حماة-سانا

زود فرع المؤسسة العامة لإكثار البذار بحماة مختلف فروع المصارف الزراعية التعاونية بالمحافظة بنحو 2500 طن، من بذار القمح المغربلة والمعقمة تحضيراً للموسم الزراعي المقبل.

وأوضح مدير الفرع المهندس لؤي الحصري في تصريح لمراسل سانا أن الفرع يعمل على تأمين احتياجات المزارعين من بذار القمح من الصنفين القاسي والطري التي تناسب مختلف مناطق المحافظة، مبيناً أن عمليات شحن البذار للمصارف الزراعية مستمرة حتى انتهاء الكمية الموجودة.

ولفت الحصري إلى استمرار الفرع بعمليات غربلة وتعقيم بذار القمح المستلمة من الحقول الإكثارية المتعاقد معها الموسم الماضي، حيث بلغت كميات البذار المغربلة والمعقمة 8500 طن، مشيراً إلى أن عمليات الغربلة تتم من خلال مركزي الغربلة في كفربهم والمكننة الزراعية، بطاقة إنتاجية تصل إلى نحو 200 طن يومياً.

وأشار الحصري إلى أن فرع المؤسسة العامة لإكثار البذار انتهى مؤخراً من تسجيل طلبات الفلاحين المكتتبين على بذار البطاطا الأجنبية المستوردة للعروة الربيعية، حيث بلغت الكميات المكتتب عليها نحو 1336 طناً.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

بويصير: زيارة محافظ المصرف المركزي إلى درنة من صميم عمله

علق محمد بويصير، المقاول الأمريكي الليبي، على زيارة محافظ المصرف المركزي، ناجي عيسى إلى درنة، وقال في تصريح خاص لمنصة زوايا الإخبارية، إن ما فعله محافظ مصرف ليبيا المركزي، ناجى عيسى هو من صميم مهامه، فليبيا لها مصرف مركزى واحد، عليه أن يشرف على الإنفاق شرقا وغربا وجنوبا.

أضاف قائلًا أن مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا المهندس بلقاسم حفتر هو المسؤول عن ملف الإعمار في شرق البلاد، لذلك يعتبر لقاءه مع محافظ المصرف المركزي ضروريًا لترتيب العلاقة بين المصرف المركزي وهيئة الإعمار.

وتابع قائلًا “تتجه أنشطة المصرف المركزي نحو الشفافية والوضوح في كل ما يخص الإنفاق، بالتزام القواعد والقوانين المنظمة للإنفاق العام في ليبيا، بما في ذلك مشاريع الإعمار في الشرق، ورغم احتمال حدوث بعض الضوضاء، إلا أن دعم الولايات المتحدة لإدارة المصرف المركزي يضمن عدم تعرضه لمشاكل”.

ولفت إلى أن التراشق اللفظي بين الشرق والغرب ليس ظاهرة جديدة، لكنه هذه المرة يبدو أنه سينتهي سريعًا، حيث يحتاج جميع الأطراف “الغرب والشرق والجنوب” إلى المصرف المركزي.

واعتبر أن من الصعب التنبؤ بما إذا كان المصرف المركزي سيقوم بتمويل القيادة العامة أو حكومة حماد، مضيفا “أعتقد أن التفاهم المتبادل بين الأطراف الفاعلة في ليبيا هو الطريق لاستعادة وحدة المؤسسات في البلاد، حيث يمكن أن يكون المال جسرًا أكثر جاذبية للجميع”.

مقالات مشابهة

  • أخر موعد دفع فاتورة الكهرباء لشهر يناير 2025
  • الأرباح والتوزيعات تدعم مؤشرات أسواق الأسهم المحلية
  • ارتفاع معدل البطالة في ألمانيا مع ضعف الاقتصاد
  • نتفليكس الموطن الحصري للعبة WWE 2K على الهواتف المحمولة
  • آخر تحديث لسعر الأسماك اليوم 30-1-2025
  • مستجير العلم والأدب
  • تركيا.. ارتفاع مؤشر الثقة الاقتصادية خلال يناير
  • بويصير: زيارة محافظ المصرف المركزي إلى درنة من صميم عمله
  •  تدريب 15 طالبة جامعية على نظم المعلومات الجغرافية بالشرقية
  • تحذير: كويكب عملاق قاتل قد يضرب الأرض في 2032