محمد أبو داود: أعيش دائما في حالة قلق من الجمهور |فيديو
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
قال الفنان محمد أبو داوود ، أنه دائمًا فى حالة قلق من أن الجمهور يمل من تواجده بشكل مستمر ، بالرغم من مشواره الفني الممتد لأكثر من 50 عامًا.
وأضاف “أبو داوود”، خلال برنامج "لمن يهمه الفن" الذى يذاع على “نغم إف إم”، التى تقدمه أميرة نور، أنه بالرغم من المتاعب التى واجهها خلال مشواره الفني، إلا أن متعة الحياة فى الكفاح والتعب، ولكنه دائمًا قلق بشأن أن الجمهور يمل من تواجده المستمر.
View this post on Instagram
A post shared by Nagham FM نغم اف ام (@nagham105.3)
وتابع الفنان، حديثه قائلاً “لا أفكر مطلقا في الناحية المادية والأموال، والشعور الأهم لدي هو التواجد فى الأماكن الذى يوجد بها فن”.
المهرجان القومي للمسرح المصريوأعرب الفنان محمد أبو داوود مؤخرًا عن سعادته البالغة بتكريمه فى المهرجان القومى للمسرح المصرى، معلقًا "بشكر كل إدارة المهرجان اللى شرفونى بتكريمى بعد مشوارى الطويل ".
وقال خلال لقائه ببرنامج " كلمة أخيرة " الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى على شاشة ON: "أن المسرح هو بيته الأساسي الذى تربي فيه منذ عمر 9 سنوات وبدأ بالعمل مع والده الفنان حسن أبو داوود، حيث قدم دور طفل صغير اسمه "فلفل".
لحظة عقد قران محمود حجازى على فتاة أمريكية.. فيديو أخبار الفن.. الجديد في خناقة مصطفى قمر وطارق الشناوى.. مأساة حورية فرغلى.. انتصار محمد فراج على أكرم حسنىوتابع أنه عمل مع والده حتى ألتحق بمسرح القطاع العام وألتحق المعهد العالى للفنون المسرحية".
واستطرد أنه عمل بالمسرح جميع الوظائف ، وعمل كملقن ومساعد إدارة خشبة مسرح حتى وصل أن يصبح لمساعد مخرج حتى مخرج أول حتى وصل أعلى مخرج.".
يذكر محمد أبو داوود قد شارك في مسلسل آخر دور، وكان من بطولة الفنانة دينا الشربيني، والذى حقق نجاحًا كبيرًا، و دارت أحداثه حول روان التي تتمنى أن تحصل على الحكم ببراءتها من جريمة قتل زوجها ، وتريد العودة إلى عملها وحياتها السابقة، لكن تبدأ الأمورأن تسوء أكثر..
وضم الفيلم مجموعة من النجوم منهم، دينا الشربيني، ميمي جمال، أحمد خالد صالح، مريم خشت، نهى عابدين، محمد أبو داوود، والعمل من تأليف وسام صبري، وإخراج حسين المنباوي..
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان محمد أبو داوود الفنانة دينا الشربيني القومي للمسرح المصري المهرجان القومي للمسرح المهرجان القومي للمسرح المصري المعهد العالي للفنون المسرحية محمد أبو داود محمد أبو داوود
إقرأ أيضاً:
شكوى بحق الكاتب الجزائري كمال داوود.. أفشى سر مريضة في روايته الفائزة (شاهد)
أعلنت محامية جزائرية رفع شكويين ضد الكاتب الجزائري-الفرنسي كمال داوود وزوجته الطبيبة النفسية بتهمة استخدام قصة إحدى مريضاتها في رواية "حوريات" التي نال عنها أخيرا جائزة غونكور الأدبية العريقة في باريس.
وقالت المحامية فاطمة بن براهم لوكالة فرنس برس "بمجرد صدور الكتاب تقدمنا بشكويين ضد كل من كمال داود وزوجته عائشة دحدوح الطبيبة العقلية التي عالجت الضحية" سعادة عربان، والتي ظهرت في قناة جزائرية تتهم الكاتب باستغلال قصتها في الرواية من دون إذن منها.
وأضافت المحامية "الشكوى الأولى باسم المنظمة الوطنية لضحايا الإرهاب"، و"الثانية باسم الضحية"، مشيرة إلى أن المدّعين لم ينتظروا فوز الكتاب بجائزة غونكور أوائل الشهر الحالي لتقديم الشكوى، وإنما فعلوا ذلك مباشرة بعد صدور الكتاب في آب/أغسطس.
وأوضحت فاطمة بن براهم "تقدمنا بالشكويين أمام محكمة وهران، مكان إقامة كمال داود وزوجته، بعد أيام من صدور الكتاب، لكننا لم نرد الحديث عنهما حتى لا يقال إننا نشوش على ترشيح الكاتب للجائزة".
وأكدت المحامية المعروفة في الجزائر أن موضوع الشكويين يتعلق بـ "إفشاء السر المهني، فالطبيبة أعطت كل ملف مريضتها لزوجها، وكذلك قذف ضحايا الإرهاب ومخالفة قانون المصالحة الوطنية" الذي يمنع نشر أي شيء عن فترة الحرب الأهلية في الجزائر بين 1992 و2002.
وقبل أيام، ظهرت سعادة عربان في قناة تلفزيونية محلية لتؤكد أن قصة رواية "حوريات" تروي نجاتها من الموت بعد تعرّضها لمحاولة قتل ذبحا إبان الحرب الأهلية.
ولم يردّ الكاتب كمال داود على هذه الاتهامات، لكن دار "غاليمار" الفرنسية الناشرة لأعماله نددت الاثنين "بحملات تشهير عنيفة مدبرة من النظام الجزائري" ضد الكاتب منذ صدور روايته وفوزها بأكبر جائزة أدبية في فرنسا.
وقال أنطوان غاليمار في بيان "في حين أن رواية حوريات مستوحاة من أحداث مأسوية وقعت في الجزائر خلال الحرب الأهلية في التسعينيات، إلا أن حبكتها وشخصياتها وبطلتها خيالية بحتة".
وأضاف رئيس دار النشر "بعد منع الكتاب ودار النشر من المشاركة في معرض الجزائر للكتاب" خلال الشهر الحالي، "جاء الآن دور زوجته (وهي طبيبة نفسية) التي لم تزوّد (زوجها الكاتب) بتاتا بأي مصدر لصياغة الحوريات، ليُمسّ بنزاهتها المهنية".
وتحكي الرواية التي بعض أحداثها في وهران قصة شابة فقدت القدرة على الكلام بعد تعرضها لمحاولة قتل ذبحا في 31 كانون الأول/ديسمبر 1999، خلال الحرب الأهلية التي أسفرت عن 200 ألف قتيل بحسب أرقام رسمية.