أحال المحامي العام الأول لنيابة القاهرة الجديدة الكلية، عاملا متهما بالاعتداء على المجني عليها ط.فلة، بالقوة بدائرة قسم شرطة الشروق بالقاهرة، لمحكمة الجنايات.

وكشفت النيابة العامة أن المتهم محمد.ا.ر.ع، محبوس، عامل، 34 سنة، في غضون شهر فبراير عام 2023 بدائرة قسم الشروق بمحافظة القاهرة، هتك عرض المجني عليها ط.

فلة، بالقوة أن استغل حداثة سنها وقلة حيلتها فساقها عنوة داخل مسكنها مهددا إياها بعدم الاستغاثة فتمكن منها وحسر عنها ملابسها مقبلا إياها حتى أشبع شهوته الشيطانية.

عقوبة هتك العرض

ونصت المادة 267 من قانون العقوبات على أن من واقع أنثى بغير رضاها يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد.

ويُعاقب الفاعل بالإعدام إذا كانت المجني عليها لم يبلغ سنها ثماني عشرة سنة ميلادية كاملة، أو كان الفاعل من أصول المجني عليها أو من المتولين تربيتها أو ملاحظتها أو ممن لهم سلطة عليها أو كان خادماً بالأجر عندها أو عند من تقدم ذكرهم، أو تعدد الفاعلون للجريمة.

وإذا كان عمر من وقعت عليه الجريمة المذكورة لم يبلغ ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان مرتكبها أو أحد مرتكبيها ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات، وإذا اجتمع هذان الظرفان معًا يُحكم بالسجن المؤبد".

أما هتك العرض الذى يقع على الأقل من 18 عاما فتحدثت عنه المادة (269 ): "كل من هتك عرض صبى أو صبية لم يبلغ سن كل منهما ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة بغير قوة أو تهديد يُعاقب بالسجن، وإذا كان سنه لم يجاوز اثنتى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان من وقعت منه الجريمة ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات".

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عامل هتك عرض محكمة الجنايات النيابة العامة قسم الشروق عشرة سنة میلادیة کاملة المجنی علیها أو کان

إقرأ أيضاً:

إيران تحذر: رد قوي وتدمير شامل لبنية “إسرائيل” التحتية في حال الاعتداء عليها

الجديد برس:

أعلنت هيئة الأركان الإيرانية في بيان لها أن إيران لم تبدأ أي حرب على مدى السنوات الـ45 الماضية ولكن سترد بقوة على أي اعتداء عليها.

وجاء في البيان: “إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية لم تبدأ أي حرب خلال الـ 45 عاماً الماضية ولن تكون أبداً البادئة في أي حرب، لكنها لن تتقاعس عن الدفاع عن حقوقها المشروعة بقوة ضد أي جهة”.

وأضاف البيان: “كان من الضروري الرد بشكل مناسب على الأعمال غير القانونية للكيان الصهيوني، من خلال اغتيال المستشارين الإيرانيين في سوريا ولبنان وانتهاك سيادة جمهورية إيران الإسلامية في اغتيال الشهيد محمد رضا زاهدي والشهيد إسماعيل هنية في طهران وبعد ذلك باغتيال قيادات حزب الله في لبنان وخاصة السيد حسن نصر الله، بالتزامن مع المذبحة التي تعرض لها الشعبان المضطهدان في لبنان وفلسطين، وتجاهل الحقوق السيادية المشروعة لجمهورية إيران الإسلامية”.

وتابع: “في حالة التدخل المباشر للدول الداعمة للنظام الصهيوني في أي هجوم على إيران، فإن قواعدها ومصالحها في المنطقة ستواجه رداً قوياً، وعلى الكيان الصهيوني ترقب تدمير بناه التحتية بشكل واسع وشامل إذا رد على الهجوم”.

وفي وقت سابق، حذر المرشد الإيراني علي خامنئي، في تدوينة نشرت باللغة العبرية عبر حسابه على منصة “إكس” من أن الضربات ضد “إسرائيل” ستصبح “أقوى وأكثر إيلاماً”.

هذا وأعلن الحرس الثوري الإيراني، مساء الثلاثاء، أنه نفذ هجوماً كبيراً ضد “إسرائيل” بوابل من الصواريخ، وذلك رداً على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” الفلسطينية إسماعيل هنية، والأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، وقائد فيلق القدس الإيراني بلبنان عباس نيلفروشان.

وقال الحرس الثوري في بيان: “رداً على اغتيال إسماعيل هنية والسيد حسن نصر الله والشهيد نيلفوروشان، استهدفنا قلب الأراضي الفلسطينية المحتلة”.

ولفت إلى أن أي رد عسكري إسرائيلي على هذه العملية سيواجه بهجمات أكثر تدميراً وأقوى. وشدد الحرس الثوري الإيراني على أن هذه هي الموجة الأولى من الهجمات على الأراضي المحتلة.

وذكر الحرس الثوري الإيراني بأن العملية تأتي بعد مرحلة من ضبط النفس بعد اغتيال إسماعيل هنية، وتأتي في سياق حقنا بالرد.

وجاءت العملية بعد تصعيد الجرائم الإسرائيلية، بدعم أمريكي، في قتل الشعبين الفلسطيني واللبناني، كما أضاف البيان، الذي شدد على أن العملية حظيت بتأييد من المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني ودعم من الجيش الإيراني.

وتوعد الحرس الثوري الاحتلال الإسرائيلي بأنه سيواجه هجمات عنيفة، إذا رد على العملية الإيرانية، التي استهدفت 3 قواعد عسكرية إسرائيلية، بحسب ما أعلن.

والقواعد التي استهدفها الهجوم هي: قاعدة “نيفاتيم”، التي تضم طائرات “أف 35″، قاعدة “حتسريم”، التي تضم طائرات “أف 15″، وهي الطائرات التي استخدمت في اغتيال حسن نصر الله، إضافةً إلى قاعدة “تل نوف”، الواقعة قرب “تل أبيب”.

بدوره، ذكر التلفزيون الرسمي الإيراني أن الحرس الثوري “استخدم في هجومه صواريخ فرط صوتية، من طراز فتاح”.

كما قالت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة: “إذا تجرأت إسرائيل على الرد أو ارتكبت المزيد من الأعمال الخبيثة سيكون هناك رد مدمر”.

مقالات مشابهة

  • بعد ضبطه بمخدرات وسلاح أبيض.. إحالة تاجر حشيش وآيس في التبين للجنايات
  • جريمة «كومبوند زايد».. إحالة طالبين قتلا نجل دبلوماسي سابق للجنايات
  • إحالة تاجر للمحاكمة بتهمة شراء هواتف مسروقه
  • التغرير بسائحة أجنبية قاصر والاعتداء عليها جنسيا بشكل جماعي يحرك المصالح الأمنية بأكادير
  • داخل حقيبة.. إحالة متهم بقتل طفلته وتقطيع جثتها للجنايات
  • إحالة متهم للجنايات في التعدي على سائق حتي الموت بالسلام
  • إحالة مسجل خطر للجنح بتهمة سرقة أجنبى بالإكراه في عين شمس
  • لعدم الاختصاص.. إحالة قضية الراقصة ليلى بتهمة بث فيديوهات فاضحة للاقتصادية
  • إحالة عاطلين للجنايات بتهمة ترويج الحشيش في المطرية
  • إيران تحذر: رد قوي وتدمير شامل لبنية “إسرائيل” التحتية في حال الاعتداء عليها