على طريقة حنة شيماء.. طالبات يغنين أهو جالك أهو في حفل التخرج.. شاهد
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
شهد موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تداول فيديو مثير للجدل لمجموعة من الطالبات في حفل تخرجهن وهن يرددون أغنية “أهو جالك أهو ريح بالك أهو .. بكره يأستك الأساتك و الدهب يملى دراعاتك و يعوض كل اللي فاتك و اهو جالك اهو "
وتفاعل رواد موقع التواصل الاجتماعي بشكل ساخر مع هذا الفيديو المتداول ، حيث علق احد المتابعين قائلا: دي حنة شيماء مش حفله تخرج لا
وأثيرت حالة من الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي فيس بوك بعد انتشار موضة “الرقص اثناء استلام شهادات التخرج” داخل الحرم الجامعي ، حيث شهد فيس بوك تداولا لفيديو بعنوان التخرج على الطريقة النوبية وفيديو اخر بعنوان التخرج على الطريقة الصعيدية ، وفي كلا الفيديوهين تظهر طالبة تحتفل امام اساتذتها قبل استلام شهادة التخرج وهي المشاهد التي لاقت رفض بعض المتابعين .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
«نامت على حجر».. صورة طفلة لبنانية تشعل منصات التواصل الاجتماعي
صورة بطلتها طفلة صغيرة لاقت انتشارًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، ظهرت خلالها وهي تغطُ في نومها متكئة برأسها الصغير على حجر وكأنها أنزلت به جميع هموم وأوجاع الحرب من أجل الحصول على قسط قليل من الراحة، وكأن الحجر أحن عليها من البشر، آملة في الاستيقاظ على التخلص من كابوس العدوان الإسرائيلي اللعين على بلدها بجنوب لبنان.
تفاصيل صورة الطفلة اللبنانيةمع بدء عمليات القصف المتواصل لـ جيش الاحتلال الإسرائيلي على الجنوب اللبناني، سارع أهالي الضواحي الجنوبية لترك منازلهم والنزوح إلى الشمال، حاملين معهم أمتعتهم الأساسية بحثًا عن مكان آمن للاحتماء به من ويلات الحرب.
ووسط هذه اللحظات المأساوية، عادة ما يتصدر الصغار المشاهد الإنسانية لضعف حيلتهم وقواتهم، كان من بينها تداول واسع لصورة لطفلة لبنانية مؤخرًا بين مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي، ظهرت خلالها وهي تنام متكئة برأسها على حجر أمام أحد المساجد في لبنان، وفق «العربية».
غضب على منصات التواصل الاجتماعيتعددت صور الأسر اللبنانية التي افترشت الساحات العامة والطرقات بالشمال اللبناني، لكن صورة الطفلة النائمة أمام مسجد محمد الأمين بلبنان، التي التقطها المصور الصحفي اللبناني حسين ملا، لصالح وكالة أسوشيتد برس الأمريكية، أشعلت الغضب في قلوب العديد من رواد «السوشيال ميديا» بسبب ما يتعرض له الأطفال من لحظات عصيبة دون ذنب لهم وسط نيران الحرب.
وسرعان ما تعالت الأصوات للتفاعل معها، إذ تعدد رسائل الاستغاثات لوقف الحرب على لبنان وكذلك غزة، لوقف الظلم عن تلك الشعوب بما في ذلك الصغار الذين لا يتحملون تلك الآلام.