محافظ جدة يطلع على برامج وأنشطة مركز جمعية الأطفال ذوي الإعاقة
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
جدة : البلاد
استقبل صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي محافظ جدة, بمكتبه بمقر المحافظة اليوم، مدير مركز جمعية الأطفال ذوي الإعاقة بجدة أحمد بن عيسى الزهراني.
واطّلع سموه خلال اللقاء على عرض موجز تضمن برامج وأنشطة المركز خلال الفترة الماضية، وما يقدمه من خدمات تعليمية وتأهيلية للأطفال ذوي الإعاقة.
وأشاد سموه بجهود المركز ودوره في خدمة هذه الفئة الغالية على الجميع.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الأطفال ذوي الإعاقة سعود بن جلوي محافظ جدة
إقرأ أيضاً:
تزامناً مع اليوم العالمي للسمع.. مركز الملك سلمان يسلم سماعات أُذن طبية لذوي الإعاقة السمعية في لحج
شمسان بوست / لحج:
ي خطوة إنسانية مهمة تزامنت مع اليوم العالمي للسمع، قام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتوزيع سماعات أُذن طبية رقمية لـ 135مستفيد من طلاب ذوي الإعاقة السمعية في محافظة لحج، وذلك ضمن مشروع الاستجابة لاحتياجات تنمية القدرات لتعليم طلاب محو الأمية وذوي الإعاقة بالجمهورية اليمنية “المرحلة الثانية” والذي تنفذه مؤسسة يماني للتنمية والأعمال الانسانية.
وأشاد وكيل وزارة الشئون الاجتماعية والعمل الدكتور صالح محمود، بالدور الإنساني لمركز الملك سلمان للإغاثة، ومؤسسة يماني في تنفيذ المشاريع التنموية و المستدامة التي تستهدف فئة ذوي الإعاقة احد الفئات الاكثر ضعفاً بالمجتمع.
وأكد على أهمية المشروع الذي استهدف 380 من طلاب ذوي الاعاقة السمعية في محافظات لحج، عدن، الضالع، المهرة، شبوة وحضرموت.. متمنيا تنفيذ مثل هذه المشاريع في المستقبل القريب.
من جهته عبر مدير مكتب الشئون الاجتماعية والعمل في محافظة لحج صائب عبد العزيز، عن سعادته بتدشين السماعات الطبية لذوي الإعاقة السمعية بالتزامن مع اليوم العالمي لضعاف السمع، والذي رسم البسمة والبهجة في فئة نكن لها كل الحب فئة الأطفال ذوي الإعاقة والذي هم بحاجة ماسة إلى هذه السماعات.
بدورهم عبر الطلاب المستفيدون وأسرهم عن فرحتهم الغامرة وسعادتهم التي لا توصف، معتبرين هذا اليوم لحظة تحول في حياتهم.. مؤكدين بأنهم باتو حالياً يسمعون وقادرون على الاندماج بشكل أفضل في المدرسة والمجتمع”.
جدير بالذكر إن هذا المشروع يؤكد حرص مركز الملك سلمان على تعزيز التعليم الشامل وتمكين الطلاب من ذوي الإعاقة السمعية من تحقيق أحلامهم وطموحاتهم، وتجسيداً لالتزام المركز بتقديم الدعم الإنساني النوعي الذي يُحدث فرقاً حقيقياً في حياة المستفيدين، ويفتح أمامهم آفاقاً جديدة للتعلم والاندماج.