوح الأمر، كان ذلك أفضل، لأنه كلما طال أمد عدم اليقين، كما تُظهر أبحاثنا، زاد احتمال تأثيره السلبي على النمو".