تركي يذبح زوجته أمام أطفاله.. ويفر هاربًا
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
شهدت منطقة إسنيورت بمدينة إسطنبول التركية جريمة قتل مروّعة راحت ضحيتها سيدة على يد زوجها الذي طعنها حتى الموت أمام أطفالها قبل أن يلوذ بالفرار حاملًا أداة الجريمة.
اقرأ ايضاًعبارة "اقتلوا العرب" تغزوا جدران تركيا.. ما القصة؟ونقلًا عن مواقع إخبارية تركية، فقد وقعت الجريمة المروعة صباح اليوم الاثنين، 18 سبتمبر 2023، في منطقة بينار والتي راحت ضحيتها سيدة تدعى "بيري د".
وذكر شهود عيان للجهات الأمنية بأنهم سمعوا صراخًا قادمًا من المنزل المجاور، وحاولوا التدخل جاهدًا لكن بعد فوات الأوان، إذ فوجئوا بخروج الزوج من منزله حاملًا أداة الجريمة المغطاة بدماء زوجته.
وتم إرسال فرق الشرطة والطواقم الطبية إلى مكان الحادث تمهيدًا لبدء التحقيقات، فيما تواصل الأجهزة الأمنية جهودها في العثور على الجاني.
تركي يقتل زوجته ثم يخرج للشارع حاملًا سكين الجريمةمتداول في تركيا ...
قتل رجل زوجته، التي كان يتجادل معها، أمام أطفاله، وابتعد عن مكان الحادث وفي يدة السكين التي إرتكب بها الجريمه
ملابسة كانت ملطخة بدماء الضحية وهو يمشي في الشارع كأنه لم يفعل شي #تركيا_غير_أمنة_للعرب #الاعتداء_الهمجي #السائح_الكويتي
pic.twitter.com/8VX3sqe6pD
وذكرت التقارير الأمنية أن فرق الإسعاف نقلت المدعوة “بيري”، التي أصيبت بجروح خطيرة في الحادث، إلى المستشفى بسيارة الإسعاف، إلا أنها توفيت هناك رغم كل التدخلات التي أجريت في المستشفى.
"طارد بناته أيضًا"
قال أحد سكان الحي لوسائل الإعلام المحلية واصفًا ما حدث: "كانت الساعة حوالي الساعة 8:00 صباحًا. عندما نظرنا من النافذة، وصلت سيارة الإسعاف والشرطة. كانت هناك أصوات صراخ. هرب الرجل. كما طارد بناته بسكين. شاهدنا المرأة وهي تُنقل إلى سيارة الإسعاف. لم تكن المرأة هي نفسها. طعن المرأة في بطنها وظهرها. "دماءنا أصبحت باردة”.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ تركيا طرابزون إسطنبول
إقرأ أيضاً:
أوحيدة: المجرم أمام الليبيين هي حكومة الدبيبة التي ترفض القوانين الانتخابية
أكد عضو مجلس النواب جبريل أوحيدة، أن الأمم المتحدة تستغل عدم ثقة أي طرف ليبي في الآخر، فتتدخل لتدير الأزمة في البلاد، مشددا على أن المجرم أمام الليبيين هو من يرفض القوانين الانتخابية.
وقال أوحيدة في تصريحات لـ«ليبيا الأحرار»: “لو كانت الأطراف اتفقت على قوانين انتخابية لكنا ألزمنا المجتمع الدولي على القبول بالحلول”.
وأضاف “المجرم أمام الليبيين الآن هو من يرفض القوانين الانتخابية المتوافق عليها الآن من مجلسي النواب والدولة، وهي سلطة الأمر الواقع الموجودة في العاصمة طرابلس”.
الوسومأوحيدة البعثة الأممية القوانين الانتخابية ليبيا