مصارع محترف يروي كيف تخلص من عضلاته بعد تغيير جنسه
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
استعرض المصارع غابي توفت، مراحل تحوله الجنسي، وكيف حصلت تحولات على جسده ونفسيته، بعد قراره تغيير جنسه.
وكان توفت أحد المصارعين المحترفين في "المصارعة العالمية WWE"، وكان يملك كتلة عضلية كبيرة، قبل أن يغير جنسه بحسب موقع إنسايدر.
ولفت توفت إلى أنه استغل خبرته في عالم المصارعة، لتغيير الكتلة العضلية لتتناسب مع شكل امرأة، والجسم الأثنوي الذي يريده.
وقال إن جسده كان مليئا بهرمون الذكورة تستوستيرون، بسبب نشاط عالم المصارعة، لبناء الكتلة العضلية، وتابع: "وزني كان 127 كيلوغراما، ونسبة الدهون قرابة 8 بالمئة من الجسم".
ولفت إلى أنه لجأ إلى هرمون الاستروجين الأنثوي، من أجل تعديل الشكل وتبديد الكتلة العضلية.
و"استغرق الأمر الكثير من التجربة والخطأ للحصول على الجسد الأنثوي الذي أردته دائما".
وتقول إن من المفاهيم الخاطئة الشائعة أن هرمون الأستروجين وغيره من العلاجات البديلة للهرمونات تتسبب في تبديد الكتل العضلية الكبيرة، و"الحقيقة أن العلاج الهرموني يساعد، لكنه ليس العامل الرئيسي".
ولتحقيق الهدف، جربت أساليب تغذية وتمارين رياضية مختلفة، وبعد عامين نجحت في الحصول على المزيج المناسب.
وقال إنه خلال عملية تغيير الجنس، تعرض للحظات محرجة، وشعر بالإحباط، خاصة حين كان الشكل في المرآة لا يتناسب مع الصورة التي رسمها عن نفسه.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي المرأة والأسرة حول العالم حول العالم المصارع تغيير جنس هرمونات مصارع حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم تغطيات سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
"لعب بمشاعري".. أكرم حسني يروي موقفًا تعرض فيه للخذلان خلال مسابقة إذاعية
تحدث الفنان أكرم حسني عن موقف مؤثر تعرض له في بداية مشواره الإعلامي، أثناء مشاركته في مسابقة إذاعية كان يسعى من خلالها لتحقيق حلمه في دخول المجال.
أوضح "حسني" خلال حلولها ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الأربعاء، عبر شاشة ON، مع الإعلامية منى الشاذلي، أنه وقبل إعلان نتيجة المسابقة مباشرة، جاءه أحد الأشخاص ووهمه بأنه الفائز، وقال له إن اسمه سيتم الإعلان عنه في الحلقة النهائية، ما جعله يشعر بأمل كبير في اللحظة الحاسمة.
تصريحات أكرم حسني
أضاف: "قبل ما نطلع على الهوا بدقايق، الشخص ده أداني أمل أو إحساس إن اللينك اللي جاي هيعلنوا فيه اسمي كفايز في المسابقة، وفوجئت إنهم أعلنوا اسم المنافس التاني. ساعتها مكنتش فاهم هو عمل كده ليه؟ ليه لعب بمشاعري بالشكل ده؟".
أضاف أنه شعر بمزيج من الحزن والخذلان، خاصة أن مؤشرات التصويت الجماهيري كانت ترجّح كفته، حسب ما قيل له، مما زاد من وقع المفاجأة. متابعا: "ماكنتش عايز أبان إني متضايق علشان زميلي اللي كسب، بس من جوايا كنت متأثر، خصوصًا وإن اللي اتقاللي قبل كده إن التصويت كان في صالحي".
أكد أكرم حسني أنه رغم صعوبة الموقف، إلا أنه تعامل مع الشخص المعني لاحقًا بودّ واحترام، دون أن يواجهه بما حدث، مضيفًا: "أنا بقابله عادي وبسلم عليه، وعمري ما اتكلمت معاه عن اللي حصل، بس أكيد هو عارف اللي عمله".