قتلى وجرحى في اشتباكات بين الفصائل الموالية لتركيا في سوريا
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الإثنين، مقتل وجرح نحو 20 من الفصائل الموالية لتركيا بعد اقتتال داخلي، وتسلل في شرق حلب، في شمالي سوريا.
وقال المرصد في بيان اليوم، إن "محاور عبلة وتل بطال بريف الباب شرقي حلب، شهدت بعد منتصف الليل اقتتالاً مسلحاً بين الفصائل الموالية لأنقرة، حيث دارت اشتباكات عنيفة وانفجرت ألغام خلال الاشتباكات".
Sneak operation | About 20 of Ankara-backed factions kil-led and inj-ured in internal infig-hting east of Aleppo#SOHRhttps://t.co/qdMBhiNj4v
— المرصد السوري لحقوق الإنسان (@syriahr) September 18, 2023وأضاف "عقب ذلك جرت عملية تسلل نفذتها قوات تحرير عفرين فجر اليوم على مواقع الفصائل المتقاتلة على محور عبلة بريف الباب، وسط إسناد مدفعي"، لافتاً إلى مقتل 8 وإصابة آخرين، وإلى أن عدد القتلى مرشح للارتفاع بعد معلومات عن قتلى آخرين.
وأعلن المرصد مقتل 3 من الجيش الوطني الموالي لتركيا، في بداية الشهر الجاري، بعد اشتباكات مع قوات تحرير عفرين على محور حزوان بريف الباب شرقي حلب، وسط تبادل للقصف المدفعي المكثف، في وقت تتواصل فيه الاشتباكات على محور مرعناز شمال غرب محافظة حلب، بين قوات النظام والقوات الكردية من جهة، والجيش الوطني من جهة أخرى.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني تركيا سوريا
إقرأ أيضاً:
سوريا.. مجهولون ينبشون قبر حافظ الأسد ويسرقون رفاته
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان إقدام مجهولين على نبش قبر الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد في مدينة القرداحة بمحافظة اللاذقية، والاستيلاء على رفاته.
وبين المرصد إن مسلحين نبشوا قبر الأسد، على دفعات، وذلك خلال زيارات متكررة.
وذكر المرصد أنه تم إخراج رفات حافظ الأسد من القبر، ونقلها إلى مكان مجهول. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي وناشطون سوريون فيديوهات وصور لقبر حافظ الأسد وقد جرى نبشه.
وجاءت عملية نبش قبر حافظ بعدما أضرم مسلحون النار في ضريحه، في أعقاب فرار الرئيس السابق بشار الأسد من سوريا في ديسمبر الماضي.
ويقع قبر حافظ في ضريح عائلي يضم قبور أفراد من عائلة الأسد، بما في ذلك قبر ابنه باسل الأسد.
الاشتباك في أجواء اليمن “الأشد إحراجاً لواشنطن”