1.5 مليار درهم حجم التصرفات العقارية في عجمان خلال أغسطس
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
عجمان (وام)
كشف المهندس عمر بن عمير المهيري، مدير عام دائرة الأراضي والتنظيم العقاري في عجمان، أن التصرفات العقارية حققت خلال شهر أغسطس الماضي نمواً كبيراً بنسبة 61.5% مقارنة بالفترة ذاتها من العام 2022، موضحاً أن القيمة الإجمالية للتصرفات تجاوزت 1.5 مليار درهم، فيما بلغ حجم التداول 665 مليون درهم.
أخبار ذات صلة «الفرسان» يرتب الأوراق خلف «الأبواب المغلقة» «مالية عجمان» تعرّف الشركات الصغيرة على منصة «توريد»وقال المهيري إن منطقة «الحليو 2» شهدت أعلى قيمة مبايعة بـ 40 مليون درهم، لافتاً إلى أن الأداء الإيجابي للسوق العقاري والأرقام الاستثنائية المسجلة تؤكد مدى جاذبية الاستثمارات العقارية في عجمان، لاسيما في ظل الطلب المتزايد على العقارات بمختلف فئاتها وملاءمة الأسعار لاحتياجات المستثمرين الباحثين عن فرص استثمارية متكاملة وأسلوب حياة عصري ومريح.
وأضاف أن الدائرة سجلت 199 عملية رهن خلال الشهر الماضي، بلغت قيمتها الإجمالية 741 مليون درهم، مشيراً إلى تسجيل أعلى قيمة رهن بقيمة 98.5 مليون درهم في منطقة «العامرة».
وعن قائمة الأحياء الأكثر تداولاً خلال أغسطس الماضي، قال مدير عام دائرة الأراضي والتنظيم العقار إن حي «الياسمين» جاء على رأس قائمة الأحياء الأكثر تداولاً، يليه كل من «الزاهية» و«الحليو 2»، فيما تصدر مشروع «مدينة الإمارات» قائمة المشاريع الرئيسية الأكثر تداولاً متقدماً على كل من مشروعي «عجمان ون» و«أبراج المدينة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عجمان ملیون درهم
إقرأ أيضاً:
دول عربية ضمن قائمة الأكثر بدانة في العالم (إنفوغراف)
نشر موقع "health.howstuffworks" تصنيفا للدول الأكثر بدانة في العالم مستنداً للبيانات التي جمعتها منظمة الصحة العالمية (WHO) حتى عام 2022، حيث تصدر التصنيف دول جزر المحيط الهادئ، كما ضم التصنيف دولا عربية هي: مصر، وقطر، والعراق، والكويت، والسعودية.
وتعد السمنة من الأمراض التي ارتفعت معدلاتها في أنحاء العالم، وأصبحت تعتبر أزمة صحية عامة، مما يستدعي البحث عن كيفية تحديد المخاطر بدقة، والبحث في المشاكل الصحية التي تؤدي إلى السمنة.
ومن أهم الأسباب المؤدية إلى اكتساب الوزن الزائد هو مزيج من نمط الحياة المتغير والنظام الغذائي والاستعداد الوراثي، وانتقال الناس من الوجبات التقليدية إلى الأطعمة المصنعة.
ويقوم بعض الباحثين أيضًا بدراسة ما إذا كان التلوث المتزايد (وخاصة المواد الكيميائية التي يمكن أن تؤدي إلى تعطل نظام الغدد الصماء في الجسم) يمكن أن يكون عاملاً رئيسيًا.
وفيما يلي إنفوغراف بالدول الأكثر بدانة في العالم: