طفلة تبكي فوق قبر أمها بليبيا.. حقيقة فيديو منتشر على السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو مؤثرا لطفلة صغير تبكي فوق قبر أمها حيث قيل إن الأم توفيت إثر إعصار ليبيا والذي دمر مدينة درنة وخلف ضحايا بالآلاف.
طفلة تبكي فوق قبر امهاظهرت الطفلة وهي في حالة انهيار وبكاء فوق قبر أمها وروج البعض أن الأم توفيت إثر عاصفة دانيال التي ضربت ليبيا منذ أيام.
حقيقة فيديو الطفلةشكك البعض في صحة رواية فيديو الطفلة بعد أن تبين إنه سبق نشره منذ عام 2020 على موقع الفيديوهات يوتيوب والذي اختلفت الروايات عن تلك اللقطة فالبعض قال إن الأم توفيت بكورونا والبعض الآخر قال إن الأم توفيت في أحداث العراق.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فوق قبر
إقرأ أيضاً:
تفاصيل السماح لمؤثري السوشيال ميديا بتغطية مؤتمرات ترامب.. ماذا يحدث في البيت الأبيض؟
قررت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السماح للمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي، بحضور المؤتمرات الصحفية لتغطية نشاطات البيت الأبيض، بحسب ما جاء في شبكة «فوكس نيوز» الأمريكية؛ إذ أعلنت السكرتيرة الصحفية الجديدة للبيت الأبيض كارولين ليفات، وفي أول إحاطة صحفية لها السماح للمدونين والمؤثرين بتقديم طلبات للحصول على تصاريح التغطية.
ماذا جاء في قرار ترامب؟وأوضحت السكرتيرة الصحفية الجديدة للبيت الأبيض، التي تبلغ من العمر 27 عامًا، أن الإدارة ستفتح الباب أمام مجموعة أوسع من الأشخاص للتقديم على تصاريح صحفية تشمل الصحفيين المستقلين، المدونين، المؤثرين، ومنشئي المحتوى، متابعة أن تلك التغييرات تم إجراؤها لتتماشى مع النهج الإعلامي الثوري للرئيس ترامب؛ تهدف إلى توفير التمثيل للمجموعات التي لم يكن لها حضور في غرفة المؤتمرات الصحفية من قبل، بحسب ما جاء في صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية.
وتابعت «ليفات» التي تعد أصغر شخص في تاريخ الولايات المتحدة يتولى منصب السكرتير الصحفي: «طالما أنك تنشئ محتوى إخباري وأنك صحفي مستقل شرعي، فأنت مرحب بك لتغطية البيت الأبيض»، مشيرة إلى أنَّ ملايين الأمريكيين وخاصة الشباب، ابتعدوا عن التلفزيون التقليدي والصحف لاستهلاك الأخبار من خلال البث الصوتي والمدونات ووسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من المنصات المستقلة.
امتيازات جديدة للصحافةوتأتي هذه التغييرات بعد أن رفض ترامب عددًا من وسائل الإعلام الرئيسية خلال حملته الانتخابية، واختار بدلاً من ذلك إجراء مقابلات مع عدد من مقدمي البرامج الصوتية ومنشئي المحتوى وأصحاب النفوذ على وسائل التواصل الاجتماعي.
وتأكّيدًا لفكرة النهج الثوري في عهد «ترامب»، أكّدت السكرتيرة الصحفية الجديدة للبيت الأبيض أنَّ البيت الأبيض سيتحدث إلى جميع وسائل الإعلام والشخصيات، وليس فقط مع الإعلام التقليدي، مشيرة إلى أنَّ استطلاعات الرأي تظهر انخفاضًا في الثقة بوسائل الإعلام الأمريكية، خاصة بين الشباب.
وأكّدت «ليفات» أيضًا أنَّ البيت الأبيض سيعيد أيضًا امتيازات الصحافة لعشرات المنافذ الإعلامية التي ألغتها الإدارة السابقة في إشارة إلى إدارة «بايدن»، بما في ذلك ما يقرب من 440 صحفيًا.