بـ 3400 جنيه..أرخص سعر لهاتف Nokia في مصر
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
يعد هاتف نوكيا Nokia C21 Plus أحدث الهواتف الاقتصادية من Nokia، ويتميز بشاشة كبيرة وعمر بطارية طويل وأداء جيد.
يتميز Nokia C21 Plus بشاشة IPS LCD بقياس 6.5 بوصة بدقة HD+. الشاشة كبيرة وساطعة، وهي مثالية لمشاهدة مقاطع الفيديو أو تصفح الويب.
يعمل Nokia C21 Plus بمعالج Unisoc SC9863A، وهو معالج رباعي النواة يعمل بتردد 1.
يأتي Nokia C21 Plus بذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 2 جيجابايت وذاكرة تخزين داخلية بسعة 32 جيجابايت. يمكن توسيع سعة التخزين باستخدام بطاقة microSD.
يتميز Nokia C21 Plus بكاميرا خلفية أساسية بدقة 5 ميجابكسل وكاميرا أمامية بدقة 2 ميجابكسل. الكاميرات ليست رائعة، لكنها جيدة بما يكفي لالتقاط الصور ومقاطع الفيديو الأساسية.
يأتي Nokia C21 Plus ببطارية بسعة 4000 مللي أمبير في الساعة. البطارية كبيرة بما يكفي لتوفير عمر بطارية طويل يصل إلى يومين بشحنة واحدة.
يتوفر Nokia C21 Plus باللونين الأزرق والأسود. السعر يبدأ من 3400 جنيه مصري.
مميزات Nokia C21 Plus:
• شاشة كبيرة مقاس 6.5 بوصة
• عمر بطارية طويل يصل إلى يومين
• أداء جيد
• سعر مناسب
عيوب Nokia C21 Plus:
• الكاميرات ليست رائعة
• المعالج ليس الأسرع في السوق
تقييم Nokia C21 Plus:
بشكل عام، يعد Nokia C21 Plus هاتفًا اقتصاديًا جيدًا يقدم أداءً جيدًا وعمرًا طويلًا للبطارية. إذا كنت تبحث عن هاتف بسعر مناسب يمكنه التعامل مع المهام اليومية، فإن Nokia C21 Plus خيار جيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نوكيا
إقرأ أيضاً:
برلمانيو الحوز يعودون للظهور بالميدان بعد غياب طويل :
تحرير :زكرياء عبد الله
في خطوة طال انتظارها، شرع برلمانيو إقليم الحوز للعودة مجددا والظهور ببعض الدوائر الانتخابية التي يراهنون عليها ،هذه التحركات أثيرت خلالها تساؤلات وانتقادات عديدة من ساكنة المنطقة حول محدودية التواصل وضعف التفاعل مع متطلباتهم .
وحسب مصادر مطلعة، فإن عدداً من البرلمانيين شرعوا فعلياً في التحضير لجولات ميدانية تشمل مجموعة من الجماعات الترابية بالإقليم، بهدف الإنصات إلى هموم المواطنين، وتقديم حصيلة جزئية لأعمالهم التشريعية ومبادراتهم داخل قبة البرلمان، خاصة فيما يتعلق بالمشاريع التنموية والملفات الحيوية التي تهم المنطقة، كالبنية التحتية، التعليم، الصحة، ومشكل الماء الشروب.
وتأتي هذه التحركات في سياق الاستعداد القبلي للانتخابات القادمة ، حيث عبر العديد من الفاعلين المدنيين والمنتخبين المحليين عن استيائهم مما وصفوه بـ”الغياب شبه التام” لممثليهم البرلمانيين طيلة هذه المدة ، والذين لم يتمو تنزيل برنامج عملهم الموعود في الإقليم ، وهو ما خلق فجوة بين المواطن ومؤسسة تمثيلية يُفترض أن تكون الأقرب إليه.
وفي المقابل، يرى مراقبون أن عودة البرلمانيين إلى الميدان، وإن جاءت متأخرة، تشكل فرصة حقيقية لإعادة بناء الثقة مع الناخبين، شريطة أن تكون مصحوبة بخطاب واقعي وخطط ملموسة تلامس تطلعات الساكنة، لا مجرد زيارات بروتوكولية لالتقاط الصور أو تهدئة الأوضاع.
تبقى الأيام القادمة كفيلة بالكشف عن مدى جدية هذه العودة، وهل ستحمل معها تغييراً في نمط العلاقة بين الممثلين البرلمانيين وساكنة إقليم الحوز، أم أنها ستكون مجرد جولة ظرفية سرعان ما تنقضي.