المشدد 3 سنوات للمتهمين بسرقة غطاء بلاعة مستشفي العياط المركزي
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
عاقبت محكمة جنايات جنوب الجيزة، شخصان بالسجن المشدد لمدة 3 سنوات بتهمة سرقة غطاء بلاعة خاص بمستشفي العياط المركزي، والسجن عاما للمتهم الثالث لكونه طفلا.
كانت النيابة العامة قد أحالت المتهمين، "ابراهيم.ر" 17 سنة سائق، طفل لم يبلغ ١٨ عاما، والمتهم "ايمن.ح" 30 سنة عاطل، والمتهم عمرو فتحي 29 سنه عاطل، وذلك على خلفية التحقيقات في القضية رقم ٦٥۲۲ لسنة ۲۰۲۲ جنايات مركز العياط.
تبين أنه في يوم 7 مايو 2022، سرق المتهمين المهمات المستعملة والمملوكة لمستشفى العياط المركزي "غطاء بلاعة " المبين وصفًا بالأوراق على النحو المبين بالتحقيقات.
وقال مسئول أمن بمستشفى العياط المركزي، بأنه حال قيامه بأعماله ومروره بالمستشفي، لاحظ اختفاء غطاء بلاعة خاص بالمستشفى، فقام بمراجعة كاميرات المراقبة وتوصل لتحديد رقم الدراجة البخارية مرتكبة الواقعة، وبها ثلاثة أشخاص وتوصل لتحديد شخص المتهم الأول منهم، وتمكن من خلال الأهالي الوصول إليه وطلب منه إعادة المسروقات فقام المتهم الأول بإعادة غطاء البلاعة المسروق وتم ضبطه والدراجة البخارية قيادته حال ذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة جنايات العياط النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
جنايات سوهاج تقضى بإعدام عامل بتهمة تعذيب ابنته فى مركز أخميم
قضت محكمة جنايات مستأنف سوهاج اليوم السبت، وبإجماع الآراء، بمعاقبة المتهم "ع.ن.س" 45 سنة عامل، بالإعدام شنقا، لاتهامه بالتعدى بالضرب على ابنته الطفلة "ش.ع" وتعذيبها بدائرة مركز أخميم.
صدر الحكم برئاسة المستشار عبد الفتاح الصغير وعضوية المستشارين نبيل ميلاد الرئيس بالمحكمة ومحمد التاجى الرئيس بالمحكمة بأمانة سر محمد فاروق هاشم.
تعود أحداث القضية إلى عام 2023 بدائرة مركز أخميم عندما تلقى رئيس المباحث بلاغا من الطفلة المجنى عليها بقيام والدها بالتعدى عليها بالضرب وتكبيل يديها ورجليها كرها عنها وتعذيبها.
وكشفت التحريات أن الأب المتهم داىم التعدى عليها بعصا خرزان على جميع أنحاء جسدها مما أفقدها الوعى عدة مرات دون رحمة وذلك لتأديبها، وعندما شعرت بحالة إعياء توجهت إلى المستشفى للكشف عليها، وبعد تقنين الإجراءات وإجراء التحريات تم القبض على المتهم وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وتمت إحالته إلى محكمة الجنايات والتى أصدرت حكمها المتقدم.
مشاركة
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف