ياسمين صبري على خطى عمرو دياب.. ترتدي ساعة يد بمبلغ خيالي
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
باتت الفنانة المصرية ياسمين صبري حديث السوشال ميديا، وهذه المرة بسبب ارتدائها ساعة ثمينة من ماركة "باتيك فيليب" السويسرية، والتي تقدر بآلاف الدولارات.
اقرأ ايضاًاختارت صبري السير على نهج مواطنها النجم عمرو دياب، الذي يعرف بحبه للساعات الثمنية من أشهر العلامات التجارية، إذ تألقت في حفل إطلاق العطر الجديد من الدار الفرنسية "ديور"، مرتديةً ساعة فاخرة من ماركة "باتيك فيليب" صنعت من الذهب الوردي عيار 18 قيراط، وزيِّن إطارها بـ65 قطعة ألماسية.
ويٌشار إلى أن الساعة بلغ سعرها 93 ألف دولار تقريبًا.
وبالعودة إلى الإطلالة التي اعتمدتها صبري في الحدث، اختارت إطلالة كلاسيكية أنثوية لإبراز جمالها ، إذ ارتدت جاكيت أنيق باللون العاجي تميَّز بقصته الناعمة وأزراره الكبيرة وحزامه الوردي الذي التف حوله خصره.
وأكملت إطلالتها بتنورة من قماش التول الأبيض الذي صمم على شكل كسرات أنيقة، وحقيبة يد من دار الفرنسية يبلغ سعرها 4600 دولار.
ويُقال أن الإطلالة ككل بلغ سعرها نصف مليون جنيه مصري أي ما يعادل الـ17 ألف دولار.
View this post on InstagramA post shared by Yasmine Sabri (@yasmine_sabri)
ساعة عمرو ديابوكان الفنان المصري عمرو دياب قد تصدر الترند بسبب الساعة التي زيَّنت ساعده خلال حفله الغنائي الذي أقامه في العاصمة اللبنانية بيروت.
اقرأ ايضاًواختار دياب ارتداء ساعة باهظة الثمن من الماركة السويسرية المتخصصة بساعات اليد والاكسسوارات"رولكس"، وتحديدًا مجموعة "كوزموجراف دايتونا"، وبلغ سعرها ما يقارب الـ15 مليون جنيه مصري، أي ما يعادل نصف مليون دولار.
وصنعت الساعة من ذهب عيار 18 قيراط، ورصِّعت بـ36 فص من ألماس، فيما تزيَّنت بمينا من حبيبات الألماس البراقة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ ياسمين صبري یاسمین صبری عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
واشنطن خسرت في اليمن منذ آذار/مارس سبع مسيّرات سعر الواحدة منها 30 مليون دولار
أعلن مسؤول أميركي الإثنين أنّ الولايات المتّحدة خسرت في اليمن منذ آذار/مارس، حين بدأت حملتها الجوية المكثّفة ضدّ المتمردين الحوثيّين، سبع طائرات مسيّرة من طراز “إم-كيو 9 ريبر” التي يبلغ سعر الواحدة منها 30 مليون دولار تقريبا.
ومسيّرات “إم كيو-9” يمكن استخدامها في عمليات الاستطلاع، وهو حيّز رئيسي من الجهود الأميركية لتحديد واستهداف مواقع الأسلحة التي يستخدمها المتمردون الحوثيون لمهاجمة السفن، إضافة إلى توجيه ضربات، وتكلفة كل منها نحو 30 مليون دولار.
وقال المسؤول طالبا عدم نشر اسمه إنّه “منذ منتصف آذار/مارس فقدنا سبع طائرات من طراز إم كيو-9″، من دون أن يوضح ما إذا كانت هذه الطائرات قد أسقطت بنيران المتمرّدين أم فقدت لأسباب أخرى.
وخسرت القوات الأميركية مسيّرتها السابعة في 22 نيسان/أبريل، وفق المصدر نفسه.
وبالإضافة إلى هذه الخسائر، سقطت طائرة مقاتلة أميركية من على متن حاملة الطائرات هاري إس ترومان في البحر الأحمر الإثنين، في حادث أدّى أيضا لإصابة بحّار بجروح.
وفي 2021 بلغت كلفة هذه الطائرة المقاتلة وهي من طراز إف/إيه-18 وتصنّعها بوينغ 67 مليون دولار.
وليل الإثنين، أفادت وكالة سبأ التابعة للحوثيين بأنّ سلاح الجوي الأميركي شنّ ثلاث غارات على مديرية حرف سفيان (شمال غرب).
وفجر الثلاثاء، أفادت قناة المسيرة التابعة للحوثيين بوقوع غارتين مماثلتين على مديرية بني حشيش شمال شرق العاصمة صنعاء.
وتتعرّض مناطق الحوثيين في اليمن لغارات شبه يومية منذ أعلنت واشنطن في 15 آذار/مارس شنّ عملية عسكرية ضدهم لوقف هجماتهم في البحر الأحمر وخليج عدن.
ومساء الأحد، أعلن الجيش الأميركي أنّ الولايات المتحدة ضربت أكثر من 800 هدف في اليمن منذ منتصف آذار/مارس، ممّا أسفر عن مقتل مئات المقاتلين المتمرّدين الحوثيين، بينهم أعضاء في قيادة جماعتهم.
ويقول الحوثيون، وهم جزء من “محور المقاومة” الإيراني ضدّ إسرائيل والولايات المتحدة، إنهم يساندون غزة في الحرب بين إسرائيل وحماس.
وشلّت هجمات الحوثيين حركة الملاحة عبر قناة السويس، وهو شريان مائي حيوي يمرّ عبره عادةً حوالى 12% من حركة الملاحة العالميّة، ما أجبر العديد من الشركات على اللجوء إلى طرق بديلة مكلِفة حول رأس الرجاء الصالح في جنوب إفريقيا.