44 مليون و506 ألف حجم التمويل لمشروعات شباب الخريجين فى قنا
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
قال اللواء اشرف الداودي محافظ قنا، إنه خلال الفترة من يناير وحتي نهاية أغسطس الماضي تم تمويل عدد 7984 من المشروعات الصناعية والتجارية الصغيرة والمتناهية الصغر لشباب الخريجين من أبناء المحافظة.
بإجمالى مبلغ 67 مليون و35 ألف جنيه من خلال جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة والمتناهية الصغر
44 مليون حجم التمويل
وأضاف المحافظ، أن المشروعات الممولة من الجهاز منها 277 مشروعا صغير بإجمالي تمويل 44 مليون و506 ألف و910 جنيه ، وفرت 571 فرصة عمل لشباب الخريجين من أبناء المحافظة ، بينما بلغ عدد المشروعات المتناهية الصغر 6458 مشروعا بتمويل قدره 147 مليون و202 ألاف و290 جنيه ، وفرت 7984 فرصة عمل لابناء محافظة قنا.
وأشار المحافظ، إلي أن ذلك يأتي في الوقت الذي تولى فيه الدولة المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر أولوية خاصة لما لها من دور كبير في إعطاء دفعة قوية لعجلة التنمية، وزيادة الإنتاج ، والحد من البطالة من خلال توفير فرص عمل جديدة لشباب الخريجين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شباب تمويل مشروعات الخريجين قنا مليون
إقرأ أيضاً:
افتتاح مسجد السلام بالغربية بعد تطويره بـ13 مليون جنيه
افتتح الدكتور محمود عيسى، نائب محافظ الغربية، مسجد السلام بقرية الأنبوطين التابعة لمركز السنطة، وذلك بعد إعادة بنائه وتوسعته بالكامل بجهود أهل القرية والقُرى المجاورة، ومساهمات أبنائها في الخارج، بتكلفة إجمالية بلغت 13 مليون جنيه، ليصبح صرحًا دينيًا متكاملًا يخدم أبناء القرية.
وأشاد نائب المحافظ بدور أهالي القرية في إنجاز هذا المشروع، الذي يعكس أصالة المجتمع المصري وروح التكاتف التي تميز أهالي الغربية في دعم المشروعات الخدمية والتنموية.
وأكد أن المحافظة حريصة على دعم كل الجهود المجتمعية التي تسهم في تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، مشيرًا إلى أن بناء وتطوير دور العبادة يأتي في إطار رؤية الدولة لتعزيز القيم الدينية الصحيحة ونشر الفكر المعتدل.
وبيَّن نائب المحافظ أن بناء المساجد وتطويرها يمثل رسالة سامية تعكس الإيمان العميق بقيمة العمل الخيري والتطوعي، مشيرًا إلى أن الدولة لا تدخر جهدًا في دعم مثل هذه المبادرات التي تسهم في نشر تعاليم الدين الإسلامي الحنيف، وتوفير بيئة مناسبة لأداء الشعائر الدينية.
وأوضح أن مسجد السلام ليس مجرد دار عبادة، بل سيكون مركزًا لنشر الفكر الوسطي، وتحفيظ القرآن الكريم، وعقد الندوات الدينية التي تساهم في توعية الأجيال القادمة.
وأشار «عيسى» إلى أن ما حدث في قرية الأنبوطين نموذج يُحتذى به، ويعكس مدى وعي المواطنين بأهمية المشاركة المجتمعية في دعم المشروعات التنموية والخدمية، لافتًا إلى أن المسجد، الذي أُقيم على مساحة 650 مترًا مربعًا، ويتكون من دورين، يعكس حرص الأهالي على توفير مكان يليق بأداء الشعائر الدينية.