«قوات الأمن البيئي» تضبط 5 مُخالفين لإشعالهم النار في متنزه السودة بعسير
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي (5) مخالفين لنظام البيئة لإشعالهم النار في أراضي الغظاء النباتي بمتنزه السودة في منطقة عسير، من بينهم (3) مواطنين، ومقيمان من الجنسيتين الهندية الأفغانية، وتم تطبيق الإجراءات النظامية بحقهم.
وأكدت القوات الخاصة للأمن البيئي، أن عقوبة إشعال النار أو استعمالها في المناطق المحمية غرامة تصل إلى (20,000) ريال، وفي أراضي الغطاء النباتي غرامة تصل إلى (3000) ريال.
وحثت على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية بالاتصال على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة، والرياض، والشرقية، وعلى الرقم (999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
صدمة في أمريكا.. مستشار ترامب للأمن القومي يكشف عن طريق الخطأ خطة ضرب الحوثيين لصحفي
(CNN)-- عبّر مسؤولون أمريكيون سابقون في الأمن القومي عن صدمتهم ورعبهم من المعلومات التي كشفتها مجلة "ذا أتلانتيك"، الاثنين، عن إرسال كبار أعضاء إدارة الرئيس دونالد ترامب خططا مفصلة ومعلومات أخرى يُحتمل أنها سرية للغاية حول الضربات العسكرية الأمريكية على جماعة الحوثي في اليمن إلى محادثة جماعية على تطبيق "سيجنال" للمراسلة أُضيف إليها صحفي عن طريق الخطأ.
وأقرت إدارة ترامب بأن الرسائل، المُرسلة عبر تطبيق "سيجنال" غير الحكومي للدردشة المشفرة، تبدو أصلية دون تقديم أي تفسير لسبب مناقشة كبار المسؤولين لمعلومات عسكرية خارج الأنظمة الحكومية السرية المعتمدة.
ووفقًا لمجلة "ذا أتلانتيك"، عقد مستشار الأمن القومي مايك والتز في وقت سابق من هذا الشهر محادثة نصية مع كبار المسؤولين الأمريكيين، بمن فيهم نائب الرئيس جيه دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ووزير الخارجية ماركو روبيو، لمناقشة الضربات على الحوثيين في اليمن الذين يهددون الملاحة الدولية في البحر الأحمر.
ويبدو أن والتز أضاف، عن طريق الخطأ، رئيس تحرير "ذا أتلانتيك"، جيفري غولدبرغ إلى المحادثة.
وبدأت الرسائل بنقاش حول موعد بدء العملية، بينما تابع غولدبرغ المنافشات نُفذت الضربات، وهنأ المسؤولون أنفسهم على العمل الجيد خلال نقاش قصير بعد العملية، قبل أن يتنحى غولدبرغ.
وقال مسؤول أمريكي كبير سابق تعليقا على التقرير: "يا إلهي"، فيما أجاب آخر عندما سُئل عما إذا كان هناك أي استخدام مماثل للتطبيق خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن: "لا".