غرام وانتقام.. رفضت الزواج منه فأنهى حياة عريسها يوم الفرح «فيديوجراف»
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
حادث مأساوي شهدته ولاية ديار بكر في تركيا، حيث رصدت عدسات الكاميرا اقتحام شاب لحفل زفاف وإطلاقه النار على العريس، وذلك بسبب أن العروس كانت قد رفضته عندما تقدم لخطبتها، فقرر الانتقام منها بإنهاء حياة عريسها.
جريمة تركياجريمة تركيا تم توثيق فصولها بالكاميرات الداخلية وبعض المقاطع التي التقطها المدعوون، بحسب ما نشرت وسائل "يني شفق" التركية، وقد تم تداول مقاطع الفيديو على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي، بحسب "العربية".
اقرأ أيضًا: إنعام سالوسة تكذّب حوار منى الشاذلي.. والأخيرة: شكرًا على رفع الحرج «فيديوجراف»
للمزيد حول حوادث وجرائم القتل وتفاصيل جريمة تركيا وإطلاق النار على شاب انتقامًا من خطيبته التي رفضت الزواج من القاتل شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رفضت الزواج جريمة تركيا حوادث جرائم القتل
إقرأ أيضاً:
الفستق قبل النوم: سلاح جديد لمواجهة السكري وتحسين صحة الأمعاء
أميرة خالد
كشفت دراسة حديثة عن فوائد واعدة لتناول الفستق ليلاً، خصوصًا لدى الأشخاص الذين يعانون من حالة ما قبل السكري، حيث أظهر تناول هذه المكسرات تأثيرًا إيجابيًا ملحوظًا على ميكروبيوم الأمعاء، ما قد ينعكس على تحسين التمثيل الغذائي وتقليل الالتهابات.
وبحسب ما نقل موقع “ميديكال إكسبريس”، عن الدراسة التي أجرتها جامعة ولاية بنسلفانيا، فإن استبدال الوجبات الخفيفة التقليدية الغنية بالكربوهيدرات بوجبة مكونة من حوالي 60 غرامًا من الفستق يوميًا قبل النوم ولمدة 12 أسبوعًا، أدى إلى تغييرات واضحة في أنماط البكتيريا المعوية لدى المشاركين، مقارنةً بأولئك الذين تناولوا وجبات كربوهيدراتية خفيفة بجرعات تتراوح بين 15 و30 غرامًا.
وتميزت هذه التغييرات بزيادة في أعداد البكتيريا “النافعة” مثل روزبوريا وأفراد من عائلة لاكنوسبايراسيا، وهي بكتيريا معروفة بإنتاجها للأحماض الدهنية قصيرة السلسلة مثل الزبدات، والتي تلعب دورًا مهمًا في دعم المناعة وتقليل الالتهاب.
الدراسة التي شملت 51 بالغًا، أجريت على مرحلتين امتدّت كل منهما لـ12 أسبوعًا مع فترة استراحة بينهما لضمان دقة النتائج، أظهرت كذلك أن المشاركين الذين تناولوا الفستق انخفض لديهم عدد من أنواع البكتيريا المرتبطة بمؤشرات أيضية أقل فائدة.
ويعتقد الباحثون أن هذا التحول في ميكروبيوم الأمعاء قد يُسهم على المدى الطويل في إبطاء تطور مرض السكري من النوع الثاني، ما يفتح الباب أمام استراتيجيات غذائية جديدة تُعزز صحة الجهاز الهضمي وتدعم الوقاية من الأمراض المزمنة.