إيران.. هل نجحت دبلوماسية الرهائن؟
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
إعداد: عبد الله العالي
تفرج الولايات المتحدة عن خمسة إيرانيين تحتجزهم مقابل إفراج إيران عن خمسة أمريكيين بموجب اتفاق لتبادل السجناء يتضمن أيضاتحويل أصول إيرانية بقيمة ستة مليارات دولار بعد رفع التجميد عنها في كوريا الجنوبية.
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: إيران الولايات المتحدة قطر دبلوماسية رهائن آخر الحلقاتإيران.
بوركينافاسو تريد مغادرة الملحق العسكري الفرنسي، ما علاقة ذلك بطرد السفير الفرنسي من النيجر؟
الهجرة: كيف أظهرت لامبيدوزا "الشرخ" الأوروبي؟
فيضانات ليبيا.. أي إسهام دولي في مواجهة آثار الكارثة؟
بعد الاتفاق الأمني.. هل ستحمي القوات الأمريكية البحرين؟
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: زلزال المغرب فيضانات ليبيا وفاة مهسا أميني ريبورتاج إيران الولايات المتحدة قطر دبلوماسية رهائن
إقرأ أيضاً:
نجل ترامب يتحدث عن اعتماد المنطقة الخليجية على الولايات المتحدة
تحدث نجل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، عمّا أسماه "اعتماد" المنطقة الخليجية على الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن المنطقة بأكملها تريد الأمن لتتمكن الاقتصادات المحلية من الازدهار.
وقال إريك ترامب خلال وجوده في دبي بصفته أحد المسؤولين التنفيذين في شركة عائلة الرئيس ترامب، التي دشنت برجا في الإمارة بالشراكة مع شركة دار جلوبال لتطوير العقارات الفارهة: "تزدهر دبي مثل العالم أجمع، وفي عالم صحي وآمن وهذا ما يريده الرئيس ترامب".
وذكر أن "منطقة الخليج تعتمد على الولايات المتحدة القوية، والمنطقة بأكملها تريد الأمن لتتمكن الاقتصادات المحلية من الازدهار".
وعند سؤال إريك عن تأثير الرسوم الجمركية التي فرضتها أو خططت لها إدارة الرئيس ترامب على الاقتصاد العالمي ومنطقة الخليج تحديدا، قال إن "الإمارات أقل تأثرا بالرسوم الجمركية نظرا لاقتصادها القائم على الخدمات ورأس المال المكثف".
وأضاف: "بإمكانهم تجنب ذلك إلى حد بعيد، وأعتقد أن هذا مفيد لجزء كبير من دول الخليج".
ويتكون البرج من 80 طابقا وسيستضيف فندقا فارها وشققا سكنية فاخرة وشقتن بنتهاوس على السطح.
ويأتي تدشين البرج رسميا قبل أسابيع فقط من جولة الرئيس الأمريكي في منطقة الخليج، والتي سيزور خلالها السعودية وقطر والإمارات، في عودة إلى المنطقة التي وثق معها علاقات خلال ولايته الأولى.
وأفادت "رويترز" الأسبوع الماضي نقلا عن مصادر بأن الزيارة قد تشهد الإعلان عن حزمة أسلحة للسعودية، تتجاوز قيمتها 100 مليار دولار.
ويوجد الجزء الأكبر من أعمال مؤسسة ترامب في الولايات المتحدة، لكن لديها مصالح كبيرة في الخارج، بما في ذلك في السعودية والإمارات.