نويجي: مخزون مشغلات الكلى في شرق البلاد يكفي لمدة لا تقل عن 3 أشهر
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
ليبيا – أكد المتحدث باسم وزارة الصحة محيي الدين نويجي أن مخزون مشغلات الكلى في شرق البلاد يكفي لمدة لا تقل عن 3 أشهر.
نويجي أشار في تصريح لقناة “فيراير” إلى أن جهاز الإمداد الطبي تسلّم حتى اليوم 99 حاوية محملة بالأدوية والمستلزمات الطبية.
وتابع “تم إبلاغنا أن مخازن الإمداد والمراكز الطبية اكتفت بجميع الأدوية والمستلزمات الطبية “، لافتاً إلى أن فريق مؤسسة الرعاية الصحية تمكن من تشغيل العيادة المجمعة بشحات.
ونوّه إلى أن الفرق التابعة للوزارة أجرت الأحد أول عملية جراحية بدرنة.
وبيّن أن عدد العناصر الطبية والطبية المساعدة الموجودة بلغ 550 عنصرًا وأكثر من 400 سيارة إسعاف.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة من الضمان الإجتماعي لمرضى غسيل الكلى
أفادت مديريّة العلاقات العامّة في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بأن "مطلع الشهر الماضي، أصدر المدير العام للصندوق الدكتور محمد كركي سلسلة من قرارات فسخ العقود والإنذارات في حقّ عدد من المستشفيات، وذلك بعد ثبوت مخالفتها لأحكام العقود المبرمة مع الضمان، ولكنّه استثنى من هذا الإجراء بدل علاجات غسيل الكلى والعلاج الكيميائي".
أضافت: "يعود ذلك إلى أنّ الدكتور كركي يعتبر علاج مرضى غسيل الكلى على رأس سلّم أولويّات الصندوق، حيث أنّ هؤلاء يحتاجون إلى جلسات عدة في الأسبوع وأنّ أي تأخير في تلقّيها يشكّل تهديداً حقيقيًّا على حياتهم".
تابعت: "وعليه، أعطى المدير العام للصندوق اليوم توجيهاته إلى الدوائر الماليّة المختصّة لتحويل مبلغ 98 مليار ليرة للمستشفيات والأطباء كمستحقات عن بدل علاج مرضى غسيل الكلى، ليصبح المجموع المدفوع 200 مليار ليرة منذ بداية العام حتى تاريخه".
أضافت: "يعيد الدكتور كركي تأكيده على ضرورة التعاون الكامل والبنّاء مع القطاع الإستشفائي والطبّي من أجل ضمان استدامته الماليّة وتقديم أفضل الخدمات الإستشفائيّة للمرضى المضمونين في الوقت عينه، ولا سيّما بالنسبة لمرضى غسيل الكلى، بخاصّة وأنّ هذا العمل الطبّي مغطّى 100% على حساب الصندوق".
ختمت: "كما بشّر المضمونين بأنّ الأسابيع القليلة المقبلة سوف تحمل معها زيادات كبيرة على مساهمة الصندوق في الأدوية والإستشفاء بغية عدم تحميلهم فروقات مالية كبيرة لا قدرة لهم عليها في ظلّ الأوضاع الإقتصاديّة والماليّة الصعبة التي تمرّ بها البلاد".
المشيعون يواصلون المراسم في بيروت رغم التحليق المنخفض للطائرات الإسرائيلية