RT Arabic:
2024-11-23@23:33:20 GMT

دراسة.. جيجي حديد صاحبة فك مثالي

تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT

دراسة.. جيجي حديد صاحبة فك مثالي

خلصت دراسة إلى أن عارضة الأزياء جيجي حديد البالغة من العمر 28 عاما، تتمتع بفك مثالي بزاوية 141.9 درجة واضحة من الجزء الأمامي من وجهها.

وأوضح الباحثون أن هذا الرقم قريب من الزاوية "المثالية" البالغة 142 درجة.

وعندما عرض وجه العارضة على 32 جراح وجه خبير، و16 شخصا عاديا، اتفقوا بالإجماع على أن خط فكها لم يكن شديد الانحدار أو مسطحا جدا.

وفي الوقت نفسه، تبين أن عارضة الأزياء الأكبر سنا، كيت موس، تتمتع بزاوية فك جميلة من الأمام، والتي صنفها 76% من الخبراء وغيرهم بأنها جذابة.

وتُقاس زاوية الفك مع تغير الجزء الرأسي من الفك، الذي ينحدر مباشرة من الأذن نحو الذقن.

ويُنظر إلى الزاوية الأكبر على أنها أكثر سلاسة وأنوثة، في حين أن الزاوية الأصغر تعتبر ذكورية أكثر.

وأجرى الباحثون استطلاعا عبر الإنترنت، حيث طلبوا من الأشخاص تقييم الجوانب المختلفة لخطوط الفك لدى 53 من المشاهير وعارضات الأزياء.

إقرأ المزيد الرجال المتزوجون لديهم مستويات أقل من هرمون الذكورة مقارنة بالعازبين

وتم تصنيف الممثلة أمبر هيرد على أنها تتمتع بزاوية فك ليست شديدة الانحدار وليست مسطحة جدا، من قبل 95% من المقيّمين.

وتبين أن نجمة الشاشة بريجيت باردو وعارضة الأزياء الروسية إيرينا شايكر، تتمتعان بزاوية فك جذابة، بالنسبة لـ80% على الأقل من المقيّمين.

وبناء على التقييمات، خلصت الدراسة إلى أن خط الفك المثالي يكون عند 142 درجة عند النظر إليه من الأمام، و125.5 درجة عند النظر إليه من الجانب.

وتأتي النتائج من دراسة أجراها البروفيسور موريس مومارتس، من جامعة بروكسل، ونشرت في مجلة جراحة الجمجمة والفكين والوجه، التي نشرتها Elsevier.

وقال الدكتور روبرت كليميت، المعد المشارك في البحث: "من المدهش أن الاختلافات الصغيرة نسبيا في زاوية فكي النساء يمكن أن يكون لها تأثير كبير على آراء الناس حول جاذبيتهن".

المصدر: ديلي ميل

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا بحوث عالم الجمال مشاهير

إقرأ أيضاً:

للمرة الأولى.. اصطفاف مجرتين بشكل مثالي يساعد على رؤية الكون العميق

في إحدى المصادفات الفلكية المثيرة والأولى من نوعها، عثرت مجموعة من الفلكيين على مجرتين تقعان على استقامة واحدة عند النظر إليهما من الأرض، إذ تقف إحداهما خلف الأخرى كأنهما عدسة مزدوجة.

وبفضل تأثير الجاذبية الهائل، يحدث انحناء للضوء الصادر من خلفهما، فيتضخم كاشفا عن تفاصيل لم تكن مرئية من قبل، وما يكشف عنه الباحثون أن المصدر الضوئي البعيد القابع خلفهما يعود أصله إلى ثقب أسود عملاق ومضيء يُعرف بالكويزار (نجم زائف)، ينبعث منه ضوء يسلك مسارا متعرجا حول المجرتين.

والكويزارات هي مجرات بعيدة جدا عن الأرض، تحتوي على منطقة غازية ساخنة ونشطة جدا محيطة مباشرة بثقب أسود هائل، وتصل درجة حرارتها المئوية إلى مئات الآلاف، ولذلك فإن تلك المنطقة تكون لامعة جدا، وهي ما يلاحظه العلماء في تلك المجرات البعيدة.

وإضافة إلى ذلك، تعمل العدسة المزدوجة على كسر الأشعة وتضخيم الأجسام الفلكية خلفها، لتمنح الفلكيين فرصة لإجراء قياسات دقيقة لمعدل التوسع الكوني المعروف بثابت هابل، وقد أفاد الفريق البحثي من المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا بهذه النتائج في ورقة بحثية لم تُراجع بعد.

هذه الحلقة تمثل تشوها لصورة أحد المجرات الواقعة في خلفية المجرة الظاهرة في المركز (ناسا) عدسات آينشتاين

يعرف علماء الفلك حوالي 1000 حالة يظهر فيها تأثير الجاذبية القوي للأجرام السماوية الضخمة، مثل المجرات والعناقيد المجرية، حيث تنحني أشعة الضوء القادمة من مصادر ساطعة خلفها، تماما كما تنبأت به نظرية النسبية العامة لألبرت آينشتاين.

تسمى هذه الظاهرة "عدسة الجاذبية"، ويشبه الأمر أن تضع أمام عينيك على الطاولة كوب ماء فيشوه صورة ما يقع في خلفيته، لكن في الفضاء فإن جاذبية المجرات هي ما يفعل ذلك، حيث تشوه صورة المجرات الأخرى التي تقع في خلفيتها بالنسبة لنا ونحن نلتقط الصورة.

وغالبا ما تكون عناقيد المجرات عدسات غير مثالية، مما يؤدي إلى إنتاج صور مشوهة، أما المجرات الإهليلجية التي تمتاز بتماثل أشكالها ولبها الكثيف، فتعمل كعدسات بسيطة مشابهة للعدسات المستخدمة في النظارات أو المناظير التي نعرفها.

سنوات من الرصد والتحليل

في عام 2017، اعتقد الباحثون أنهم اكتشفوا نظاما استثنائيا في مجرة J1721+8842، وهي مجرة إهليلجية تشكل عدسة جاذبية تنحني خلالها أشعة ضوء صادرة عن كويزار يقع خلفها، وعليه ينتج 4 صور مكررة للمصدر الضوئي ذاته، وتعتبر هذه الأنظمة ذات أهمية علمية كبيرة، لأن سطوع الكويزارات يتغير بمرور الوقت.

على مدار عامين، استخدم الفريق البحثي تلسكوب نورديك البصري لدراسة المجرة، ووثق التغيرات في الصور الأربع للكويزار. وفي أثناء عمليات المسح، ظهر فجأة ضوءان باهتان إضافيان، مما دفع الفريق للاعتقاد بأنها صور مكررة ناتجة عن كويزار آخر قريب من الأول.

ولكن عند دراسة الضوءين الجديدين بشكل أدق، لاحظوا أن خصائصهما تطابق تماما خصائص الضوء في الصور الأربع الأصلية، مما يعني أن الضوء كان صادرا من كويزار واحد فقط، تكرر 6 مرات، ويُعزى هذا الأمر لوجود عدسة مزدوجة لمجرتين مصطفتين وراء بعضهما.

وباستخدام نموذج حاسوبي لتتبع المسارات المحتملة للضوء القادم من الكويزار، خلص الفريق إلى أن اثنتين من الصور نتجتا عن انحناء الضوء حول المجرتين في مسار متعرج.

ومن خلال دراسة الفروق الزمنية في الصور الست ومسارات الضوء المختلفة، يأمل الفريق في حساب قيمة دقيقة للغاية لثابت هابل، ويعتبر هذا الإنجاز مهما، لأن قيمة ثابت هابل موضع جدل بين الفرق العلمية التي تقيسه بطرق مختلفة، وهو ما يعرف بمعضلة "توتر هابل".

مقالات مشابهة

  • تعاون بين "ليڤا للتأمين" والمصممة أمل الرئيسي لدعم برنامج "مستقبل الأزياء"
  • جيجي حديد ساندت حبيبها السابق زين مالك بعد وفاة صديقه ليام باين
  • نوع خبز مثالي لخفض الكوليسترول وفقدان الوزن
  • "مشروع 2".. معرض لأروع تصميمات طالبات جامعة الأميرة نورة بمجال الأزياء
  • ضربت طفلة.. القبض على المشرفة صاحبة فيديو الحضانة
  • حسين فهمى: مصر وجهة سينمائية عالمية تتمتع بمواقع تصوير استثنائية وبنية تحتية متطورة
  • نظام غذائي مثالي لفقدان الوزن
  • أمريكا تتحدى المجتمع الدولي.. مستشار الأمن القومي لـ«ترامب»: الجنائية الدولية لا تتمتع بأي مصداقية
  • للمرة الأولى.. اصطفاف مجرتين بشكل مثالي يساعد على رؤية الكون العميق
  • الذكاء الاصطناعي يهدد شركات الأزياء