مركز مكافحة الأمراض: تطعيم فرق الإغاثة والأطفال في درنة
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض انطلاق حملة تطعيم استهدفت مقدمي الخدمة وفرق الإغاثة والأطفال في المناطق المنكوبة ومنها درنة، حيث تم توفير فرص التطعيم لجميع الأعمار، بدءًا من مقدمي الرعاية وفرق الإنقاذ وصولًا للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنة و15 عامًا.
تهدف هذه الحملة إلى تعزيز التطعيم في المناطق المتضررة، وتقديم الحماية اللازمة للفرق والأطفال ضد مجموعة من الأمراض التي قد تظهر في ظل الكوارث الطبيعية.
وأعرب المركز عن شكره، لجميع المشاركين في هذه الحملة الناجحة، بما في ذلك الفرق الطبية والعاملين في مجال الإغاثة وكل المساهمين في إنجاح هذه الحملة.
المصدر: قناة ليبيا الحدث
إقرأ أيضاً:
مدير صندوق مكافحة الإدمان يتفقد مركز بالسعودية لنقل الخبرة المصرية بالتشغيل
تفقد الدكتور عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي مركز علاج الإدمان والتعاطى بمحافظة الاحساء بالمملكة العربية السعودية برفقة السيد عبد السلام الجبر رئيس مجلس إدارة مؤسسة تعافي السعودية، وذلك لنقل خبرة الصندوق في تشغيل المركز وتجهيزه في ضوء الخبرة المصرية على غرار مراكز العزيمة التابعة للصندوق والتي تتضمن عيادات خارجية وحجز داخلي للمرضى، والعاب رياضية "صالة جيم،تنس طاولة، بلياردو وملعب كرة قدم، قاعات تدريب، أنشطة فنية وورش لتدريب المتعافين على حرف يحتاجها سوق العمل " ضمن برنامج العلاج بالعمل.
ويعد المركز الأول من نوعه في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية وهو تابع لمؤسسة تعافي بالاشتراك مع وزارة الصحة السعودية.
كما أبدى "عثمان" استعداد الجانب المصري ممثل في صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي لتوفير التدريب لإعداد الكوادر العاملة فى المراكز العلاجية وهو ما رحب به الجانب السعودي معربين عن شكرهم للدولة المصرية الشقيقة في تقديم الدعم والمساندة.
جاء ذلك على هامش مشاركة الدكتور عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي في المؤتمر الإقليمي الثاني "علاج الإدما.. التوجهات الحديثة للتأهيل" الذي تنظمه مؤسسة تعافي بالتعاون مع الجمعية السعودية لعلاج الإدمان بالمملكة العربية السعودية على مدار يومين، تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود أمير المنطقة الشرقية،لعرض تجربة الصندوق في الدمج الاجتماعي والاقتصادي للمتعافين من الإدمان باعتبارها من التجارب الرائدة والتي اعتبرتها الكثير من الدول من التجارب الرائدة وبدأت في نقل تجربة الصندوق إليها،لما يتم تقديمه من خدمات ما بعد العلاج المجاني والدمج المجتمعي للمتعافين وعودتهم كأفراد نافعين في المجتمع، وجاءت مشاركة الصندوق بعد اختيار 5 دول فقط من خارج دول الخليج هما "مصر والولايات المتحدة الأمريكية وإنجلترا والسويد وماليزيا " لعرض تجارب علاج وتأهيل مرضى الإدمان والدمج المجتمعي والتمكين الاقتصادي للمتعافين من تعاطى المواد المخدرة وفقا للمعايير الدولية.