شرطة كربلاء تنفذ 21 أمر قبض بحق مطلوبين وفق مواد قانونية مختلفة
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
بغداد اليوم – كربلاء
أعلنت قيادة شرطة كربلاء، اليوم الإثنين (18 أيلول 2023)، عن تنفيذ 21 امر قبض صادرة بحق مطلوبين وفق مواد قانونية مختلفة في المحافظة.
وذكرت القيادة، في بيان تلقته "بغداد اليوم"، أن "بتوجيه قائد شرطة محافظة كربلاء المقدسة استطاعت اقسام وتشكيلات قيادة الشرطة وفي غضون الـ ٢٤ ساعة الماضية من تنفيذ (21) امر قبض صادرة من القضاء العراقي بحق مطلوبين وفق مواد قانونية مختلفة".
وأضافت أن " قسم شرطة البلدة تمكن من تنفيذ 5 أوامر قبض بحق مطلوبين وفق مواد قانونية مختلفة، وكذلك تمكن قسم شرطة الهندية من القاء القبض على (3) مطلوبين".
وأشارت الى أن "قسم شرطة الاقضية نفذت (4) أوامر قبض بحق مطلوبين، فيما نفذ قسم مكافحة الإجرام (6) أوامر قبض بحق مطلوبين صادر بحقهم أوامر قبض، كما تمكن قسم شرطة النجدة من تنفيذ اوامر قبض بحق مطلوبين عدد (3) متهمين".
وأوضحت القيادة بحسب البيان، أن "اقسام وشعبة قيادة الشرطة واجباتها بتنفيذ اومر القبض الموكلة إليهم بكل دقة وإتقان من اجل الحفاظ على أرواح وممتلكات المواطنين".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: أوامر قبض قسم شرطة
إقرأ أيضاً:
يديعوت أحرونوت تكشف حيل الحريديم للتهرب من الخدمة العسكرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت تسجيلات مسربة لصحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن حرب خفية تدور بين المنظمات الحريدية وجيش الاحتلال، حيث يتحول تجنيد الشباب إلى معركة إيرادات تختبر حدود المؤسسات والمجموعات.
وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان « فضيحة التجنيد في إسرائيل.. يديعوت أحرونوت تكشف حيل الحريديم للتهرب من الخدمة العسكرية».
وفي قلب المواجهة يقف فصيل تابع للتيار الحريدي الليتواني، الذي حول مركز اتصالاته إلى غرفة عمليات لاستنزاف جيش الاحتلال من خلال نصائح تصل إلى حد التمرد والعصيان: لا ترد على الهاتف، تجنب المطارات، ارم أوامر الاعتقال في سلة المهملات.
وفي حين يستعد الجيش لإصدار 14 ألف أمر تجنيد إضافي، يرفع الحريديم سقف المواجهة.
إنها حرب استنزاف من سيا س. أولاً، تكشف التسجيلات عن تفاصيل الصراع.
والد أحد المطلوبين للتجنيد قال للجيش إن ابنه مصاب بالتوحد.
وينصح آخرون بعدم فتح الأبواب للجنود وتجنب أي اتصال بمراكز التجنيد تحت تكتيك يقول إن التجاهل هو الحل.
وراء خطط التهرب التكتيكية التي يتبعها الحريديم، هناك استراتيجية أعمق، وهي خلق توازن حيث تصبح أوامر الاعتقال الصادرة، والتي يبلغ عددها نحو 1066 مذكرة، مجرد أوراق لا قيمة لها.
وفي حين يعتمد جيش الاحتلال على 177 مجنداً حريدياً فقط من أصل 100 ألف، تتصاعد أوامر التجنيد الحريدي في رفضها للتهويد العسكري لحياتهم الدينية، مما يثير مسألة مفهوم الولاء في إسرائيل.
ويصدر جيش الاحتلال الأوامر، بينما يقول الواقع إنه غير قادر على فرض أوامره على الحريديم، لذا فإن قضية تجنيدهم تظل استمراراً للانقسام داخل إسرائيل.