موعد تطبيق زيادة المعاشات والمرتبات وطريقة حسابها.. وهدية للقطاع الخاص
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
يبحث العديد من المواطنين، عن موعد زيادة المعاشات وزيادة المرتبات الأخيرة، التي أقرها الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأعلن عنها خلال جولة الافتتاحات الأخيرة للمرحلة الأولى من مشروعات حياة كريمة في بني سويف، السبت الماضي، حيث أعلن الرئيس السيسي، عن 8 قرارات جديدة، بهدف رفع الأعباء عن كاهل المواطنين وهي كالتالي:
زيادة المرتبات والمعاشاتزيادة علاوة غلاء المعيشة الاستثنائية، لتصبح 600 جنيه، بدلًا من 300 جنيه، لكافة العاملين بالجهاز الإداري للدولة، والهيئات الاقتصادية، وشركات قطاع الأعمال والقطاع العام.
زيادة الحد الأدنى الإجمالي للدخل للدرجة السادسة، ليصبح 4000 جنيه، بدلًا من 3500 جنيه، لكافة العاملين بالجهاز الإداري للدولة والهيئات الاقتصادية، وفقًا لمناطق الاستحقاق.رفع حد الإعفاء الضريبي بنسبة 25%، من 36 ألف جنيه، إلى 45 ألف جنيه، لكافة العاملين بالجهاز الإداري للدولة، والهيئات الاقتصادية، وشركات قطاع الأعمال والقطاع العام.زيادة الفئات المالية الممنوحة، للمستفيدين من "تكافل وكرامة"، بنسبة 15% لأصحاب المعاشات، وبإجمالي 5 ملايين أسرة.مضاعفة المنحة الاستثنائية، لأصحاب المعاشات والمستفيدين منها، لتصبح 600 جنيه، بدلًا من 300 جنيه، لإجمالي 11 مليون مواطن.سرعة تطبيق زيادة بدل التكنولوجيا، للصحفيين المقيدين بالنقابة، ووفقًا للمخصصات بذات الشأن بالموازنة العامة.قيام البنك الزراعي المصري، بإطلاق مبادرة للتخفيف عن كاهل صغار الفلاحين والمزارعين، من الأفراد الطبيعيين المتعثرين مع البنك، قبل أول يناير 2022.إعفاء المتعثرين من سداد فوائد وغرامات تأخير سداد الأقساط المستحقة، للهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية، بحد أقصى نهاية 2024.
وبعد إعلان الرئيس السيسي، عن قرارات زيادة الاجور، تسائل العديد من المواطنين، عن موعد تطبيق زيادة المعاشات والمرتبات، حيث أعلن الدكتور محمد معيط، وزير المالية، عن موعد صرف المعاشات بالزيادة الجديدة لعام 2023، موضحا أنه تقرر مضاعفة المنحة الاستثنائية لما يقرب من 11 مليون مواطن من أصحاب المعاشات، والمستحقين عنهم، لتصبح 600 جنيه بدلا من 300 جنيه شهريا، بتكلفة سنوية قدرها 32 مليار جنيه تتحملها صنايق التأمنيات والمعاشات.
وأكد وزير المالية، أن زيادة الفئات المالية الممنوحة لـ 5 ملايين من المستفيدين من معاش تكافل وكرامة، بنسبة 15%، بتكلفة سنوية تقدر بحوالي 4.5 مليار جنيه، تتحملها الخزانة العامة للدولة، وبالتالي يكون معاش تكافل وكرامة قد زاد بنسبة أكبر من 40% منذ أبريل 2023.
وأوضح أن ستتم إحالة قوانين حزمة الحوافز والزيادات الجديدة المقررة للعاملين بالدولة وأصحاب المعاشات إلى ملجس النواب فور انعقاد في أكتوبر المقبل، على أن يكون استحقاق حزمة الزيادة الجديدة اعتبارا من أكتوبر المقبل.
صرف معاشات أكتوبر 2023 بالزيادة الجديدة للفئة الأولى بداية من 1000 جنيه، يومي 1 و2 أكتوبر 2023.صرف معاشات أكتوبر 2023 بالزيادة الجديدة للفئة الثانية بداية من 2000 جنيه، يومي 3 و4 أكتوبر 2023.صرف معاشات أكتوبر 2023 بالزيادة الجديدة للفئة الثالثة بداية من 3000 جنيه، يومي 5 و6 أكتوبر 2023.وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد قرر زيادة معاشات تكافل وكرامة، بنسبة 15%، لاصحاب المعاشات ولإجمالي 5 ملايين أسرة، كما وتقرر مضاعفة المنحة الاستثنائية لأصحاب المعاشات والمستفيدين منها لتصبح 600 جنيه، بدلا من 300 جنيه لإجمالي 11 مليون مواطن.
طريقة حساب المعاشات بالزيادةأما عن طريقة حساب المعاشات بالزيادة الجديدة، فيمكن حسابه عبر ضرب قيمة المعاش الحالي في 15، وهي نسبة الزيادة، ثم قسمة الناتج على 100، ليحصل المواطن على قيمة الزيادة.
وقال عماد حمدي، عضو المجلس القومي للأجور، إن قرارات الرئيس السيسي، بشأن زيادة الأجور والمعاشات، ورفع الحد الأدنى للأعفاء الضريبي، تأتي تماشيا مع الظروف الاقتصادية التي يعيشها المواطنون والموظفون والعاملون في القطاع الخاص والعام، مشددا على أن زيادة الأجور جاءت في وقتها لتواجهة زيادات ارتفاع الأسعار والأزمة الاقتصادية العالمية.
وأعرب عضو المجلس القومي للأجور، في تصريحات لـ"صدى البلد"، عن سعادته وسعادة كل العمالين بالقطاع العام والخا، بقرارات الرئيس السيسي بشأن زيادة الأجور وزيادة المرتبات، مشيرا إلى أن قرارات الرئيس جاءت شاملة ولم يترك تفسيرات خاصة بالقوانين، فقد ذكر زيادة الأجور ورفع الحد الأدنى لقطاع الأعمال العام.
وأعلن عضو المجلس القومي لأجور، أنه سيكون هناك نداء من المجلس لزيادة أجور العمالين بالقطاع الخاص استجابة لتوجيهات الرئيس، مشيرا إلى أن رفع حد الإعفاء الضريبي، يعتبر زيادة في المرتب، لأن هذه المبالغ والضرائب كانت تخصم من الموظفين والعمال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المعاشات زيادة المعاشات موعد زيادة المعاشات زيادة المرتبات الرئيس السيسي بالزیادة الجدیدة زیادة المرتبات زیادة المعاشات الرئیس السیسی قرارات الرئیس لتصبح 600 جنیه تکافل وکرامة زیادة الأجور ا من 300 جنیه أکتوبر 2023 أن زیادة عن موعد
إقرأ أيضاً:
41 مختطفا إسرائيليا قتلوا في قطاع غزة منذ بداية حرب أكتوبر 2023
#سواليف
أفادت صحيفة “نيويورك تايمز”، يوم السبت، بأن 41 مختطفا قتلوا في #الأسر منذ 7 أكتوبر 2023 بعضهم على يد حماس والبعض بنيران إسرائيلية وفي بعض الحالات بسبب غير معروف.
وقالت الصحيفة إن تحليلها استند لتقارير الطب الشرعي والتحقيقات العسكرية في وفاتهم، فضلا عن مقابلات مع أكثر من عشرة جنود ومسؤولين إسرائيليين، ومسؤول إقليمي كبير وسبعة من أقارب #الرهائن.
وذكرت الصحيفة أن الخسائر والأهم من ذلك حجمها، أصبحت محور نقاش محتدم داخل المجتمع الإسرائيلي حول ما إذا كان من الممكن إعادة المزيد من الناس أحياء إذا تم التوصل إلى هدنة في وقت أقرب.
مقالات ذات صلةوأشارت إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو أكد منذ فترة طويلة أن القوة العسكرية وحدها هي القادرة على إجبار حماس على تحرير الرهائن، فيما أكد معارضو نتنياهو أنه كلما طالت الحرب زادت احتمالات إعدام الرهائن على يد حماس أو قتلهم في غارات إسرائيلية.
ووفق المصدر ذاته، اكتسبت المناقشة صدى أكبر في الأيام الأخيرة مع احتمال العودة إلى #الحرب منذ انتهاء الهدنة الأخيرة.
وبينت “نيويورك تايمز” أن الحكومة الإسرائيلية قلبت هذه العملية رأسا على عقب مؤخرا باقتراح إطار عمل جديد رفضته حماس على الفور، والذي يدعو إلى تمديد الهدنة لمدة سبعة أسابيع، حيث تفرج الحركة خلال هذه الفترة عن نصف الرهائن الأحياء وتعيد رفات نصف القتلى.
ومن بين الرهائن التسعة والخمسين الذين يُعتقد أنهم ما زالوا محتجزين في غزة، قالت الحكومة الإسرائيلية إن 24 فقط ما زالوا على قيد الحياة.
ومن بين 251 شخصا اختطفوا في أكتوبر 2023 والتي أشعلت الحرب في القطاع، تم تبادل أكثر من 130 شخصا أحياء مقابل معتقلين فلسطينيين كما استعاد الجيش الإسرائيلي جثث أكثر من 40 آخرين تم نقل العديد منهم قتلى إلى غزة أثناء الهجوم فيما سلمت حماس ثماني جثث كجزء من أحدث اتفاق لوقف إطلاق النار.
وبحسب مسؤولين إسرائيليين، قُتل عدد قليل من الرهائن على الأرجح في الأيام الأولى من الحرب، قبل أن يتسنى التوصل إلى هدنة، لكن كثيرين آخرين لقوا حتفهم منذ انهيار وقف إطلاق النار القصير الأول في نوفمبر 2023 واستمر القتال في حرب أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين.
ورغم أن إسرائيل وحماس اقتربتا من التوصل إلى اتفاق آخر لوقف إطلاق النار في يوليو، فقد انهارت المحادثات واستغرق الأمر خمسة أشهر أخرى للتوصل إلى اتفاق مماثل إلى حد كبير للاتفاق الذي نوقش في الصيف.
ويقول خصوم نتنياهو السياسيون وبعض أقارب الرهائن إن أشهر القتال الإضافي على الرغم من تدهور حماس وحلفائها، أدت إلى مقتل المزيد من الرهائن وفشلت في نهاية المطاف في هزيمة حماس.
وقال يوآف غالانت وزير الدفاع الإسرائيلي حتى نوفمبر 2024 في مقابلة تلفزيونية الشهر الماضي: “كان بإمكاننا استعادة المزيد من الرهائن في وقت سابق وبثمن أقل”.
ورغم أن مكتب نتنياهو رفض التعليق على الأمر، فإنه لطالما ألقى باللوم على حماس في فشل التوصل إلى هدنة، زاعما في المقابل أن الضغط العسكري المستمر حتى تحقيق النصر الكامل، من شأنه أن يؤدي إلى إطلاق سراح جميع الرهائن.
ورفض الجيش الإسرائيلي التعليق على الظروف المحددة التي قتل فيها الرهائن، لكنه قال في بيان إنه نفذ العمليات مع اتخاذ العديد من الاحتياطات لحماية الأسرى.
وأضاف البيان أنه “يعرب عن حزنه العميق لكل حادث قتل فيه رهائن أثناء أسرهم ويبذل كل ما في وسعه لمنع مثل هذه الحوادث”، كما قال الجيش إنه يطلع عائلات الرهائن بانتظام على حالة أحبائهم.
وأفاد مسؤولون إسرائيليون والنتائج العامة للتحقيقات العسكرية بأن سبعة رهائن أعدموا على يد خاطفيهم عندما اقترب جنود إسرائيليون، كما لقي أربعة آخرون حتفهم في غارات جوية إسرائيلية.
وأعلن الجيش الإسرائيلي علنا أن ثلاثة رهائن قتلوا على أيدي جنود إسرائيليين ظنوا أنهم مسلحون فلسطينيون، كما قتل أحدهم برصاصة في تبادل لإطلاق النار.
ولا تزال الظروف المحيطة بمقتل 26 آخرين غير قاطعة.
ويعتقد الكثيرون أن الحكومة كانت مهتمة بمحاربة حماس أكثر من إنقاذ أحبائهم.
#قتلى في #غارات_جوية
عندما ضربت إسرائيل مركز قيادة تحت الأرض لحماس في نوفمبر 2023، قتلت الضربة اثنين من قادة حماس بمن فيهم أحمد الغندور، وهو جنرال في حماس قالت إسرائيل إنه ساعد في تنظيم الهجوم في أكتوبر.
وبعد شهر، اكتشف جنود مشاة إسرائيليون كانوا يجوبون موقع الضربة جثث ثلاثة ضحايا أحدهم إسرائيلي اختطف من مهرجان موسيقي في السابع من أكتوبر، وجنديان تم أسرهما في قاعدة عسكرية قريبة.
وبعد أن خلص الجيش في نهاية المطاف في مارس 2024 إلى أن الغارة الجوية قتلت رهائن، لم يخبر أقاربهم بذلك لعدة أشهر، ثم سمح لأقارب الضحايا برؤية تقرير الطب الشرعي والذي أشار إلى أن الرجال ربما اختنقوا بالغازات السامة.
وسرعان ما بدأت مايان شيرمان والدة أحد الضحايا، حملة عامة للضغط على الجيش للاعتراف بأن الغازات انبعثت خلال انفجار ناجم عن صاروخ إسرائيلي.
ولم يعترف الجيش بمقتل الرجال في إحدى غاراته الجوية إلا في شهر سبتمبر 2024 ولم يكشف عن السبب الدقيق للوفاة.