وزيرة التنمية المستدامة تلتقي بنائبة الأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة مجموعة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
التقت سعادة السيدة نور بنت علي الخليف وزيرة التنمية المستدامة بالسيدة أمينة ج. محمد نائبة الأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة مجموعة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، بحضور سعادة السفير جمال فارس الرويعي المندوب الدائم لمملكة البحرين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، وذلك على هامش مشاركتها في مؤتمر القمة المعني بأهداف التنمية المستدامة بمدينة نيويورك.
وخلال اللقاء، استعرضت سعادة وزيرة التنمية المستدامة جهود مملكة البحرين المتعلقة بتحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030 وأهدافها، إلى جانب تسليط الضوء على التزامات مملكة البحرين الوطنية التي سيتم التطرق لها خلال مؤتمر القمة المعني بأهداف التنمية المستدامة.
كما تم بحث سبل التعاون بين مملكة البحرين والأمم المتحدة لتعزيز الشراكة القائمة، خاصة فيما يتعلق بتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا التنمیة المستدامة
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة: حان الوقت لتحقيق الاستقرار في القارة الإفريقية
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، عن امتنانه الصادق لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، موسى فكي محمد، على التزامه القوي لمدة 8 سنوات بالتعاون مع الأمم المتحدة في جميع الإطارات.
تنمية الاقتصاد الإفريقيوأضاف خلال كلمته بمؤتمر قمة الاتحاد الإفريقي، المنعقد بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، والمُذاع عبر شاشة «إكسترا لايف»: «العمل مع رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، كان في غاية الامتياز والنجاح»، لافتًا إلى أن إفريقيا مليئة الإمكانات، ولديها أكبر عدد من الشباب في العالم، مشددا على أن منطقة التجارة الحرة ستسهم في تنمية الاقتصاد الإفريقي.
وقال إنه لا ينبغي للعالم أن ينسى أبدًا، أن إفريقيا كانت ضحية لظلمين عظيمين، وأنها تعاني من الآثار العميقة للاستعمار، مشددًا على أن هذه الآثار تعود إلى قرون من الزمن، ورغم ذلك لا زالت باقية: «إزالة الاستعمار لم يكن حلًا سحريًا للأزمات في إفريقيا».
تحقيق الاستقرار في القارة الإفريقيةوتابع: «حان الوقت لجبر الضرر، ووضع إطار لتحقيق الاستقرار في القارة الإفريقية»، لافتا إلى أنه أنه ليس هناك أي مبرر لكون إفريقيا ليس لديها تمثيل دائم بمجلس الأمن الدولي في القرن الـ21.