تمكن قطاع الأمن العام ومديرية أمن البحر الأحمر من ضبط (سائق - مقيم بدائرة قسم شرطة القصير) حال قيادته سيارة "ملاكي"، وبحوزته (كمية لمخدر الحشيش وزنت 6،500 كجم).

وبمواجهته إعترف بحيازته للمواد المخدرة بقصد الاتجار والسيارة لتسهيل ترويج المواد المخدرة.

وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.

ويأتي ذلك إستمرارًا لجهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها، لا سيما حائزى ومتجرى المواد المخدرة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مكافحة الجريمة قطاع الامن البحر الاحمر وزارة الداخلية الأمن العام جهود تجار مخدر الحشيش المواد المخدرة أمن البحر الأحمر كمية من المواد المخدرة ترويج المواد المخدرة

إقرأ أيضاً:

عودة الكتاتيب بالبحر الأحمر .. خطوة نحو ترسيخ التعليم الأصيل وغرس القيم النبيلة

في ظل مساعي وزارة الأوقاف لتعزيز التعليم الأصيل وغرس القيم الأخلاقية في نفوس الأطفال، تم إطلاق مبادرة لإعادة إحياء الكتاتيب القديمة.

 هذه الخطوة تعيد إلى الأذهان الأثر الكبير الذي تركته الكتاتيب في تنشئة الأجيال الماضية، ليس فقط من خلال حفظ القرآن الكريم، بل أيضاً بتعليم القراءة، الكتابة، الحساب، والسلوك القويم.

مبادرة وزير الأوقاف على أرض الواقع

صرّح الشيخ هاني السباعي، وكيل وزارة الأوقاف بمحافظة البحر الأحمر، أن المبادرة التي أطلقها الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، قد تم تفعيلها فور الإعلان عنها. وأوضح أنه تم اعتماد 20 كُتّاباً في مدينة الغردقة كمرحلة أولى، مشيراً إلى أن المبادرة تهدف إلى تنشئة الأطفال بطريقة تجمع بين التربية الدينية السليمة واكتساب المهارات الأساسية.

وأضاف السباعي أنه تم عقد لقاءات مكثفة مع الأئمة والاستعانة بخريجي الأزهر ومعاهد الدعاة المؤهلين، حيث تم اختيار أربعة معلمين لتفعيل المبادرة. كما أكد أن هناك أسماء أخرى مرشحة تنتظر اعتمادها من الوزارة للتوسع في هذا المشروع التعليمي.

الكتاتيب: إرث تعليمي وثقافي

ويرى السباعي أن عودة الكتاتيب تمثل واحدة من القرارات الحكيمة التي اتخذها وزير الأوقاف، مؤكداً أن هذه الخطوة تحمل بعداً تعليمياً وثقافياً هاماً. واسترجع ذكرياته قائلاً: "الكتاتيب كانت الركيزة التي ساهمت في تميزنا، حيث تعلمنا القراءة والكتابة والحساب قبل دخولنا إلى المدارس".

تحديات وآفاق التوسع

رغم الإيجابيات العديدة التي تحملها المبادرة، أشار السباعي إلى بعض التحديات التي تواجه التنفيذ الكامل، ومنها الحاجة إلى المزيد من المعلمين المؤهلين والتوسع في عدد الكتاتيب بالمحافظة. ومع ذلك، تعكس هذه المبادرة التزام الوزارة بتطوير التعليم ودعم القيم الإسلامية.

الكتاتيب كأداة لتأسيس أجيال المستقبل

تعيد هذه المبادرة تسليط الضوء على دور الكتاتيب في تأسيس الأجيال ودورها كمؤسسة تعليمية واجتماعية متكاملة تسهم في خلق أجيال مثقفة وقادرة على مواجهة تحديات المستقبل.

مقالات مشابهة

  • عاجل: حريق في سفينة حاويات بالبحر الأحمر
  • صليب فضة من كنوز دير الأنبا بولا بالبحر الأحمر هدية من البابا يوأنس الملواني
  • المؤبد لعامل وسائق بتهمة الاتجار بالمواد المخدرة
  • ضبط كمية كبيرة من مخدري الحشيش والبانجو بأسوان ودمياط
  • الذكاء الوجداني والوعي التكنولوجي في نقاشات ملتقى فتيات "أهل مصر" بالبحر الأحمر
  • بعد فشلها بالبحر الأحمر..صفقة بريطانية لتحديث اسطولها البحري
  • عودة الكتاتيب بالبحر الأحمر .. خطوة نحو ترسيخ التعليم الأصيل وغرس القيم النبيلة
  • ضبط تشكيل عصابي تخصص في الاتجار بالأسلحة النارية
  • مراقبة الأغذية بالبحيرة: ضبط كمية كبيرة من المواد الغذائية المختلفة منتهية الصلاحية
  • السجن 3 سنوات لعاطل بتهمة الاتجار فى مخدر الهيروين