بقفزة خيالية.. دوبلانتيس يحطم الرقم القياسي العالمي في القفز بالزانة (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
حطم أسطورة ألعاب القوى السويدي أرماند دوبلانتيس رقمه القياسي العالمي في القفز بالزانة بتسجيله 6.23 م خلال نهائيات الدوري الماسي لألعاب القوى في يوجين الأمريكية.
وكان الرقم القياسي بحوزة دوبلانتيس عندما ارتقى على ارتفاع 6.22 م في لقاء كليرمون فيران الفرنسي في 25 فبراير الماضي.
Armand Duplantis logró superar otra vez el récord del mundo de pértiga para fijarlo en 6.
???? WORLD RECORD!
???????? Armand Duplantis logra el récord mundial de salto con pértiga
6️⃣,2️⃣3️⃣m.
✅ Supera en un centímetro su plusmarca lograda en Clermont-Ferrand en 2022 pic.twitter.com/oY9F0VypdL
ونجح دوبلانتيس في تحطيم الرقم القياسي في هذا الاختصاص للمرة السابعة في مسيرته، بينها خمس مرات داخل قاعة ومرتان في الهواء الطلق.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا ألعاب القوى
إقرأ أيضاً:
مسبار باركر يحطم رقماً قياسياً في الاقتراب من الشمس
واشنطن ـ "أ.ف.ب": يستعد مسبار "باركر" التابع لوكالة الفضاء الامريكية (ناسا) للوصول عشية عيد الميلاد، إلى أقرب مسافة له من الشمس من أجل دراسة غلافها الجوي. ويُفترض أن يعزز "باركر" الذي أُطلق في أغسطس 2018 في مهمة مدتها سبع سنوات، المعارف العلمية المتعلقة وخصوصا في ما يتعلق بالشمس كالعواصف الشمسية التي تؤثر على الاتصالات الأرضية.
وسيكون المسبار في 24 ديسمبر على بعد 6,2 ملايين كيلومتر من سطح الشمس، وهي مسافة تُعدّ قياسية، وقال العالِم من برنامج "باركر سولر بروب" أريك بوسنر، في بيان "إنّ هذا مثال على مهام ناسا الجريئة، التي تحقق إنجازا لم يقدم عليه أحد من قبل، للإجابة عن تساؤلات قديمة بشأن كوننا"، وأضاف "نتطلع لتلقي التحديث الأول للمسبار والبدء في تلقي البيانات العلمية في الأسابيع المقبلة".
وسيفقد فريق المهمة الاتصال المباشر بالمسبار خلال هذا الاقتراب، ولكن يُفترض أن يتلقى إشارة من المركبة الفضائية يوم الجمعة. وخلال اقترابه من الشمس، سيتحرّك "باركر" بسرعة كبيرة جدا تصل إلى نحو 690 ألف كيلومتر في الساعة، وهو ما يتيح الانتقال من طوكيو إلى واشنطن في أقل من دقيقة. وستتعرض الدرع الحرارية للمسبار لحرارة قصوى تتراوح بين 870 و930 درجة مئوية، لكن أدواته الداخلية ستبقى قريبة من الحرارة المحيطة (نحو 29 درجة مئوية) خلال استكشافه الطبقة الخارجية من غلاف الشمس المعروف بالإكليل. ويتمثل أحد أهداف "باركر" في التوصل إلى السبب الكامن وراء كون هذه المنطقة أكثر حرّا من سطح الشمس بنحو 200 مرة. وبيّنت نتائج أولية من بيانات "باركر" عام 2019 مدى فوضويةالغلاف الجوي للشمس. وسيكون اقتراب "باركر" من الشمس أوّل عملية قياسية مماثلة تتحقق من أصل ثلاثة، إذ يُتوقّع أن يكرر "باركر" إنجاز المهمة نفسها في 22 مارس و19 يونيو 2025.