استقبل اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، وفد مقاطعة الكيب الشرقية بجنوب أفريقيا برئاسة لوبابالو أوسكار مابويانى رئيس وزراء مقاطعة الكيب الشرقية، بديوان عام المحافظة، في إطار دعم العلاقات الثنائية، وتعزيز التعاون وتنمية الشراكة وتبادل الخبرات بين الجانبين في شتى المجالات، بحضور السفيرة أميرة خفاجة، سكرتير أول بمكتب مساعد وزير الخارجية للشؤون الأفريقية بوزارة الخارجية.

ضم الوفد عضو المجلس التنفيذى لتنمية الريف والإصلاح الزراعى بالمقاطعة، والعمدة التنفيذى لبلدية مباشي المحلية، والسفير جوزيه ماشمبي سفير جنوب أفريقيا، وعدد من المسؤولين بالسفارة والمقاطعة.

وأشار محافظ القاهرة خلال اللقاء إلى أنّ مصر تقدر وتعتز بصداقتها بدولة وشعب جنوب أفريقيا، موضحا عمق روابط الأخوة والصداقة التي تجمع بين البلدين الصديقين مصر وجنوب إفريقيا، إذ ترتبط مصر وجنوب إفريقيا بعلاقات تاريخية تعود لعام 1942 حين افتتحت أول قنصلية عامة لجنوب أفريقيا بالقاهرة.

علاقات الصداقة بين البلدين

وأكد المحافظ أنّ علاقات الصداقة بين البلدين ممتدة حتى وقتنا الحاضر، وهو ما يبدو جليًا في العلاقات الوطيدة بين الرئيسين عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وسيريل رامافوسا رئيس جنوب أفريقيا، والثقة المتبادلة بينهما والصداقة والتفاهم والتعاون والتشاور، وتطابق الآراء إزاء شتى شؤون القارة ذات الاهتمام المشترك.

وأوضح أنه فضلا عن روابط الصداقة والأخوة التي تربط البلدين، فهناك رابط أخر متمثل في طريق القاهرة كيب تاون، الذي يمثل فرصة كبيرة لتعزيز العلاقات بين البلدين عبر محور جديد، يربط الشمال الأفريقي بجنوبه آملًا أن يتحول هذا الطريق إلى ممر للتنمية يضم الدول التي يمر بها.

واستعرض أهم وأبرز المقومات التي تتميز بها العاصمة كواحدة من أهم المدن التاريخية والتراثية على المستوى العالمي، وحاضنة لحضارات مصر الفرعونية والمسيحية والإسلامية، مشيرًا إلى أن مدينة القاهرة التي يزيد عمرها عن 1054 عاما، تعد تمثيلا شاملا وجامعا للحضارات الإنسانية مجتمعة، كما تعد متحفا مفتوحا ونافذةً على الثقافات.

تحقيق حياة كريمة للمواطنين

وأكد حرص الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية على تحقيق حياة كريمة للمواطنين، ورفع مستوى معيشتهم، وتحقيق التنمية الشاملة فى كل ربوع الوطن، والقضاء على المناطق غير الآمنة، وتوفير مدن حديثة متكاملة الخدمات في ظل رؤية مصر2030، مشيرًا إلى أنّ القاهرة تحظى بتنفيذ عدد كبير من المشروعات القومية والتنموية والخدمية بها، موضحا أن الدولة المصرية بذلت جهدًا كبيرًا في إنشاء المدن الذكية والحديثة في كافة محافظات مصر، وكان أهمها مشروع إنشاء العاصمة الإدارية الجديدة كمساعد وداعم عمراني لمدينة القاهرة، كما أن  العاصمة الإدارية ستسهم فى تخفيف الضغط المرورى والسكانى عن القاهرة .

تطوير القاهرة التاريخية

وأشار إلى حرص الدولة المصرية على التحديث، وأنها لم تغفل في الوقت ذاته عن تطوير القاهرة التاريخية، والحفاظ عليها وإحياء تراثها، كما نفذت الدولة شبكة طرق ونقل حديثة باعتبارها أساس التنمية والاستثمار، بالإضافة إلى تطوير المواني البحرية وقناة السويس، في إطار خطة الدولة لزيادة التبادل التجاري والاستثمارات مع دول العالم.

كما أكد حرص الدولة المصرية على توفير المناخ الملائم للاستثمار وتقديم الخدمات اللازمة للمستثمرين، ومن بينها الاستثمار مع الدول الأفريقية وعلى رأسها دولة جنوب أفريقيا، مشيرًا إلى أنّ مصر تسعى إلى تنمية الصناعات الموجودة بها والتوسع فى التصنيع المحلى.

وعبر لوبابالو أوسكار مابويانى رئيس وزراء مقاطعة الكيب الشرقية والوفد المرافق له، عن إعجابهم بالقرارات الحكيمة والجريئة للقيادة السياسية المصرية، بإنشاء مدن ذكية جديدة، مشيرين إلى وجود وفد رئاسى بصحبتهم للإطلاع على تجربة مصر فى بناء المدن الجديدة، والقضاء على المناطق غير الآمنة، وتعزيز العلاقات التجارية والاستثمار بين البلدين، والاستفادة من خبرات مصر في تحلية المياه، وتبادل الخبرات في مجال الزراعة والتصنيع.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محافظ القاهرة حياة كريمة العاصمة جنوب أفريقيا الدولة المصریة جنوب أفریقیا بین البلدین إلى أن

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم العالى يشهد توقيع أضخم اتفاقية بين الجامعات المصرية والفرنسية

شهد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، فعاليات أعمال "الاجتماع التحضيري للجامعات المصرية للمشاركة في نشر سبل التعاون المصري الفرنسي" بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

جاء ذلك بحضور إيريك شوفالييه سفير فرنسا في مصر، و ديفيد سادوليه مستشار التعاون الثقافي ومدير المعهدالفرنسى، والدكتور دينيس داربي رئيس الجامعة الفرنسية، والدكتور شريف صالح رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، ود. شاهندا عزت المستشار الثقافي المصري بفرنسا "أونلاين"، وعدد من رؤساء الجامعات المصرية، ولفيف من قيادات الوزارة. 
 

شهد الاجتماع، توقيع أضخم اتفاق إطاري للشراكة الدولية بين الجامعات المصرية والفرنسية في البلدين؛ لمنح درجات علمية مزدوجة في 15 تخصصًا علميًا.

نجاح التعليم العالي في إجراء شراكات دولية متعددة

وأكد وزير التعليم العالي عُمق العلاقات التاريخية التي تربط بين مصر وفرنسا، خاصة في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي، مشيرًا إلى حرص مصر على دعم علاقات التعاون الثقافي والعلمي مع فرنسا، وفتح المزيد من قنوات التعاون مع الجامعات الفرنسية من خلال استحداث برامج وتخصصات جديدة يحتاجها سوق العمل، موضحًا أن هذا يأتي تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بالتوسع في التعاون مع الجامعات العالمية ذات السمعة والمكانة الدولية المتميزة؛ للاستفادة من خبراتها في تقديم برامج دراسية ذات جودة عالمية، لافتًا إلى نجاح الوزارة في إجراء شراكات مع عدد من المؤسسات التعليمية الدولية.

وأوضح وزير التعليم العالي أن هذا الاتفاق يعد أول تعاون من نوعه لتطبيق المُبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية" مشيرًا إلى أهمية هذه المُبادرة في تحقيق طفرة تنموية بين الأقاليم الجغرافية المُختلفة بمصر، وكذا تعزيز التعاون العلمي والبحثي بين الجامعات المصرية، ومجتمع الصناعة والأعمال، والمؤسسات الإنتاجية، مؤكدًا أهمية المُبادرة فى دعم التحالفات الإقليمية في بناء التنمية الشاملة ضمن رؤية مصر 2030، ورؤية الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وذلك من خلال دمج مفاهيم الجيل الرابع للتعليم العالي والبحث العلمي في بناء المُجتمع.

وأوضح د.أيمن عاشور، أهمية البرامج الدولية والمُستحدثة بالجامعات وربطها بسوق العمل، مشيرا إلى أن التعليم التكنولوجي أحد المحاور الأساسية التي يجرى العمل بها حالياً.

ولفت د. أيمن عاشور إلى أهمية الاتفاق الذى يعد أضخم اتفاق إطاري للشراكة الدولية بين الجامعات المصرية والفرنسية في البلدين، موضحًا أن هذا التوقيع يأتي في إطار حرص مصر على تعزيز الشراكات الدولية بين الجامعات المصرية والفرنسية، فضلاً عن تعزيز التعاون الأكاديمي والعلمي بين مصر وفرنسا، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 الرامية إلى الارتقاء بمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي.

وأوضح الوزير أن الاتفاق يهدف إلى منح درجات علمية مزودجة فى 15 تخصصًا علميًا تتنوع ما بين تخصصات أكاديمية وتكنولوجية، وستقدم هذه البرامج للطلاب المصريين فرصًا فريدة للدراسة باللغة الفرنسية، والحصول على شهادات مزدوجة ودبلومات مشتركة،
وكذا العمل على تبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بين الجامعات المصرية والفرنسية.

كما ينص الاتفاق على إطلاق عدد من المبادرات لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي المصرى الفرنسى، وتنفيذ برامج مشتركة للتبادل الطلابى.

وفى كلمته قدم السيد/ شوفالييه سفير فرنسا بالقاهرة، الشكر للدكتور أيمن عاشور، لعنايته بهذا الاتفاق، مؤكدًا سعادة بلاده بتوسيع علاقاتها التعليمية والبحثية مع مصر، وثقته فى كفاءة وتميز المنظومة التعليمية المصرية التى تضم جامعات متميزة وعريقة، وكذا مستوى الطلاب والباحثين المصريين، وتفوقهم العلمى فى البعثات الدراسية فى جميع التخصصات الدراسية، مشيرًا إلى التعاون فى تدريب 100 من شباب الباحثين المصريين فى فرنسا بموجب الاتفاق بحلول عام 2028، 
كما لفت إلى دور مصر الحيوى فى المنطقة على المستويين العربي والإفريقي كبوابة لنقل العلم والثقافة، موضحًا أن هذا التعاون سيسمح بتعزيز التعاون القائم لصالح التنمية ودعم الشباب فى البلدين.

وأشار السفير الفرنسى، لتاريخ العلاقات بين الجانبين الذى كان من نتائجه العديد من المشروعات الناجحة أبرزها؛ الجامعة الفرنسية والتى تحظى بدعم على أعلى مستوى من قيادات البلدين، مشيدًا بالجهود المشتركة بين البلدين خلال الفترة الماضية لتطويرها سواء فى الحرم الجامعى، أو إدخال برامج دراسية جديدة، فضلًا عن اتفاقات التعاون الثنائية بين الجامعات المصرية والفرنسية، وكذا  برنامج شهادات مزدوجة لمعهد الأعمال بجامعة القاهرة منوهًا بحرص بلاده على التوسع فى عمل برامج جديدة ناطقة باللغة الفرنسية لجذب المنتمين للفرانكفونية، وزيادة المنح الدراسية، والمضى قُدمَا فى تطبيق بنود الاتفاق الجديد، وتقديم التسهيلات اللازمة التى يحتاجها هذا التعاون.

ومن جانبه أشاد السيد/ سادوليه مدير المعهد الفرنسى، بالعلاقات الأكاديمية التى تربط بين البلدين، مؤكدًا حرص بلاده على تعزيز التعاون القديم التاريخى والقائم مع مصر كإحدى الدول الفرانكوفونية، لافتًا إلى أن هذا الاتفاق يساعد فى تمكين الجانب المصرى والفرنسى لتوسيع هذا التعاون، وتبادل الخبرات والمشاريع، لافتًا للتركيز على القطاعات التى تخدم عملية التنمية فى مصر وتلبى احتياجات المجمتع المصري، وكذا إتاحة الفرصة للطلاب من الدول الإفريقية للاستفادة من الخبرات التعليمية الفرنسية من خلال مصر، وأوضح أنه ستكون هناك شراكة فى برامج باللغة الفرنسية إلى جانب لغات أخرى.

ومن جانبه، أعرب الدكتور شريف صالح، رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، عن سعادته بهذا الحدث التاريخي، والذي يتم فيه توقيع أضخم اتفاق إطاري للشراكة الدولية بين الجامعات المصرية ونظيراتها الفرنسية، مشيرًا إلى أن هذا الاتفاق يمثل خُطوة هامة نحو تعزيز التعاون الأكاديمي بين بلدينا، وفتح آفاق جديدة لتبادل المعرفة والخبرات بين الطلاب والباحثين المصريين والفرنسيين.

وأوضح رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، أن هذه الاتفاقية تأتي في إطار استراتيجية الوزارة في عقد الشراكات الدولية مع كُبرى جامعات العالم، مستعرضًا مشروع التعاون بين الجانب المصري والفرنسي، لافتًا لدوره فى تعزيز مهارات الطلاب المصريين وتأهيلهم لسوق العمل العالمي، كما ستتيح هذه المشروعات فرصًا واسعة للتبادل الطلابي والبحثي بين الجامعات المصرية والفرنسية، مشيرًا إلى التعاون المشترك بين السفارة الفرنسية والوزارة في توفير 100 منحة دكتوراة، ومقدمًا الشكر للمكتب الثقافى المصرى فى باريس لتعاونه لتوقيع هذا الاتفاق.
كما أضاف أن هذه الخطوة تساهم فى خلق مناخ بيئى دولى لاستقطاب علماؤنا بالخارج طبقًا لتوجيهات القيادة السياسية، فضلًا عن إتاحة تقديم شهادات دولية، واستقطاب الطالب الأجنبى للدراسة بمصر، وتفعيل دور القوة الناعمة المصرية، وزيادة الدخل القومى حيث يعد التعليم أحد مصادر الاستثمار الهامة.

ناقش الاجتماع آليات تنفيذ الاتفاق الإطاري للشراكة الدولية بين البلدين، والتي منها؛ اختيار أفضل 10 جامعات ستقوم باستيفاء النموذج المقترح لسبل التعاون المصري الفرنسي، وعرض معايير اختيار الجامعات، مثل: (السمعة الأكاديمية، البنية التحتية، البرامج الأكاديمية المتاحة)، ومناقشة آلية اختيار الجامعات، واختيار الجامعات التي ستقوم بالاشتراك في مؤتمر تولوز.

كما ناقش الاجتماع الأدوات المتاحة لدعم تنفيذ المشاريع، ومنها إنشاء الصندوق التحفيزي، الذي يهدف إلى تمويل الأنشطة التالية: (دراسات لتقييم الفرصة الاقتصادية والأكاديمية) لفتح برنامج فرنسي مصري جديد، وتحليل ودراسات مقارنة للمناهج الفرنسية والمصرية، وترجمة المناهج الدراسية وصياغة منهج جديد يلبي معايير كلا البلدين.

وينص الاتفاق على التعاون فى التحضير للمؤتمر المصرى الفرنسى الأول والمتوقع إقامته فى مطلع العام 2025، لإتاحة الفرصة لمزيد من الشراكات الجديدة، ودعم الاتفاقات القائمة بين الطرفين، فضلًا عن تنظيم منتدى مشترك وعدد من اللقاءات التى تخدم أهداف تعزيز التعاون المصرى الفرنسى فى إقامة برامج تعليمية، ودعم البعثات المشتركة لتبادل العلماء والأساتذة من الجانبين، وترتيب لقاءات مؤسسية لتوثيق التبادل بين الأطراف الأكاديمية والبحثية فى البلدين للتمهيد لأكبر عدد من مشروعات التعاون المشتركة بحلول العام 2025.

كما ينص الاتفاق على تشكيل لجنة تنسيقية من المؤسسات المعنية فى البلدين لدعم وتسهيل الاتصال وتذليل العقبات التى تواجه الطرفين، وكذا المتابعة المستمرة للعمل على تنفيذ بنود الاتفاق.
وبموجب الاتفاق تقوم فرنسا بإنشاء صندوق تحفيزى بقيمة (300 ألف يورو)، للأطراف الفاعلة لمساندة المشروعات الابتكارية.

وتشمل المشروعات المقترحة للحصول على الدعم: الشهادات المصرية التى يتم تدريسها باللغة الفرنسية، وبرامج التبادل الطلابى، والشهادات المزدوجة، وشهادات مصرية بإشراف مشترك مع جامعات فرنسية، توأمة المناهج التعليمية بين البلدين، وإنشاء أفرع للجامعات الفرنسية فى مصر، وتدريب أعضاء هيئة التدريس والإداريين.

وعلى صعيد البحث العلمى، ينص الاتفاق على تعزيز التعاون الثنائى لوضع برنامج لمنح الإشراف المشترك لدراسة الدكتوراة، لعدد 100 باحث خلال الأعوام؛ (2025_ 2028).

شهد اللقاء كل من السيد السفير عمر سليم مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية، ود. حسام عثمان نائب الوزير للتعليم العالى، ود.مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، ود.شريف صالح رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات ود.ماهر مصباح أمين مجلس الجامعات الأهلية، ود.عبد الوهاب عزت أمين مجلس الجامعات الخاصة، ود.أيمن فريد  مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب وسوق العمل، ود.شاهندا عزت الملحق الثقافي المصري بفرنسا ورئيس البعثة التعليمية بباريس (أونلاين)، السادة رؤساء جامعات (القاهرة، عين شمس، الإسكندرية، أسيوط، المنصورة، حلوان، المنيا، قناة السويس، الزقازيق، بورسعيد، أسوان، النيل، بنها الأهلية، العلمين، الجلالة، سلمان الدولية، الأوروبية، النهضة، فاروس، المنصورة الجديدة، الدلتا، الجيزة الجديدة) ومسؤولي العلاقات الدولية بهذه الجامعات، ولفيف من قيادات الوزارة.
 

مقالات مشابهة

  • «عاشور» يشهد توقيع أضخم اتفاق للشراكة الدولية بين الجامعات المصرية والفرنسية
  • «الدبيبة» في مصر لتهنئة مدبولي بتشكيل الحكومة الجديدة
  • وزير التعليم العالى يشهد توقيع أضخم اتفاقية بين الجامعات المصرية والفرنسية
  • وزير البلدية والإسكان يلتقي رئيس مكتب الاستثمار بالرئاسة التركية في إسطنبول لبحث تعزيز فرص التعاون بين البلدين
  • وكيل الأزهر يستقبل وفدا إندونيسيا لبحث سبل التعاون في مجال التعليم
  • وكيل الأزهر يستقبل وفدا إندونيسيا لبحث سبل التعاون في التعليم
  • طريق بري بين إثيوبيا وجنوب السودان يكلف 738 مليون دولار
  • وفد أفريقي يزور وكالة الفضاء المصرية لبحث تبادل الخبرات والتقنيات
  • «الطفولة والأمومة» يستقبل وفدا من البنك الدولي لبحث سبل التعاون المشترك
  • محافظ بورسعيد يستقبل مستشار رئيس مجلس الوزراء للمشروعات القومية لمتابعة عدد من المشروعات