الثورة نت/
أعلنت وزارة الدفاع التايوانية أنها رصدت تحليق 103 طائرات حربية صينية حول الجزيرة خلال 24 ساعة واصفة هذا الرقم بأنه “الأعلى في الآونة الاخيرة”.

وقالت الوزارة في بيان صدر اليوم الاثنين أنه “بين صباح 17 حتى 18 سبتمبر، رصدت وزارة الدفاع الوطني 103 طائرات صينية بالإجمال، وهو الرقم الأعلى في الآونة الأخيرة ويشكل تحديات خطيرة للأمن في مضيق تايوان والمنطقة”.

وقالت الوزارة أيضا إن “المضايقات العسكرية المستمرة لبكين يمكن أن تؤدي بسهولة إلى تصاعد حاد في التوتر وتدهور الأمن الإقليمي”، داعية الصين إلى “الوقف الفوري لمثل هذه الأعمال الأحادية التخريبية”.

كما أضاف البيان أنه من بين العدد الإجمالي للطائرات الحربية التي تم رصدها، عبرت 40 طائرة ما يسمى بالخط الأوسط لمضيق تايوان الذي يفصل الجزيرة عن الصين، ودخلت منطقتي تحديد الدفاع الجوي من الجهتين الجنوبية الغربية والجنوبية الشرقية. قائلا إنه تم رصد تسع سفن أيضا تابعة للبحرية الصينية.

هذا، وتعتبر بكين أن تايوان “جزء لا يتجزأ من الصين” وستستعيدها في يوم ما حتى لو اضطرت إلى استخدام القوة.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الدفاعات الجوية الروسية تسقط 31 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل

 

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، في بيان اليوم الإثنين، أن وسائط الدفاع الجوي التابعة لها، دمرت 31 طائرة مسيرة أوكرانية في مقاطعات بريانسك وكالوجا وبيلجورود وكورسك وريازان وأوريول وجمهورية تتارستان الروسية خلال الليل.

 

وقال البيان "خلال الليلة الماضية، اعترضت قوات الدفاع الجوي المناوبة ودمرت 31 طائرة مسيرة أوكرانية"، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء.

 

وأضاف البيان "تم إسقاط 14 طائرة مسيرة فوق أراضي مقاطعة بريانسك، و6 فوق أراضي مقاطعة كالوجا، و3 فوق أراضي مقاطعة بيلجورود، و3 فوق أراضي مقاطعة كورسك، واثنتين فوق أراضي مقاطعة ريازان، واثنتين فوق أراضي مقاطعة أوريول، وواحدة فوق أراضي جمهورية تتارستان".

 

ويتعذر التحقق من هذه البيانات من مصدر مستقل.

 

وزارة الدفاع الروسية تعلن إسقاط 46 مسيرة أوكرانية

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن أنظمة الدفاع الجوي أسقطت 46 مسيرة أوكرانية على مناطق جنوب غربي البلاد.

 

وذكرت وزارة الدفاع - في بيان أذاعته وكالة الأنباء (سبوتنيك) الروسية  "أسقطت دفاعاتنا 18 مسيرة في مقاطعة بريانسك و11 في مقاطعة كورسك، و7 في مقاطعة كالوغا، و5 في مقاطعة تولا و3 في مقاطعة بيلغورود و2 في مقاطعة فورونيح".

 

إيران تُحرج ترامب بتوقيع معاهدة جديدة مع روسيا

 

قام رئيس روسيا فلاديمير بوتين مع نظيره في إيران مسعود بزشكيان،  بتوقيع معاهدة واسعة النطاق للتعاون في إطار تعزيز الشراكة في وجه العقوبات الغربية.

 

 

د

وأشارت الوثيقة التي نشرها الكرملين إلى أن معاهدة الشراكة الاستراتيجية التي وقعتها روسيا وايران الجمعة توضح تطوير "تعاونهما العسكري".

 

وأورد أحد بنود المعاهدة أن البلدين اللذين يجمعهما موقف معاد للغرب، يعتزمان إجراء تدريبات عسكرية "بهدف تطوير التعاون في مجالي الأمن والدفاع".

 

 

 

كما ذكرت وكالة تاس الروسية أن موسكو وطهران اتفقتا على تعزيز التعاون بين أجهزتهما الأمنية.

 

ويقول مسؤولون روس وإيرانيون إن "معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة" تشمل جميع المجالات، بدءا من التجارة والتعاون العسكري وصولا إلى العلوم والتعليم والثقافة.

 

 

من جانبه أشاد بوتين بالاتفاق باعتباره "انفراجة حقيقية تهيئ الظروف للتنمية المستقرة والمستدامة لروسيا وإيران والمنطقة بأكملها".

وتأتي زيارة بزشكيان قبل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب، الإثنين المقبل، والذي تعهد بالتوسط لتحقيق السلام في أوكرانيا واتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه إيران، التي تعاني من مشاكل اقتصادية متزايدة وتحديات أخرى.

 

ونفى المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أي صلة بين التوقيع على المعاهدة وتنصيب ترامب، مؤكدا أن التوقيع كان مخططا له منذ فترة طويلة.

 

 

ولم ترد الولايات المُتحدة الأمريكية على الشراكة الاستراتيجية الجديدة بين روسيا وإيران، وبالتأكيد فإن الرئيس القادم ترامب سيكون المعني بإحداث ردة الفعل

تتمتع روسيا وإيران بعلاقات استراتيجية تعكس تعاونهما في مجموعة من المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية. على الصعيد السياسي، تتشارك الدولتان رؤى متقاربة حول القضايا الدولية والإقليمية، مثل السعي لتعزيز نظام عالمي متعدد الأقطاب ومعارضة الهيمنة الغربية. كما يعملان معًا في حل النزاعات الإقليمية، خاصة في الشرق الأوسط، حيث لعبتا دورًا رئيسيًا في دعم الحكومة السورية خلال الأزمة.

 

 

 

في المجال الاقتصادي، يتعاون البلدان في مجالات الطاقة والبنية التحتية. تُعد إيران من أكبر منتجي النفط والغاز، بينما تمتلك روسيا تقنيات متقدمة في مجال الطاقة النووية. هذا التعاون يتجلى في مشاريع مشتركة لتطوير البنية التحتية للطاقة، بالإضافة إلى اتفاقيات لتعزيز التبادل التجاري والاستثمارات الثنائية. كما يسعى البلدان لزيادة التبادل التجاري بالعملات الوطنية لتقليل الاعتماد على الدولار الأمريكي.

 

عسكريًا، يشمل التعاون بينهما تدريبات مشتركة، بيع الأسلحة، وتطوير تقنيات الدفاع. هذا التعاون يهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية لكلا البلدين في ظل التحديات الأمنية المشتركة.

 

تعد العلاقات الروسية-الإيرانية مثالًا على شراكة استراتيجية تخدم مصالح الطرفين، حيث تساهم في تعزيز الاستقرار الإقليمي ودعم القضايا ذات الأولوية المشتركة. ومع تطور هذه العلاقة، يتوقع أن تتسع مجالات التعاون بما يعزز مكانة البلدين على الساحة الدولية.

 

مقالات مشابهة

  • أوكرانيا تعلن إسقاط 65 طائرة روسية بدون طيار آخر 24 ساعة
  • تايوان.. طائرة مقاتلة تقتل قائدتها على الأرض
  • الإمدادات الطبية تعلن وصول أكثر من 120 طن من المحاليل الوريدية ومستهلكات غسيل الكلى من بورتسودان إلى فرع ولاية الجزيرة
  • أوكرانيا تعلن إسقاط 72 طائرة روسية بدون طيار في أخر 24 ساعة
  • أوكرانيا تعلن إسقاط 72 طائرة روسية بدون طيار في آخر 24 ساعة
  • الداخلية تنفذ أكثر من 60 ألف حكم قضائى متنوعة خلال 24 ساعة
  • الدفاع الجوي الروسي يدمر 55 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل في عدة مقاطعات
  • زلزال بقوة 6.4 درجة يضرب تايوان ويخلف مصابين
  • الدفاع الروسية تعلن تدمير31 طائرة مسيرة أوكرانية في مناطق عدة
  • الدفاعات الجوية الروسية تسقط 31 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل