ممثلة في “الغذاء والدواء”.. المملكة تستضيف الاجتماع الـ11 للجنة التنسيقية لـ”كوديكس” في روما
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
تستضيف المملكة، ممثلة في الهيئة العامة للغذاء والدواء، الاجتماع الـ11 للجنة التنسيقية لدول أعضاء إقليم الشرق الأدنى التابعة لهيئة الدستور الغذائي “كوديكس”، الذي يستمر حتى 22 سبتمبر الجاري، وذلك بمقر منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة بروما.
وتعرض الهيئة خلال الاجتماع تجربة المملكة الرائدة في استراتيجية الغذاء الصحي للحد من استخدام الدهون المتحولة، ومناقشة فرص تعزيز دور دول الإقليم لتحويل النظم الغذائية لصحة أفضل.
اقرأ أيضاًالمملكةفريق “أوريكس” السعودي يحقق جائزة أفضل فريق عالمي في التفكير الابتكاري بمسابقة فورمولا 1 في المدارس بسنغافورا
كما تقدم “الهيئة” بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية تجربتها المتقدمة في إعداد البرامج الوطنية خلال ورشة عمل؛ لتعزيز مشاركة دول الإقليم على صعيد الدستور الغذائي.
يذكر أن المملكة من الدول التي تشارك البيانات ذات العلاقة بسلامة الغذاء عبر منصة GEMS – Food في منظمة الصحة العالمية، التي تنعكس على مواصفات الدستور الغذائي. وقد عُينت المملكة مؤخرًا في عام 2020م منسقًا إقليميًّا لدول الشرق الأدنى نظير مساهمتها المستمرة لوضع السياسات والإجراءات التي تتعلق بتعزيز المبادئ العامة لسلامة الأغذية، وتأثيرها على دول المنطقة، والمشاركة في إعداد مواصفات “كوديكس”.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الهيئة العامة للأمن الغذائي تسمح بتصدير الدقيق إلى الأسواق العالمية
الرياض
أعلنت الهيئة العامة للأمن الغذائي في بيان رسمي اليوم الأحد، موافقتها على السماح لشركات مطاحن إنتاج الدقيق المرخصة بتصدير الدقيق إلى الأسواق العالمية، وذلك وفق آلية تضمن الحفاظ على حاجة السوق المحلي.
وأوضح محافظ الهيئة، أحمد بن عبدالعزيز الفارس، أن هذا القرار يأتي ضمن جهود الهيئة لتعزيز الدور التنظيمي والإشرافي لشركات مطاحن الدقيق، ودعم رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تعزيز الصناعات الوطنية وفتح فرص التصدير بناءً على الجودة العالية للمنتجات المحلية.
وأشار الفارس إلى أن الشركات المصرح لها بالتصدير ستلتزم بتصدير نسبة محددة من الطاقات الإنتاجية الفائضة دون الإخلال بتوفير احتياجات السوق المحلي، مع ضمان استرداد كامل قيمة دعم القمح المقدم من الدولة للكميات المصدرة.
ويعد هذا القرار خطوة نوعية لتمكين شركات مطاحن الدقيق من التوسع في الأسواق العالمية وتعزيز التنافسية، مع الحفاظ على استقرار الأمن الغذائي المحلي.