اعترافات المتهم بقتل مُسنة لسرقتها في أوسيم: "كانت رايحة تصلي وضربتها بخشبة"
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أدلى شاب متهم بقتل سيدة وتدعى "أم أحمد" تبلغ من العمر 70 عاما، بضربها على رأسها بقطعة خشبية، داخل مسكنها في أوسيم، وتبين أنه تسلل للمنزل عبر السطح وكان يخطط لسرقتها.
المتهم انتظرها تخرج للصلاةوقال المتهم أمام جهات التحقيق، إنه جار الضحية، وخطط لسرقتها بسبب مروره بضائقة مادية لشراء المخدرات، إثر خطط لسرقة جارته السيدة المُسنة لأنها تقطن بمفردها في شقة عبارة عن غرفتين وحمام، فتسلل للشقة عبر السطح، وانتظرها خروجها للوضوء.
وأوضح المتهم، أنه عندما شاهدها خارجة، دخل على الفور، وضربها على رأسها بقطعة خشبية، وسقطت مغشيًا عليها في الحمام، واستولى على مشغولات ذهبية (غوايش وخاتم) وذهب لبيعها عند أحد البائعين.
لسرقة الذهبوكشفت التحقيقات، أن الضحية ترتدي ملابسها فارقت الحياة مهشمة الرأس، إثر تعدي المتهم عليها بقطعة خشبية أثناء طريقها لدورة المياه لتتوضأ، وذلك بهدف سرقة مشغولاتها الذهبية غوايش وخاتم.
وتلقت غرفة إدارة النجدة بالجيزة بلاغا بالعثور على جثة سيدة مسنة داخل مسكنها في منطقة أوسيم، على الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان الواقعة لكشف غموض الحادث وتفاصيله.
وتبين من التحقيقات أن السيدة الضحية تعرضت للاعتداء والضرب على يد جارها الذي تسلل من أعلى العقار ونجح في الوصول إلى الداخل، وعند مشاهدة الضحية له داخل منزلها حاولت مقاومته لكنه اعتدى عليها بالضرب بألة حادة فسقطت جثة هامدة.
واستولى المتهم على بعض متعلقات الضحية وفر هاربا حتى تم إلقاء القبض عليه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيدة مسنة تفاصيل التحقيقات مشغولات ذهبية جثة سيدة أوسيم
إقرأ أيضاً:
عمسيب: إذا كانت الحركات المسلحة لا ترغب في التوجه إلى الفاشر يجب عليها (..)
إذا كانت الحركات المسلحة لا ترغب في التوجه إلى الفاشر والقتال هناك، وتصرّ على أن هذا من صميم واجب القوات المسلحة فقط،
فجيّد جداً!
لكن في هذه الحالة، يجب عليها أن تسلّم كامل عتادها العسكري ومواردها اللوجستية للجيش، وأن تتفرغ للعمل السياسي المدني.
حينها، سيقوم الجيش بما يلزم دفاعاً عن “الوطن”.
أما أن تحتفظ بالسلاح والامتيازات وتتقاعس عن أداء الواجب، فهذا يُعدّ قلة أدب، ولا يُمكن القبول به.
#الصحوة_النهرية
عبد الرحمن عمسيب
إنضم لقناة النيلين على واتساب