إدارة الاتصالات الرئاسية تنفق 430.4 مليون ليرة في أغسطس
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – سجبا إدارة الاتصالات الرئاسية التركية ثاني أعلى إنفاق شهري لها في شهر أغسطس، بمبلغ قدره 430.4 مليون ليرة تركية.
وبحسب بيانات الموازنة العامة، انفقت إدارة الاتصالات رقما ضخما يبلغ 521 مليون و439 ألف ليرة تركية في شهر مايو، عند إجراء الانتخابات، واستهلكت بذلك قسما كبيرا من ميزانيتها التي ارتفعت إلى 2.
ووفقاً لتقارير الإنفاق الصادرة عن إدارات الموازنة العامة، فقد بلغ إجمالي إنفاق الرئاسة خلال ثمانية أشهر إلى ميزانيتها لمدة 12 شهراً بنسبة 75%، بإجمالي 1 مليار و857 مليون ليرة تركية، وأنفقت إدارة الاتصالات 430 مليون و399 ألف ليرة تركية في أغسطس، وهو ثاني أعلى الاشهر إنفاقا هذا العام.
وتبلغ ميزانية الرئاسة لعام 2023 إجمالي 1 مليار و631 مليون ليرة تركية، وارتفعت إلى 2 مليار و497 مليون ليرة تركية مع الميزانية الإضافية التي أقرها البرلمان التركي في يوليو.
وتم تسجيل عجز بميزانية الإدارات المحلية في عام 2022 بمبلغ 41 مليار و622 مليون ليرة تركية.
وبلغت إيرادات الإدارات التابعة للرئاسة في عام 2022 مبلغ 468 مليار و146 مليون ليرة تركية، وبلغت النفقات 509 مليار و769 مليون ليرة تركية.
Tags: أردوغانإدارة الاتصالات الرئاسيةتركيانفقات ضخمة
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان تركيا ملیون لیرة ترکیة إدارة الاتصالات
إقرأ أيضاً:
فرنسا تصدر مذكرة توقيف بحق الأسد
بغداد اليوم - متابعة
أصدرت قاضيتا تحقيق فرنسيتان، اليوم الثلاثاء، (21 كانون الثاني 2025)، مذكرة توقيف بشبهة التواطؤ في جرائم حرب بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد في قصف لمدينة درعا عام 2017.
وأوقع القصف قتيلا مدنيا يحمل الجنسيتين الفرنسية والسورية على ما أفاد مصدر مطلع فرانس برس.
وهذه ثاني مذكرة توقيف تصدر عن قضاة فرنسيين في دائرة مكافحة الجرائم ضد الإنسانية في المحكمة الجنائية في باريس، تستهدف الرئيس السوري الذي أطيح في 8 ديسمبر 2024.
وسبق أن صدقت محكمة الاستئناف في باريس، في يونيو الماضي، على مذكرة التوقيف التي أصدرها قضاة تحقيق بحق الأسد، المتهم بالتواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في الهجمات الكيماوية القاتلة التي وقعت في أغسطس 2013، وفق محامي الضحايا ومنظمات غير حكومية.
ومنذ عام 2021، يحقق قضاة تحقيق من وحدة الجرائم ضد الإنسانية في محكمة باريس القضائية، بالتسلسل القيادي الذي أدى إلى هجمات كيماوية ليل 4- 5 أغسطس 2013 في عدرا ودوما بالقرب من دمشق (450 مصابا)، ويوم 21 أغسطس 2013 في الغوطة الشرقية، مما أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، بحسب الاستخبارات الأميركية.
وصدرت مذكرة توقيف بحق الأسد بناء على شكوى جنائية قدمها ضحايا فرنسيون-سوريون والمركز السوري للإعلام وحرية التعبير والأرشيف السوري ومبادرة عدالة المجتمع المفتوح ومنظمة المدافعين عن الحقوق المدنية.
جنين ومخيمها.. سماع دوي انفجار كبير بمخيم جنين