نجوم الفن يودعون أشرف مصيلحي إلى مثواه الأخير
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
حرص عدد من نجوم الفن، على توديع زميلهم الفنان الراحل أشرف مصيلحي إلى مثواه الأخير.
وحرص على الحضور الجنازة، بمسجد المشير طنطاوي كل من إلهام شاهين، يسرا اللوزي، دينا فؤاد إضافة إلى تواجد لبلبة وأيمن عزب والمخرج أحمد نور.
ويشار إلى أن يقام سرادق عزاء الفنان الراحل أشرف مصيلحي، بمسجد المشير طنطاوي غد الثلاثاء.
ورحل عن عالمنا الفنان أشرف مصيلحي، بعد صراع مع المرض، وهو يعد أحد النجوم في السينما والدراما المصرية، واشتُهر بدور الضابط في الكثير من أعماله، مثل فيلمي "تيتو" و"خالتى فرنسا" ومسلسل "كلبش" وغيرها.
ويذكر إن نعت نقابة المهن التمثليلة الفنان الراحل أشرف مصيلحي، حيث قالت في بيان لها: "تنعى نقابة المهن التمثيلية؛ ببالغ الحزن والأسى؛ الفنان الراحل أشرف مصيلحي، وتتقدم النقابة بخالص التعازي لأسرة الراحل؛ داعين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.. وإنا لله وإنا إليه راجعون".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أشرف مصيلحى وفاة أشرف مصيلحي جنازة أشرف مصيلحي الفنان أشرف مصيلحي عزاء اشرف مصيلحي إلهام شاهين الفنان الراحل أشرف مصیلحی
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. المشير حسين طنطاوي رجل الأقدار ودور تاريخي لا ينسى
تحل اليوم ذكرى ميلاد المشير الراحل محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع الأسبق ورئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة السابق، الذي عُرف برجل الأقدار لدوره الفريد في لحظات مصيرية من تاريخ مصر.
وعرض عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا بعنوان « في ذكرى ميلاده.. المشير حسين طنطاوي رجل الأقدار»، إذ كان المشير طنطاوي شاهدا على العديد من الأحداث البارزة التي رسمت ملامح التاريخ المصري الحديث.
من أبرز محطات حياة المشير طنطاوي معركة المزرعة الصينية التي تعتبر من أقوى المعارك في حرب أكتوبر عام 1973 وتم توثيقها في العديد من الكتب والوثائق المصرية والإسرائيلية.
قاد المشير طنطاوي الكتيبة 16 مشاة التي بدأت مهامها في السادس من أكتوبر مستهدفة الاستيلاء على ؤروس الكباري شرق القناة وتدمير المواقع الإسرائيلية وامتدت معركة المزرعة الصينية ساعتين ونصف.
وروى المشير طنطاوي كيف تمكنت قواته من إرغام العدو على سحب خسائره بعد مقاومة عنيفة، فبعدما اقتربت قوات العدو أعطى الإشارة، وفتحت جميع أسلحة الكتيبة النيران على القوات المظلية واستمرت المعركة ساعتين ونص الساعة، ومن حسن حظ القوات الإسرائيلية أن الضباب إلى جعل تركيز القوات النيرانية عليها في الصباح ليس بالكفاءة الكافية ما أمكنهم من سحب خسائرهم وبعض من تبقوا على قيد الحياة.