قصة سعودي سافر لأميركا لدراسة الهندسة وعاد عازف بيانو
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
منذ طفولته، كان طاهر جعفر مولعًا بالموسيقى، فتعلم العزف على العود في سن مبكرة، ثم انتقل إلى العزف على البيانو في سن 16 عامًا.
دراسة الهندسةسافر طاهر إلى الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة الهندسة، لكن شغفه بالموسيقى لم يفارقه، وواصل تعلمها من خلال الكتب وعبر الإنترنت.
رابط التقديم على وظائف النيابة العامة السعوديةتعرض طاهر لتحديات عديدة في مسيرته، منها عدم تمكنه من إكمال الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية، وتعرض والدته لظروف صحية، لكنه لم يستسلم أبدًا.
واصل طاهر العزف وتعلم الموسيقى، وبدأ في تقديم دروس للآخرين، كما ألّف عدة مقطوعات موسيقية.
اليوم، أصبح طاهر جعفر عازف بيانو معروفًا في المملكة العربية السعودية، ويقدم دروسًا للآخرين وينشر الثقافة الموسيقية.
إعصار دانيال.. مساعدات إنسانية من السعودية والكويت وكوريا الجنوبية إلى ليبياالمصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
بينها اليمن… 43 دولة مستهدفة بحظر أو تقييد السفر لأميركا
يمن مونيتور/وكالات
قالت صحيفة نيويورك تايمز اليوم السبت إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تدرس استهداف مواطني ما يصل إلى 43 دولة كجزء من حظر السفر إلى الولايات المتحدة.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين مطلعين أن حظر السفر الجديد سيكون أوسع نطاقا من القيود المفروضة خلال ولاية ترامب الأولى، مشيرة إلى أن القائمة الجديدة أعدتها وزارة الخارجية، ومن المرجح أن تطرأ عليها تغييرات.
وتشير مسودة قائمة التوصيات إلى وجود قائمة حمراء تضم 11 دولة يمنع مواطنوها تماما من دخول الولايات المتحدة.
وتضم القائمة الحمراء أفغانستان والسودان وسوريا واليمن وليبيا وإيران والصومال وكوريا الشمالية وفنزويلا وكوبا وبوتان.
أما القائمة البرتقالية فتضم 10 دول يقيد السفر إليها دون منعه، وتشمل روسيا وبيلاروسيا وجنوب السودان وسيراليون وإريتريا وهاييتي ولاوس وميانمار وباكستان وتركمانستان.
وأصدر الرئيس الأميركي في 20 يناير/كانون الثاني الماضي أمرا تنفيذيا يقضي بتشديد الفحص الأمني على أي أجنبي يسعى إلى دخول الولايات المتحدة، لرصد أي تهديدات للأمن القومي.
وسبق أن فرض ترامب في مستهل ولايته الأولى حظرا على المسافرين من 7 دول ذات أغلبية مسلمة (سوريا والعراق وليبيا والصومال والسودان واليمن وإيران) بحجة حماية الأميركيين من الإرهاب، وهي السياسة التي أثارت تنديدا في الداخل والخارج، وخضعت للكثير من الأخذ والرد، قبل أن تؤيدها المحكمة العليا في عام 2018.