17 فيلما في القسم الرسمي خارج المسابقة في مهرجان الجونة السينمائي
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
كشف مهرجان الجونة السينمائي خلال المؤتمر الصحفي للإعلان عن تفاصيل دورته السادسة، التي تقام في الفترة من ١٣ إلى ٢٠ أكتوبر، عن قائمة الأفلام المشاركة في القسم الرسمي خارج المسابقة والتي تضم 17 فيلما تتنوع بين العمل الأول والثاني لصناعها بالإضافة لفيلم «المعزة» الذي يشارك في عرضه العالمي الأول.
تضم قائمة الأفلام ما يلي:
أن نحلم ونموت
نيلسون يو | سنغافورة، إندونسيا | 2023 | الصينية، الإنجليزية | 77 د
بعد مرور عدة سنوات، يلتئم شمل ثلاثة أصدقاء في مرحلة منتصف العمر، ينطلق الثلاثي في رحلة من التعبير عن المشاعر المخبأة، ولكن تأخذ إجازتهم منعطفًا غير متوقع عندما تبدأ لمحات من حيواتهم السابقة في الظهور على السطح.
مهرجان لوكارنو السينمائي 2023 (الفهد الذهبي - مسابقة مخرجو المستقبل وجائزة أفضل عمل أول(
عمل أول
برج بلا ظلال
جانغ لو | الصين | 2023 | الصينية | 144 د
جيو وينتونغ، ناقد طعام كهل، يتجول في المطاعم المحلية في مدينة بكين الحيوية برفقة زميلته المصورة أويانغ الأصغر منه سنًا. جيو مُطلق ولديه ابنة في السادسة من عمرها، وعلاقته سيئة بوالده منذ عدة عقود. يبحث جيو عن منظور جديد في الحياة بينما يعيد النظر في فشله في أدواره كأب وابن وحبيب.
مهرجان برلين السينمائي 2023، مهرجان بكين السينمائي 2023 (جائزة أفضل مساهمة فنية، وجائزة أفضل ممثّل "سين بايكينغ"، وجائزة أفضل ممثّل مساعد "تيان جوانغ جوانغ"، وأفضل سيناريو "جانغ لو"، وأفضل تصوير سينمائي "بياو سونغري"
بلاد ضائعة
فلاديمير بيريزيتش | صربيا، فرنسا، لوكسمبورغ، كرواتيا | 2023 | الصربية | 98 د
صربيا 1996. خلال التظاهرات ضد سلوبودان ميلوسيفيتش، يمر ستيفان ابن الـ15 عاماً بالثورة الأعنف في حياته، إذ سيتوجب عليه مواجهة والدته الحبيبة التي تشارك النظام الفاسد الذي يثور ضده هو وأصدقاؤه.
مهرجان كانّ السينمائي 2023 (أسبوع النقّاد - جائزة لوي روديرير)
عمل ثانٍ
بورتريه عائلي
لوسي كير | الولايات المتحدة الأمريكية | 2023 | الإنجليزية | 75 د
تبوء محاولة إحدى العائلات لالتقاط صورة جماعية بالفشل، فيتحول الأمر إلى حالة تشبه الحلم عندما تختفي الأم، فتبدأ ابنتها في رحلة حثيثة للعثور عليها.
مهرجان لوكارنو السينمائي 2023 (مسابقة صنّاع أفلام الحاضر)
عمل أول
ستيبنه
ماريا فرودا | أوكرانيا، ألمانيا، بولندا، سلوفاكيا | 2023 | الأوكرانية، الروسية | 114 د
تدور الأحداث في الطبيعة الشتوية الأوكرانية، حيث القرى الضائعة، والشعور المتصاعد بالعزلة المنتشر بين الناس في عالم ما بعد الاتحاد السوفياتي. إنها قصة أناتولي، رجل عائد إلى بلدته ليعتني بوالدته المحتضرة.
مهرجان لوكارنو السينمائي 2023 (المسابقة الدولية - جائزة أفضل مخرجة)
عمل أول
سماء بلاستيكية
تيبور بانوتشكي ، سارولتا زابو | المجر، سلوفاكيا | 2023 | المجرية | 83 د
.2123 أمام شح الموارد، ما عاد الجنس البشري يستطيع العيش إلا من خلال المقايضة: في سن الـ50، يتحول كلّ مواطن تدريجاً إلى شجرة. عندما يكتشف ستيفان أن زوجته نورا قد وقّعت على التبرع بجسدها، ينطلق في مهمة لإنقاذها.
عمل أول | فيلم تحريك
شباب (ربيع)
وانغ بينغ | فرنسا، لوكسمبورغ، هولندا | 2022 | الصينية | 212 د
صُوِّرت أحداث الفيلم على مدار ست سنوات، ويدور عن العمل الشاق للخياطين والخياطات داخل مصانع الملابس في الصين. رغم الوتيرة الهادئة للأحداث، تلتقط كاميرا المخرج وانغ بينغ ومضات من الأمل.
مهرجان كان السينمائي 2023
شباك فارغة
بهروز كرامي زاده | ألمانيا | 2023 | الفارسية | 102 د
أمير ونرجس شابان في العشرينيات من عمرهما يعثران على الحب في مدينتهما الواقعة على بحر قزوين، ولكن في عالم الحاضر في إيران يبدو الأمر أبعد من بناء حياة سويًا، ويُجبران على إبقاء علاقتهما سرًا.
مهرجان كارلوفي فاري السينمائي 2023، مهرجان ميونخ السينمائي (جائزة السينما الألمانية الواعدة)
عمل أول
طوطم
ليلا أفيليس | المكسيك، الدنمارك، فرنسا | 2023 | الإسبانية | 95 د
سول، طفلة في السابعة من عمرها، تقضي يومها في منزل جدها وتساعد أفراد عائلتها في الإعداد لحفلة عيد ميلاد مفاجئة لوالدها. خلال ساعات اليوم، تفرض الفوضى سيطرتها مدمرة روابط عائلة، وهو ما يساعد سول على استيعاب مفهوم التخلي.
مهرجان برلين السينمائي 2023
عمل ثانٍ
عدواني
تشارلوت ريغان | المملكة المتحدة | 2023 | الإنجليزية | 84 د
جورجي، صبية حالمة في الثانية عشر من عمرها، تعيش سعيدة بمفردها في شقتها في لندن وتملؤها بالسحر، وفجأة، يعود إلى حياتها والدها الغائب ويقلبها رأسًا على عقب.
مهرجان صندانس السينمائي 2023 (جائزة لجنة التحكيم الكبرى)، مهرجان بكين السينمائي 2023، مهرجان سيدني السينمائي 2023
عمل أول
في الماء
هونغ سانغ سو | كوريا الجنوبية | 2023 | الكورية | 61 د
يقرر ممثل شاب اعتزال التمثيل وصناعة فيلم قصير. يصل الطاقم الصغير المكون من الممثل نفسه والمصور والبطلة إلى جزيرة جيجو الصخرية التي تعصف بها الرياح.
مهرجان برلين السينمائي 2023 (قسم إنكاونتر)
القصر
رومان بولانسكي | إيطاليا، سويسرا، بولندا، فرنسا | 2023 | الإنجليزية، الفرنسية | 100 د
في جبال الألب السويسرية، يستضيف فندق بالاس الفخم احتفالًا فاخرًا بليلة رأس السنة لعام 2000. يستعد حشد من النوادل وعمال الفندق والطهاة وموظفي الاستقبال لخدمة ضيوفهم الأثرياء، ولكن في الواقع، الفوضى تلوح في الأفق.
مهرجان فينيسيا السينمائي 2023
كيفية ممارسة الحب
مولي مانينع ووكر | المملكة المتحدة | 2023 | الإنجليزية | 98 د
في إجازة صيفية يُفترض أن تكون الأفضل في حياتهن، تذهب ثلاث مراهقات بريطانيات في عطلة، يعبرن فيها إلى عالم الكبار عبر احتساء الكحول وارتياد النوادي الليلة وممارسة الجنس. في فيلمها الأول النابض بالحياة الذي نال إشادة كبيرة في المهرجانات، تلقي مولي مانينغ ووكر نظرة ذكية دقيقة ومدمرة على تعقيدات الصداقة الأنثوية والجنس في سن المراهقة.
مهرجان كان السينمائي 2023 (جائزة مسابقة نظرة ما)
عمل أول
كيندي
أنوراج كاشياب | الهند | 2023 | الهندية | 143 د
نظريًا، كيندي هو ضابط سابق متوفى منذ زمن بعيد، ولكن في الحقيقة، يعمل كيندي في الخفاء لصالح نظام فاسد. تسبب هذه الازدواجية حالة من الإزعاج له ويحاول التخلص منها.
مهرجان كان السينمائي 2023 (عروض منتصف الليل)
لا شيء أخسره
ديلفين ديلوجيه | فرنسا | 2023 | الفرنسية | 113 د
تعيش سيلفي برفقة ابنيها سفيان وجان جاك، ويشكّل الثلاثي عائلة مترابطة. ذات يوم، خلال غياب سيلفي عن البيت، يتعرض سفيان لإصابة، ممّا يدفع الخدمات الاجتماعية لانتزاع الطفل من حضانة أمّه وإيداعه في دار رعاية.
مهرجان كان السينمائي 2023 (مسابقة نظرة ما)
عمل ثانٍ
المعزة
إيلاريا بوريللي | مصر، فرنسا | 2023 | العربية | 91 د
في مصر، يثير ينبوع نادر معركة. تقف فتاة ومعزتها المفضلة وسط العادات القبلية القاسية والحقد والجشع العالمي. هل يمكنهما البقاء على قيد الحياة في عالم وحشي من العنف والموت؟ حياة ظالمة حقيقية وقاسية. وبين حطام اليأس، يبقى الأمل والشعر.
عرض عالمي أول
المنبوذون
لادج لي | فرنسا | 2023 | الفرنسية | 105 د
يتولى بيير منصب عمدة باريس، بعد الوفاة المفاجئة لسلفه، يسعى جاهداً لتنفيذ خطة رئيس البلدية السابق لإعادة تأهيل حي الطبقة العاملة. وفي الوقت نفسه، تعارض حابي، المقيمة في أحد المباني داخل ذلك المجتمع، نزوح عائلتها من المكان الذي يحمل ذكرياتها.
مهرجان تورونتو السينمائي الدولي 2023
عمل ثانٍ
مهرجان الجونة السينمائي أحد المهرجانات الرائدة في منطقة الشرق الأوسط، يهدف إلى عرض مجموعة أفلام متنوعة للجمهور الشغوف بالسينما والمتحمس لها، وخلق تواصل بين الثقافات من خلال الفن السابع، وربط صناع الأفلام من المنطقة العربية بنظرائهم الدوليين تعزيزًا لروح التعاون وتشجيعًا للتبادل الثقافي. إضافة إلى هذا كله، يلتزم المهرجان باكتشاف المواهب السينمائية الجديدة بهدف تطوير السينما في العالم العربي، خاصة من خلال ذراع الصناعة الخاصة به، منصة الجونة السينمائية التي تتكون من منطلق الجونة السينمائي، وجسر الجونة السينمائي اللذين يتيحان فرص التعلم والمشاركة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان الجونة السينمائي المؤتمر الصحفي مهرجان کان السینمائی 2023 الجونة السینمائی جائزة أفضل ا مهرجان
إقرأ أيضاً:
أصداء محرقة طائرات (إم كيو-9) في اليمن تكسرُ حاجزَ الصمت الأمريكي الرسمي
وفي جديد هذه الأصداء نشر المجلس الأطلسي، وهو مركَزُ أبحاث أمريكي، نهاية الأسبوع الفائت، تقريرًا مطولًا تناول فيه أبعاد الاختراق غير المسبوق الذي حقّقته القوات المسلحة اليمنية في مواجهة تقنيات الطائرات الأمريكية المقاتلة بدون طيار (إم كيو-9) من خلال إسقاط 14 طائرة منها خلال معركة إسناد غزة.
ووفقًا للمركز الأمريكي فَــإنَّ هذه "السلسلة الطويلة" من الضربات اليمنية الناجحة ضد الطائرات بدون طيار الأمريكية تمثل "أمرًا غير مسبوق" وتبرز "تنامي القدرات الهجومية اليمنية وتحسن مهارات التصويب"، مُشيرًا إلى أن "الكفاءة التكتيكية" للقوات المسلحة اليمنية شهدت "تصاعدًا ملحوظًا" خلال معركة إسناد غزة.
وبحسب التقرير فَــإنَّ "طائرة (إم كيو-9) تشكل العمود الفقري لأسطول الطائرات بدون طيار في الولايات المتحدة، حَيثُ توفر للمخطّطين العسكريين الأمريكيين عمقًا تكتيكيًّا في المناطق الداخلية الوعرة في اليمن، ومع ذلك، وعلى الرغم من تفوقها التقني، فقد أثبتت ضعفها أمام أنظمة الأسلحة المضادة للطائرات الأَسَاسية، ومما لا شك فيه أن نشر الطائرات بدون طيار يظل بديلًا مفضلًا للطائرات المأهولة عند العمل في بيئة عالية الخطورة مثل اليمن".
واعتبر أن "معدل فقدان طائرات (إم كيو-9) بدون طيار في القتال منذ منتصف نوفمبر 2023 يستحق اهتمام الاستراتيجيين العسكريين الأمريكيين، حَيثُ تبلغ قيمة هذه الطائرات حوالي ثلاثين مليون دولار لكل منها، وفقدانها بهذه الوتيرة -ما يقرب من طائرة واحدة شهريًّا- ليس مقبولًا".
وأوضح التقرير أنه "من الناحية التكتيكية، تهدف عمليات إسقاط طائرات (إم كيو-9) بدون طيار في المقام الأول إلى تعمية أنظمة الاستخبارات والاستهداف الأمريكية، حَيثُ كانت عملية (بوسيدون آرتشر) تعتمد بشكل كبير على البيانات التي تجمعها الطائرات بدون طيار للتخطيط لضربات جوية مشتركة بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة على أهداف برية معادية في الأراضي اليمنية" وهو ما يعني أن مسار عمليات إسقاط طائرات (إم كيو-9) الأمريكية كان مسارًا رئيسيًّا ومحوريًّا في قيمته وتأثيره على جبهة العدوّ ضمن معركة "الفتح الموعود".
وأشَارَ التقرير إلى أن هذا المسار تكامل مع مسار آخر، تمثل في نجاح القوات المسلحة اليمنية في "إخفاء المواقع الاستراتيجية"، حَيثُ أَدَّى ذلك بحسب التقرير إلى "زيادة اعتماد التحالف الغربي على الطائرات بدون طيار؛ مِن أجلِ الحصول على معلومات استخباراتية"، وهو ما ارتد عكسيًّا على جبهة العدوّ من خلال إسقاط ذلك العدد غير المسبوق من طائرات (إم كيو-9).
ويشير ذلك إلى أن القوات المسلحة اليمنية قد تمكّنت من فرض إيقاعها على المعركة بشكل كبير وواسع إلى حَــدّ أنها حصرت خيارات العدوّ على وسائل وأدوات معينة تستطيع التعامل معها؛ وهو ما جعل التحالف الأمريكي البريطاني يبدو فاقدًا لزمام الأمور بشكل كامل.
واعتبر التقرير أن تأثير سلسلة العمليات الناجحة للقوات المسلحة اليمنية ضد طائرات (إم كيو-9) الأمريكية يمتد إلى ما هو أبعد من الظروف الزمانية والمكانية لمعركة إسناد غزة؛ لأَنَّه يجعل التقنيات الأمريكية مكشوفة أمام خصومها الآخرين في المنطقة والعالم، مُشيرًا إلى أن إسقاط هذه الطائرات قد يوفر لليمن معلومات حساسة يمكن مشاركتها مع أُولئك الخصوم؛ مِن أجلِ تعزيز جهود التفوق على التقنيات العسكرية الأمريكية في أي صراع قادم.
وقال التقرير: إن القوات المسلحة اليمنية "أثبتت قدرتها على إضعاف التفوق القتالي للولايات المتحدة جزئيًّا، وإضعاف التفوق الجوي الأمريكي، وكشفت نقاط ضعف كبيرة في طبقات الدفاع لطائرة (إم كيو-9)، وقد يسعى خصوم واشنطن إلى الاستفادة من هذه الثغرات لتعزيز مصالحهم الاستراتيجية".
واقترح التقرير أن تقوم الولايات المتحدة "باستغلال الهدوء الحالي لتعديل استراتيجية نشر الطائرات بدون طيار".
ويوسع هذا الاقتراح مفاعيل الهزيمة التاريخية للولايات المتحدة أمام اليمن في معركة الفتح الموعود، حَيثُ تسببت العمليات البحرية اليمنية بإجبار الجيش الأمريكي على إجراء تعديلات واسعة (وغير مجدية حتى الآن) على المستوى التكتيكي والفني والتقني فيما يتعلق بالسفن الحربية، والآن يبدو أن واشنطن تقف أَيْـضًا أمام ضرورة إجراء تعديلات مماثلة فيما يتعلق بأسطول الطائرات بدون طيار، وقد يمتد ذلك أَيْـضًا إلى الطائرات المقاتلة المأهولة، خُصُوصًا بعد التصريحات الأخيرة التي كشف فيها مسؤولون أمريكيون عن إطلاق صواريخ دفاعية يمنية ضد مقاتلة (إف-16) أمريكية فوق السواحل اليمنية للمرة الأولى، معتبرين ذلك إشارةً على تطوير قدرات الدفاع الجوي اليمني.
ويمثل تسليط الضوء على دلالات إسقاط طائرات (إم كيو-9) الأمريكية في اليمن انهيارًا لسياسة التكتم التي اعتمد عليها الجيش الأمريكي طيلة أكثر من عام إزاء هذا المسار من المعركة، حَيثُ كان البنتاغون يلجأ مضطرًا في بعض الحالات إلى الاعتراف بإسقاط بعض هذه الطائرات بدون أن يحدّد موقع الإسقاط، ويرفض تقديم أي تفاصيل عن تلك العمليات، ويقوم بالتشكيك في إحصائيات القوات المسلحة اليمنية حول عدد طائرات (إم كيو-9) التي تم إسقاطها، وهي سياسة كان دافعها الأَسَاسي هو العجز عن الخروج بأية رواية أُخرى تخفف من وقع السقوط المدوي لتقنية هذه الطائرات التي تعتبر من مفاخر سلاح الجو الأمريكي، كما هو الحالُ مع عمليات استهداف حاملات الطائرات التي حاول الجيش الأمريكي إنكارها جملة وتفصيلًا، لكن حقائقها ظهرت لاحقًا باعترافات مباشرة وغير مباشرة؛ الأمر الذي يؤكّـد أن الهزيمة الأمريكية أمام اليمن لم تقتصر على الجانب العملياتي والتكتيكي في الميدان، بل شملت حتى ميدان "السردية" الإعلامية.
المسيرة