أردوغان يلتقي إيلون ماسك ويوجه له طلبا
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – دعا الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إيلون ماسك مؤسس شركتي تيسلا وسبيس إكس، لإنشاء مصنع تيسلا السابع في تركيا.
ووصل الرئيس رجب طيب أردوغان إلى الولايات المتحدة لحضور الجمعية العامة للأمم المتحدة في 19 سبتمبر ومؤتمر الاستثمار التركي الثالث عشر في 20 سبتمبر، والتقى أردوغان خلال تواجده في الولايات المتحدة مع إيلون ماسك، الذي حضر الاجتماع حاملاً بين ذراعيه طفله المسمى X Æ A-12.
ووفقًا لبيان مديرية الاتصالات، أخبر الرئيس أردوغان ماسك عن الإنجازات التي حققتها تركيا في مجال التكنولوجيا ورؤية تركيا الرقمية والاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي.
وذكر اردوغان أن شركة تسلا دخلت السوق التركية مع وصول سيارة TOGG إلى السوق في تركيا، ودعا شركة تيسلا إلى إنشاء مصنعها السابع في بلاده.
كما ذكر أردوغان أن فرص التعاون مع SpaceX قد تنشأ في الخطوات المتخذة في نطاق برنامج الفضاء التركي، ووجه لـ ماسك دعوة لحضور مهرجان للطيران والفضاء والتكنولوجيا Teknofest الذي سيعقد في إزمير.
Tags: إيلون ماسكاردوغان وايلون ماسكتركيامصنع تيسلاالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: إيلون ماسك تركيا إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
بيل غيتس يندهش من آراء إيلون ماسك ودوره بإدارة ترامب.. ماذا قال؟
شارك مؤسس شركة مايكروسوفت، بيل غيتس، في حوار مع مذيع شبكة "سي إن إن"، أندرسون كوبر، بغرض مُناقشة دور إيلون ماسك في حكومة الرئيس دونالد ترامب، بالإضافة إلى جُملة الموضوعات التي يُبدي ماسك آراء حولها.
وفي حديثه، قال بيل غيتس، إن: "مجرد فكرة دعمه لأحزاب يمينية معيّنة، أنا مندهش من ذلك. كما تعلم، أنا حريص جدا على القول إن إيلون ذكي للغاية، وعمله في القطاع الخاص رائع".
وأضاف مؤسس شركة مايكروسوفت: "أنا مندهش من عدد الأشياء التي يبدي الآراء حولها"، مردفا: "كان لدي دائما أصدقاء حولي يتأكدون من أنني لا أتحدث كثيرًا عن أشياء كثيرة في نفس الوقت".
أما بخصوص ما يرتبط بعمله في حكومة الرئيس دونالد ترامب، علّق مؤسس مايكروسوفت بالقول: "الفكرة الأساسية هي أنه يجب علينا مراجعة كل قسم تقريبا، وإذا كنت ذكيا حقّا في استخدام التكنولوجيا أو تحديث الأهداف، فيمكنك توفير 10 في المئة هنا، و10 في المئة هناك، وهو ما يضيف الكثير".
وأبرز: "لا أعتقد أن هذا خطأ. لكن، كما تعلم، فإن الدخول بسرعة كبيرة والقول إن كل هؤلاء الأشخاص يديرون منظمة إجرامية، هذا ليس بالدقة التي تأمل أن تراها".
وفي السياق نفسه، كانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، قد نشرت تقريرًا، في وقت سابق، قالت فيه، إن: "بيل غيتس انضم إلى قائمة أعداء ترامب، عندما وضع رهانا قصيرا على سهم تسلا، مراهنا على أن الفائض في السيارات الكهربائية سيؤدي إلى انخفاض سعر شركة ماسك للسيارات"،
وأوضحت الصحيفة أنه جرّاء ذلك: "كان ماسك غاضبا جدا لدرجة أنه نشر صورة غير مبهجة لـ"غيتس" على موقع التواصل الاجتماعي: إكس".
وكانت مجلة "فوربس"، قد نشرت تقريرا، بيّنت فيه أن: "بيل غيتس هو خامس أكبر الخاسرين هذه السنة، ولكن الانخفاض البالغ 12 مليار دولار في ثروته له علاقة بتبديل الأصول أكثر من حركة أسعار الأسهم، فعندما استقالت زوجة بيل السابقة ميليندا فرينش غيتس من منصب الرئيس المشارك لمؤسسة بيل وميليندا غيتس في شهر حزيران/ يونيو، أعلنت أنها ستتلقى 12.5 مليار دولار مقابل جهودها الخيرية".