من هم أبناء الفنان أشرف مصيلحي؟.. لاعب ومدير تصوير وفنانتان (صور)
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أيام قاسية عاشها الفنان أشرف مصيلحي، إذ أصابه مرض نادر هاجم مناعته وجسده، واستقر به الحال داخل العناية المركزة، حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، ليغلف الحزن قلب عائلته، بعد مسيرة فنية قصيرة ومميزة، انتهت بوفاته عن عمر 49 عامًا، وسرعان ما تطلع الجميع لمعرفة من هم أبناءه، لذلك نقدمه لكم من خلال «الوطن».
الفنان أشرف مصيلحييعتبر أشرف مصيلحي من أشهر مديرين السينما، وتزوج من المخرجة منال الصيفي ابنة المخرج حسن الصيفي والفنانة زهرة العلا، لكنه مات بعد أن عانى سنوات بسبب التهاب الأوعية الدموية، وأخفت زوجته خبر مرضه عليه، ولديه 4 أبناء هم: كريم ونور ويوسف ومريم، وشارك كلً منهم في أعمال فنية.
نقدم لكم معلومات عنهم، بحسب الصفحات الشخصية لهم، على مواقع التواصل الاجتماعي:
كريم مصيلحي- ابن الفنان أشرف مصيلحي.
- يعمل مدير تصوير.
- شارك في مسلسل الاختيار.
- شارك بمنشور له على موقع التواصل الاجتماعي ناعيًا أبيه، إذ كتب: «إن العين لتدمع والقلب ليحزن وإنا على فراقك يا حبيبي لمحزنون، توفى إلى رحمة الله والدي حبيبي أشرف مصيلحي، وصلاة الجنازة الاثنين بعد صلاة الظهر».
نور مصيلحي- ممثلة.
- شاركت كوجة جديد في مسلسل «للحب فرصة أخيرة».
- وفي عام 2016 نُشر صورة لها مع أبيها أشرف مصيلحي، من حفل خطوبتها في جو عائلي، في المنزل وسط جو من البهجة والسعادة.
اقرأ أيضًا: من هو نجل الفنان أشرف مصيلحي؟.. لاعب ناشئ في نادي الزمالك وفنان
يوسف مصيلحي- بدأ التمثيل في فيلم الحياة منتهى اللذة عام 2005.
- شارك يوسف مصيلحي في عدة أعمال فنية من مسلسل «للحب فرصة أخيرة» عام 2018، ومسلسل «بلا دليل» عام 2019.
- وفي 2017 انضم لناشئي نادي الزمالك مواليد 2003.
مريم مصيلحي- هي أصغر أبناء أشرف مصيلحي.
- ممثلة.
- شاركت في مسلسل «بلا دليل» في عام 2019 من ﺗﺄﻟﻴﻒ، إنجي علاء.
وحرص عديد من نجوم الفن على تقديم النعي في أشرف مصيلحي، بكلمات مؤثرة، عبر حساباتهم الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان أشرف مصيلحي وفاة الفنان أشرف مصيلحي الفنان أشرف مصیلحی
إقرأ أيضاً:
البعثة الأممية: وسائل التواصل الاجتماعي تسهم في تفاقم خطاب الكراهية بليبيا
ليبيا – أكدت بعثة الأمم المتحدة في تقرير إخباري تنظيم ورشة عمل شبابية عبر الإنترنت، تمحورت حول خطاب الكراهية بوصفه محركًا للصراع الاجتماعي.
وأشار التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة “المرصد“، إلى مشاركة 24 شابًا وشابة من مختلف أنحاء ليبيا في الورشة التي تندرج ضمن برنامج “يو إنغيج” المُصمم من قبل البعثة. وأكد المشاركون الحاجة إلى جهود مشتركة لمعالجة قضية خطاب الكراهية.
وناقش المشاركون، وهم 11 شابًا و13 شابة، سبل مكافحة خطاب الكراهية السائد في البلاد، ولا سيما على وسائل التواصل الاجتماعي، مع التركيز على تأثيراته في الصراع الاجتماعي. كما أشاروا إلى وجود ارتباك واسع حول التمييز بين الانتقاد المشروع وخطاب الكراهية.
وأوضح التقرير أن وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي المستقطبة لعبت دورًا كبيرًا في تفاقم خطاب الكراهية والمعلومات المضللة. ونقلت سميرة بو سلامة، مسؤولة حقوق الإنسان في البعثة الأممية، قولها: “يجب على أصحاب السلطة اختيار كلماتهم بعناية، فالاختيار الخاطئ للغة يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة”.
كما نقل التقرير عن أحد المشاركين قوله: “إن مكافحة خطاب الكراهية في ليبيا أمر صعب، لأن الصفحات الأكثر انتشارًا في نشره على فيسبوك تعود ملكيتها لشخصيات مؤثرة، مما يجعل التصدي لها أمرًا خطيرًا بالنسبة للشباب”.
التوصيات:
التعليم المبكر في المدارس حول منع التنمر والجرائم الإلكترونية. دعم السلطات وزيادة الوعي بين الشباب بالمخاطر المحيطة بخطاب الكراهية. وضع ميثاق شامل ومدونة سلوك لوسائل الإعلام لتقليل الخطاب التحريضي والمعلومات المضللة. تعزيز المجتمع المدني والاتحادات الطلابية ومنظمات التحقق من الحقائق. العمل مع منصات التواصل الاجتماعي لتحديد خطاب الكراهية ومواجهته. إطلاق مبادرات إعلامية تعزز قصص التعايش السلمي وتجمع المجتمعات المختلفة.وأكد أحد المشاركين أن معالجة خطاب الكراهية تتطلب جهودًا مشتركة من الحكومة والمجتمع المدني والمواطنين، مع التركيز على تعزيز الهوية الوطنية الموحدة والقيم المشتركة التي توحد الليبيين.
واختُتم التقرير بالإشارة إلى أن الورشة هي جزء من سلسلة ورش نظمتها البعثة الأممية، تهدف إلى إشراك ألف شاب من جميع أنحاء ليبيا لتقديم توصيات تسهم في وضع استراتيجيات الأمم المتحدة الموجهة للشباب وتعزيز إدماجهم.
ترجمة المرصد – خاص