دبي في 18 سبتمبر / وام / أطلقت شركة "نخيل"، المطور العقاري الرائد عالمياً والتي تتخذ من دبي مقراً لها، مشروعها الطموح في السوق عبر طرح أول مجموعة من فلل "نخلة جبل علي" للبيع.

ويأتي ذلك في أعقاب اعتماد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، المخطط الجديد لمشروع "نخلة جبل علي" في يونيو الماضي.

ويشمل الإطلاق المرتقب أربع سعف تتربع عليها فلل "كورال" وفلل "بيتش"، والتي يتوفر كل منها بثمانية أنماط فريدة. وتم استلهام هذه الفلل من جمال الطبيعة المحيطة، حيث تعكس تصاميمهما المميزة روعة المياه الزرقاء الهادئة والشواطئ البيضاء والطبيعة الخلابة التي سيستمتع بها السكان. ومن المتوقع أن تمهّد هذه الفلل لترسيخ مستقبل "نخلة جبل علي" كوجهة سكنية عصرية مفضلة.

وقالت رشا حسن الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية لدى شركة "نخيل:" "بصفتها شركة رائدة في توفير أنماط الحياة العصرية على الواجهة البحرية، تجسّد "نخيل" رحلة النمو المذهلة لدبي وإنجازاتها الاستثنائية في تشييد بنية تحتية ومرافق حضرية تلبي أعلى المعايير العالمية. ويأتي طرح "نخلة جبل علي" في السوق بالوقت المناسب حيث تلعب الجزيرة دوراً محورياً في تشكيل مستقبل المدينة، وإرساء معيار عالمي لأنماط العيش على الواجهة البحرية، وترسيخ مكانتها كوجهة عالمية لنمط الحياة العصري.

وتمتد "نخلة جبل علي" على مساحة 13.4 كيلومتراً مربعاً وتحظى بأطول شريط ساحلي بين جميع وجهات دبي. ويقع المشروع على بعد دقائق قليلة من مركز المدينة النابض مع ارتباط ممتاز مع وجهات دبي الأخرى أو إلى أبوظبي عبر شارع الشيخ زايد وستكون "نخلة جبل علي" الوجهة الأبرز في المنطقة الجنوبية سريعة التطور لدبي، وستضم عند اكتمالها سبع جزر و16 سعفة، مما يضيف واجهة بحرية بطول 91 كيلومتراً مع ثلاث نقاط وصول إلى الجزيرة.

ويتمحور مشروع "نخلة جبل علي" حول الناس بالدرجة الأولى، حيث تم تصميم جميع جوانبه لتوفير جودة حياة عالية ومستدامة للمواطنين والمقيمين والزوار على حد سواء، وتم استخدام تقنيات المدن الذكية لتبسيط إدارة وسائل النقل، كما ستحتضن جزيرة "نخلة جبل علي" أكثر من 80 فندقاً ومنتجعاً، بالإضافة إلى باقة من منافذ التجزئة والمطاعم الفريدة.

اسلامه الحسين/ محمد جاب الله

المصدر: وكالة أنباء الإمارات

إقرأ أيضاً:

روسيا.. ساعة يد ذهبية لليونيد بريجنيف تعرض للبيع مقابل 5 ملايين دولار

روسيا – سيتم في مدينة فولغوغراد الروسية بيع ساعة يد تعود للأمين العام للحزب الشيوعي السوفيتي ليونيد بريجنيف. حسبما أفاد موقع V1.ru.الإلكتروني الروسي

يذكر أن ساعة اليد “راكيتا” الذهبية المهداة إلى ليونيد بريجنيف مع نقش تذكاري قدمت له في عيد ميلاده الثالث والسبعين من قبل اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي، وقد تمثل هذه التحفة بالفعل قيمة تاريخية.

ويقدر البائع قيمتها بين 2.5 إلى 5.5 مليون دولار، وهو ما يتجاوز بكثير المبلغ السابق المطلوب لبيعها وهو 35 مليون روبل (حوالي 450 ألف دولار حسب السعر الحالي). ومع ذلك، يجب الأخذ في الاعتبار أن القيمة الفعلية لمثل هذه القطع تتوقف على العديد من العوامل، بما فيه الأصالة، والحالة التقنية، الأهمية التاريخية.

ساعة اليد الذهبية لبريجنيف 

وقال بائع من مدينة كاميشين (مقاطعة فولغوغراد) في حديث أدلى به للموقع الإلكتروني إن ساعة اليد هذه تم رهنها في مرهونات “موسغور لومبارد” من قبل غالينا ليونيدوفنا بريجنيفا ابنة ليونيد إيليتش بريجنيف في عام 1983،  ولم يتم استردادها.

وغالبا ما يثير بيع مثل هذه القطع الأثرية التاريخية ضجة، خاصة إذا كانت التحفة مرتبطة بشخصيات تاريخية معروفة. وفيما يتعلق بليونيد بريجنيف ( 1906 – 1982)، الذي كان واحدا من أكثر القادة السوفييت نفوذا، قد تجتذب مثل هذه التحف اهتمام الجامعين سواء من روسيا أو من خارجها

وحسب البائع فإنه قرر بيع ساعة اليد لأنه يواجه نقصا في الأموال، بينما رفض عرض استبدال ساعة اليد بشقة في موسكو، وقال إنه يتوقع عقد صفقة أكثر ربحية.

وبالمناسبة، سبق أن تم عرض سيارة “مرسيدس” التابعة لبريجنيف للبيع بالمزاد، مما يدل على استمرار الاهتمام بإرث الحقبة السوفيتية وممتلكات قادتها الشخصية.

المصدر: dzen.ru

 

مقالات مشابهة

  • شركة الغاز المتكاملة العُمانية تطرح أول مزايدة لبيع الغاز الطبيعي الفوري في 2025
  • روسيا.. ساعة يد ذهبية لليونيد بريجنيف تعرض للبيع مقابل 5 ملايين دولار
  • سوق المستعمل.. سكودا أوكتافيا للبيع بـ 350 ألف جنيه
  • اجتماع برئاسة وزير النفط يناقش مشروع إنشاء شركة وطنية للمسوحات الجيوفيزيائية
  • اجتماع بصنعاء يناقش مشروع إنشاء شركة وطنية للمسوحات الجيوفيزيائية
  • وزير النفط يناقش مشروع إنشاء شركة وطنية للمسوحات الجيوفيزيائية
  • فالنسيا للبيع.. والخليفي أبرز المهتمين
  • مجموعة دلة البركة تطرح وظائف شاغرة
  • مرسيدس 200 سيدان للبيع بـ 250 ألف جنيه
  • مجموعة لولو تعلن عن إتمام أول مشروع للطاقة الشمسية بنجاح في المملكة العربية السعودية وتعزز استدامتها عبر شراكتها مع كانو-كلينماكس