السعودية.. تدشين مركبات الأجرة بهويتها الجديدة في العُلا لدعم السياحة (صور)
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
الرياض – مباشر: دشنت الهيئة العامة للنقل، وبالتعاون مع الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، مركبات الأجرة بهويتها الجديدة (أجرة العُلا بمطار العُلا الدولي)؛ بهدف تحسين تجربة المستفيد ولدعم السياحة.
وحضر التدشين والذي أقيم في مطار العلا الدولي، بحسب الهيئة العامة للنقل، وكيل النقل البري في الهيئة العامة للنقل، عبدالمجيد بن موسى الطاسان، ونائب رئيس تسويق الوجهة في الهيئة الملكية لمحافظة العلا، رامي المعلم.
وأوضحت الهيئة العامة للنقل، أن تدشين الخدمة يأتي بهدف الإعلان عن انطلاق خدمات النقل بالأجرة في المطار، وخلق تجربة فريدة للسياح والزوار، وتحسين تجربة المستفيدين من خدمات النقل بالأجرة.
وقالت الهيئة: "من العُلا من أرض الإرث التاريخي الأصيل تنطلق خدمات النقل بالأجرة بحلتها الجديدة".
واعتمدت خدمة "أجرة العُلا" كأول هويّة يتم اعتمادها والعمل بها خارج نطاق الهويّة المعتمدة لنشاط الأجرة "أجرة المطار" في بقية مدن ومناطق المملكة؛ وذلك لأهمية محافظة العُلا كوجهة سياحية ومقصد مهم للكثير من السياح والزوار.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: الهیئة العامة للنقل الع لا
إقرأ أيضاً:
الهيئة الدولية لدعم الفلسطينيين: غزة بحاجة لجميع انواع الاستجابة الإنسانية
أكد رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، صلاح عبدالعاطي، أن الشاحنات التي تدخل لقطاع غزة تتنوع ما بين مساعدات غذائية وخيام ومستلزمات طبية ووقود، لتعويض ما يعاني منه سكان القطاع بعد استخدام إسرائيل لسلاح التجويع والتشريد لأكثر من 15 شهرا.
وقال عبدالعاطي، في تصريحات تلفزيونية ، اليوم الاثنين، إن "قطاع غزة بحاجة لكافة الاستجابة الإنسانية فى جميع المجالات سواء الأغطية أو الخيام، أو مراكز الإيواء المؤقتة، والكرفانات، والغذاء بكل أنواعه، ومعدات الدفاع المدني والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى الملابس والأحذية، لمواجهة تداعيات فصل الشتاء القارس".
وأضاف أن منظمات الأمم المتحدة تشرف بنفسها على عمليات التوزيع وإدخال المساعدات بالتعاون مع الهلال الأحمر الفلسطيني والمصري، إضافة إلى المساعدات المختلفة التي تدخل عن طريق الهلال الأحمر الإماراتي والسعودي والقطري، فهم يشرفون أيضا بأنفسهم علي توزيع المساعدات بمشاركة بعض المؤسسات الأهلية والدولية العاملة في هذا المجال من أجل وصول المساعدات بعدالة إلى المتضررين وضحايا الإبادة الجماعية.
وأشار إلى أن الاستجابة السريعة وخطة التعافي الأولي والتي تسبق عمليات إعادة الإعمار، ستتطلب وقتا طويلا، وبالتالي من المطلوب إدخال مستشفيات ميدانية وعيادات متنقلة وأطباء متطوعين، إضافة إلى إجلاء الجرحى والمرضى بسبب انهيار المنظومة الصحية بالكامل، ولذلك يجب الزج بكل الطاقات الممكنة لتعافي القطاع الصحي وتقديم الخدمات الصحية للمواطنين.