عند مستوى 11036.04 نقطة.. سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أنهى مؤشر الأسهم السعودية الرئيس تعاملاته اليوم الاثنين منخفضًا 68.11 نقطة، ليقفل عند مستوى 11036.04 نقطة، وبقيمة تداولات بلغت 5.6 مليارات ريال.
ووفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية، بلغت الأسهم المتداولة 204 ملايين سهم، سجلت فيها أسهم 41 شركة ارتفاعًا في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 176 شركة على تراجع.
وجاءت أسهم شركات؛ أنابيب السعودية، ومجموعة صافولا، وأسمنت الجنوب، واللجين، وأمانة للتأمين الأكثر ارتفاعًا، وكانت أسهم شركات؛ ولاء، وعذيب للاتصالات، والأبحاث والإعلام، وأميانتيت، وبحر العرب الأكثر انخفاضًا في التعاملات، إذ تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 5.14% و9.68%.
وكانت أسهم شركات؛ أرامكو السعودية، والباحة، وشمس، وأنعام القابضة، وأمريكانا هي الأكثر نشاطا بالكمية، كما جاءت أسهم شركات أرامكو السعودية، والراجحي، وعذيب للاتصالات، والأهلي، و اس تي سي هي الأكثر نشاطا في القيمة.
كما أنهى مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) تعاملاته اليوم منخفضًا 502.09 نقطة، ليقفل عند مستوى 22289.72 نقطة، وبقيمة تداولات بلغت 25 مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر 800 ألف سهم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سوق الأسهم السعودية مؤشر الأسهم السعودية الأسهم السعودیة أسهم شرکات
إقرأ أيضاً:
أسهم أوروبا ترتفع لتنهي أطول سلسلة خسائر في أكثر من شهرين
شهد مؤشر الأسهم الرئيسي في أوروبا ارتفاعا، الخميس، لينهي أطول سلسلة خسائر له في أكثر من شهرين بدعم من صعود أسهم الطاقة والتكنولوجيا، في حين دعم التوتر الجيوسياسي الطلب على أصول الملاذ الآمن.
تحركات الأسهم
صعد المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.5 بالمئة ليكسر سلسلة خسائر استمرت لأربع جلسات.
ودفعت حالة الغموض التي تكتنف الصراع المتصاعد بين أوكرانيا وروسيا أسعار النفط إلى الارتفاع، مما أدى إلى تقدم المؤشر الفرعي لقطاع الطاقة 1.3 بالمئة.
وارتفع المؤشر الفرعي لقطاع الصناعات الدفاعية 1.5 بالمئة.
وصعدت أصول الملاذ الآمن بما في ذلك الذهب والفرنك السويسري والدولار خلال اليوم.
ورغم صعوده لمستويات غير مسبوقه في وقت سابق من العام الجاري، تأخر المؤشر "ستوكس 600" بحدة عن نظيره الأميركي "ستاندرد اند بورز 500"، إذ تضرر بسبب التأثيرات المحتملة على القارة الأوروبية بعد فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأميركية والمخاوف بشأن الإنفاق الصيني والمتاعب الاقتصادية في منطقة اليورو.
وبينما قال أحد صناع السياسات في البنك المركزي الأوروبي إن زيادة الرسوم الجمركية في عهد ترامب لا تغير توقعات التضخم في أوروبا، أشار مسؤول في مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى أنه من السابق لأوانه البدء في تقييم تأثير الانتخابات على السياسة النقدية.
وعلى صعيد متصل، انخفضت ثقة المستهلكين في منطقة اليورو 1.2 نقطة في نوفمبر من أكتوبر تشرين الأول وصولا إلى سالب 13.7 نقطة.